عندَ العبورِ فوقَ جسرِ سحرِكَ ،كلُّ احتمالاتِ الغرقِ بك مُتاحَةٌ ،فروحي تَوّاقةٌ لبعضِ حُبٍّ ،وحبُّكَ كفٌّ بيضاءُ تتمسّكُ بضفائرِ شَوقي التي سرَّحتَها ليلةً ما .
على نوافذِ الصّمتِ تعلّقَتْ أحلامُ اليقظةِ، وروحي صوفيّةُ العشقِ، تدورُ حولَ طيفِك كأعاصيرِ النّبضِ التي اجتاحَت قلبي ذاتَ حنين .
كم مرّةٍ أقسمتُ يمينَ الحُبِّ، مرةً ويدي على قميصِك العابثِ في جسدك ،آلافَ المراتِ أنّ عشقَكَ مصيرٌ مُحتَّمٌ لااحتمالٌ واردٌ في اختياراتِ الودِّ ،قدري أن أسير أنا وقوافلُ شعري في صحارى الهوى نبحثُ عن واحةِ صدرِكَ لنقطِفَ أزاهيرَ العناقِ ،لتضُمَّني إليكَ
ضُمَّني إليك ،ليحبُو ريحُكَ على جسَدي كريحِ عُشبةٍ برّيّةٍ تتسوّلُ على الغصونِ ،تتمسّكُ بها بقوّةٍ دونَ انفكاكٍ حتّى الذبولِ .،تعالَ وتساقَطْ بينَ ذراعَيَّ على أنقاضِ الذّكرياتِ، لتعودَ وتزهرَ مواعيدَ من جديد، واعبُرْ على أكفانِ الليالي اليتيمةِ ومَزِّقْها، فوجودُكَ تذكرةُ عبورٍ منَ الموتِ الى الحياة .
ضُمَّني إليك ،فكُلّي مُتَّسَعٌ لفصولِ حُبِّكَ
على نوافذِ الصّمتِ تعلّقَتْ أحلامُ اليقظةِ، وروحي صوفيّةُ العشقِ، تدورُ حولَ طيفِك كأعاصيرِ النّبضِ التي اجتاحَت قلبي ذاتَ حنين .
كم مرّةٍ أقسمتُ يمينَ الحُبِّ، مرةً ويدي على قميصِك العابثِ في جسدك ،آلافَ المراتِ أنّ عشقَكَ مصيرٌ مُحتَّمٌ لااحتمالٌ واردٌ في اختياراتِ الودِّ ،قدري أن أسير أنا وقوافلُ شعري في صحارى الهوى نبحثُ عن واحةِ صدرِكَ لنقطِفَ أزاهيرَ العناقِ ،لتضُمَّني إليكَ
ضُمَّني إليك ،ليحبُو ريحُكَ على جسَدي كريحِ عُشبةٍ برّيّةٍ تتسوّلُ على الغصونِ ،تتمسّكُ بها بقوّةٍ دونَ انفكاكٍ حتّى الذبولِ .،تعالَ وتساقَطْ بينَ ذراعَيَّ على أنقاضِ الذّكرياتِ، لتعودَ وتزهرَ مواعيدَ من جديد، واعبُرْ على أكفانِ الليالي اليتيمةِ ومَزِّقْها، فوجودُكَ تذكرةُ عبورٍ منَ الموتِ الى الحياة .
ضُمَّني إليك ،فكُلّي مُتَّسَعٌ لفصولِ حُبِّكَ