لحظات سجلها التاريخ وهي لحظات استخراج اسد اريدو من باطن الارض عام 1947. هذا التمثال قد تم العثور عليه اول مرة عام 1855 من قبل احد الضباط البريطانيين ولانه لم يستطع نقله وحمله فقام بدفنه. التمثال مصنوع من حجر البازلت الاسود ، وقد اظهر النحات الرافديني تفاصيله بدقة متناهية ، اذ نرى انياب الاسد بوضوح و اطرافه و ايضا فروة شعره المتدلية على صدره اضافة الى دقة تفاصيل العينين والانف و شعر الوجه ، ويعود تاريخ التمثال الى العام 3000 قبل الميلاد
وحسب ملاحم بلاد الرافدين فان مدينة اريدو هي اول مدينة سومرية هبطت اليها الملوكية من السماء ، ودبت فيها الحياة قبل الطوفان.
فتخيلوا الاهمية التاريخية لهذا التمثال !
اليوم ، التمثال موجود في المتحف العراقي .
••••••••••••••••••••••••••
حقوق الصور الحديثة للتمثال محفوظة لدكتور اوس خلف.
وحسب ملاحم بلاد الرافدين فان مدينة اريدو هي اول مدينة سومرية هبطت اليها الملوكية من السماء ، ودبت فيها الحياة قبل الطوفان.
فتخيلوا الاهمية التاريخية لهذا التمثال !
اليوم ، التمثال موجود في المتحف العراقي .
••••••••••••••••••••••••••
حقوق الصور الحديثة للتمثال محفوظة لدكتور اوس خلف.