ماذا تعني رفة العين؟
رفة العين :بالإنجليزية: Eye Twitching) هي حركة لا إرادية للجفن وغير ضارة وغير مؤلمة،[١][٢] وقد تتكرر خلال بضع ساعات أو أيام أو أكثر، وتزول عادةً من تلقاء نفسها، وتتراوح في شدتها بين التي بالكاد أن تكون ملحوظة وحالات تكون فيها مزعجة، إذ تكون في بعض الأحيان شديدة وقوية بما يكفي لإغلاق الجفون تمامًا ثمّ إعادة فتحها، وتحدث رفّة العين في الجفن العلوي أو السفلي لعين واحدة فقط في كل مرة عادةً،[٢][٣] ويُشار إلى أنّها قد تؤثر في الرؤية، وفي حالات نادرة وخاصّة إذا كانت رفّة العين مصحوبة بتشنجات أو حركات لا إرادية في مناطق أخرى من الوجه، فإنّها قد تكون دليلًا مُبكرًا على وجود اضطراب حركيّ مزمن.[١][٤] أسباب رفة العين نظرًا لأنّ رفة العين نادرًا ما تكون علامةً على وجود مشكلة خطيرة لذلك لا يتمّ التحقيق في السبب عادةً، لكن بشكلٍ عامّ، يعدّ التعب والإجهاد السببين الأكثر شيوعًا لرفّة العين،[٤][٥] وأمّا الأسباب الأخرى فنُبيّنها فيما يأتي:
الأسباب اليومية قد تحدث رفة العين نتيجة عوامل عدة شائعة متعلّقة بالحياة اليومية، وتشمل ما يأتي:[٤][٦] الإفراط في استهلاك الكافيين. شرب الكحول أو أخذ منتجات التبغ بأي شكل. أخذ بعض الأدوية مثل المنبهات المستخدمة في علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (بالإنجليزية: Attention Deficit Hyperactivity Disorder)، اختصارًا ADHD، ومضادات الذهان (بالإنجليزية: Antipsychotic drugs)، ومضادات الصرع (بالإنجليزية: Antiepileptic Drugs)، ومدرات البول (بالإنجليزية: Diuretics). إجهاد العين. تهيج العين أو الإصابة بالحساسية. التعب والإعياء والإجهاد البدني. الضغوطات العصبية. قلة النوم. الاضطرابات التي تُسبب رفّة العين تشمل الاضطرابات التي قد تُسبب رفّة العين ما يأتي:[٣][٧] تشنج الوجه النصفي (بالإنجليزية: Hemifacial Spasm)، ويحدث بسبب شريان صغير يهيّج عصب الوجه. تشنج الجفن الأساسي الحميد (بالإنجليزية: Benign Essential Blepharospasm)، وهو أحد الاضطرابات الحركية العضلية حول العين مجهولة السبب، ويعتقد الباحثون أنّه قد يكون ناتجًا عن خلل في نوع معين من الخلايا الموجودة في الجهاز العصبي والمعروفة باسم العقد القاعدية (بالإنجليزية: Basal Ganglia). اضطرابات الدماغ والجهاز العصبي، لكنها نادرًا ما تكون كذلك، وتشمل هذه الاضطرابات ما يأتي: خلل التوتر (بالإنجليزية: Dystonia). خلل التوتر العنقي (بالإنجليزية: Cervical Dystonia). خلل التوتر الوجهي (بالإنجليزية: Facial Dystonia)، وخلل توتر الفك السفلي (بالإنجليزية: Oromandibular Dystonia). التصلب المتعدد (بالإنجليزية: Multiple Sclerosis). شلل بيل (بالإنجليزية: Bell's Palsy). مرض باركنسون (بالإنجليزية: Parkinson's Disease). متلازمة توريت (بالإنجليزية: Tourette Syndrome). حالات أخرى، وتشمل الآتي: التهاب الجفن (بالإنجليزية: Blepharitis). التهاب القزحية (بالإنجليزية: Uveitis). الحساسية تجاه الضوء. خدش القرنية (بالإنجليزية: Corneal Abrasion). جفاف العين. علاج رفة العين على الرغم من أنّ معظم حالات رفّة العين غير ضارّة، لكن يجب إبلاغ الطبيب عنها لاستبعاد أيّ أسباب كامنة قد تؤدي إليها، ويمكن علاج رفّة العين باتباع النصائح الآتية:[٦][٨] إراحة العيون. تطبيق كمادات دافئة على العينين. التحكم بالتوتر. استخدام قطرات العين المرطبة. أخذ أدوية الحساسية في حال الاشتباه بوجود حساسية. الحرص على أخذ كمية كافية من المغنيسيوم من النظام الغذائي. الحصول على قسط كافٍ من النوم. تجنب استهلاك الكافيين. استخدام حقن التوكسين بوتولينوم (بالإنجليزية: Botulinum Toxin)، المعروفة بالبوتوكس (بالإنجليزية: Botox) في علاج تشنج الجفن الأساسي الحميد أحيانًا، إذ يخفف البوتوكس التشنجات الشديدة لبضعة أشهر، ولكن مع مرور الزمن وزوال تأثير حقن البوتوكس، ربما ستدعو الحاجة إلى استخدام حقن إضافية.[٤] الاستئصال الجراحي لبعض العضلات والأعصاب في الجفون لعلاج الحالات الأكثر شدّة من تشنج الجفن الأساسي الحميد.[٤] دواعي مراجعة الطبيب يُنصح بمراجعة الطبيب في الحالات الآتية:[٢] استمرار الرفّة لفترة تزيد عن أسبوع. انغلاق الجفن بشكل تام. وجود تشنجات تُصيب عضلات الوجه الأخرى. تدلي الجفن العلوي. تورم أو احمرار العين، أو خروج إفرازات منها
رفة العين :بالإنجليزية: Eye Twitching) هي حركة لا إرادية للجفن وغير ضارة وغير مؤلمة،[١][٢] وقد تتكرر خلال بضع ساعات أو أيام أو أكثر، وتزول عادةً من تلقاء نفسها، وتتراوح في شدتها بين التي بالكاد أن تكون ملحوظة وحالات تكون فيها مزعجة، إذ تكون في بعض الأحيان شديدة وقوية بما يكفي لإغلاق الجفون تمامًا ثمّ إعادة فتحها، وتحدث رفّة العين في الجفن العلوي أو السفلي لعين واحدة فقط في كل مرة عادةً،[٢][٣] ويُشار إلى أنّها قد تؤثر في الرؤية، وفي حالات نادرة وخاصّة إذا كانت رفّة العين مصحوبة بتشنجات أو حركات لا إرادية في مناطق أخرى من الوجه، فإنّها قد تكون دليلًا مُبكرًا على وجود اضطراب حركيّ مزمن.[١][٤] أسباب رفة العين نظرًا لأنّ رفة العين نادرًا ما تكون علامةً على وجود مشكلة خطيرة لذلك لا يتمّ التحقيق في السبب عادةً، لكن بشكلٍ عامّ، يعدّ التعب والإجهاد السببين الأكثر شيوعًا لرفّة العين،[٤][٥] وأمّا الأسباب الأخرى فنُبيّنها فيما يأتي:
الأسباب اليومية قد تحدث رفة العين نتيجة عوامل عدة شائعة متعلّقة بالحياة اليومية، وتشمل ما يأتي:[٤][٦] الإفراط في استهلاك الكافيين. شرب الكحول أو أخذ منتجات التبغ بأي شكل. أخذ بعض الأدوية مثل المنبهات المستخدمة في علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (بالإنجليزية: Attention Deficit Hyperactivity Disorder)، اختصارًا ADHD، ومضادات الذهان (بالإنجليزية: Antipsychotic drugs)، ومضادات الصرع (بالإنجليزية: Antiepileptic Drugs)، ومدرات البول (بالإنجليزية: Diuretics). إجهاد العين. تهيج العين أو الإصابة بالحساسية. التعب والإعياء والإجهاد البدني. الضغوطات العصبية. قلة النوم. الاضطرابات التي تُسبب رفّة العين تشمل الاضطرابات التي قد تُسبب رفّة العين ما يأتي:[٣][٧] تشنج الوجه النصفي (بالإنجليزية: Hemifacial Spasm)، ويحدث بسبب شريان صغير يهيّج عصب الوجه. تشنج الجفن الأساسي الحميد (بالإنجليزية: Benign Essential Blepharospasm)، وهو أحد الاضطرابات الحركية العضلية حول العين مجهولة السبب، ويعتقد الباحثون أنّه قد يكون ناتجًا عن خلل في نوع معين من الخلايا الموجودة في الجهاز العصبي والمعروفة باسم العقد القاعدية (بالإنجليزية: Basal Ganglia). اضطرابات الدماغ والجهاز العصبي، لكنها نادرًا ما تكون كذلك، وتشمل هذه الاضطرابات ما يأتي: خلل التوتر (بالإنجليزية: Dystonia). خلل التوتر العنقي (بالإنجليزية: Cervical Dystonia). خلل التوتر الوجهي (بالإنجليزية: Facial Dystonia)، وخلل توتر الفك السفلي (بالإنجليزية: Oromandibular Dystonia). التصلب المتعدد (بالإنجليزية: Multiple Sclerosis). شلل بيل (بالإنجليزية: Bell's Palsy). مرض باركنسون (بالإنجليزية: Parkinson's Disease). متلازمة توريت (بالإنجليزية: Tourette Syndrome). حالات أخرى، وتشمل الآتي: التهاب الجفن (بالإنجليزية: Blepharitis). التهاب القزحية (بالإنجليزية: Uveitis). الحساسية تجاه الضوء. خدش القرنية (بالإنجليزية: Corneal Abrasion). جفاف العين. علاج رفة العين على الرغم من أنّ معظم حالات رفّة العين غير ضارّة، لكن يجب إبلاغ الطبيب عنها لاستبعاد أيّ أسباب كامنة قد تؤدي إليها، ويمكن علاج رفّة العين باتباع النصائح الآتية:[٦][٨] إراحة العيون. تطبيق كمادات دافئة على العينين. التحكم بالتوتر. استخدام قطرات العين المرطبة. أخذ أدوية الحساسية في حال الاشتباه بوجود حساسية. الحرص على أخذ كمية كافية من المغنيسيوم من النظام الغذائي. الحصول على قسط كافٍ من النوم. تجنب استهلاك الكافيين. استخدام حقن التوكسين بوتولينوم (بالإنجليزية: Botulinum Toxin)، المعروفة بالبوتوكس (بالإنجليزية: Botox) في علاج تشنج الجفن الأساسي الحميد أحيانًا، إذ يخفف البوتوكس التشنجات الشديدة لبضعة أشهر، ولكن مع مرور الزمن وزوال تأثير حقن البوتوكس، ربما ستدعو الحاجة إلى استخدام حقن إضافية.[٤] الاستئصال الجراحي لبعض العضلات والأعصاب في الجفون لعلاج الحالات الأكثر شدّة من تشنج الجفن الأساسي الحميد.[٤] دواعي مراجعة الطبيب يُنصح بمراجعة الطبيب في الحالات الآتية:[٢] استمرار الرفّة لفترة تزيد عن أسبوع. انغلاق الجفن بشكل تام. وجود تشنجات تُصيب عضلات الوجه الأخرى. تدلي الجفن العلوي. تورم أو احمرار العين، أو خروج إفرازات منها