لا أعلمُ كيف انسللتُ في تلك اللحظةِ لإيماءةِ عينيك واندفعتُ كعصفورةِ التين إلى صباحك..
كفراشةٍ إلى ربيعك.
كنحلةٍ إلى قفيرك.
كل ما أعلمهُ أنني طِرتُ إليك واحتضنتكَ بكل روحي.
كنتُ على بابِ اللهفةِ أترقب حضورك وأنت تسيرُ في طريقِ النحل تستنشق عبيري الذي أصبح سِمتك البديع وسِمةَ لحظاتك التي لاتموت منذ تلك اللحظة.
كنت تقول لي أنك تترقب تلك اللحظات ليسكن قلبكَ صدري وقلبيَِ في صدرك ساعة الالتحام وحصل ذلك.
كن حبيبي في لحظات الحضور لأبقى روحك في مَلَمّاتِ الغياب
...ولا تَلُم نفسك مرةً أخرى بلساني..
أنا لم القِ عليك اللوم يوماً
لومي على الأيام التي عشتها بدون
احتضانكَ لي
ذوالفقار حسن الخضر
كفراشةٍ إلى ربيعك.
كنحلةٍ إلى قفيرك.
كل ما أعلمهُ أنني طِرتُ إليك واحتضنتكَ بكل روحي.
كنتُ على بابِ اللهفةِ أترقب حضورك وأنت تسيرُ في طريقِ النحل تستنشق عبيري الذي أصبح سِمتك البديع وسِمةَ لحظاتك التي لاتموت منذ تلك اللحظة.
كنت تقول لي أنك تترقب تلك اللحظات ليسكن قلبكَ صدري وقلبيَِ في صدرك ساعة الالتحام وحصل ذلك.
كن حبيبي في لحظات الحضور لأبقى روحك في مَلَمّاتِ الغياب
...ولا تَلُم نفسك مرةً أخرى بلساني..
أنا لم القِ عليك اللوم يوماً
لومي على الأيام التي عشتها بدون
احتضانكَ لي
ذوالفقار حسن الخضر