ادريس هو تحوت
"تقول الاسطورة المصرية القديمة عن بداية حرب الامم والحضارات وعالم الانس والجان قبل الطوفان العظيم "في سجلات التقاليد القديمة، دعا ، سيد الحكمة، ابنه الحبيب نينغيشزيدا، المعروف لدى المصريين باسم تحوت، إله الحكمة والكتابة حسب معتقدتهم :- تقول الاسطورة "الظلام الذي جلبته أختك غير الشقيقة ذات يوم يجب ألا يحدث مرة أخرى"، و أصدر تحوت مرسومًا وقال "أسرار وتعاليم أتلانتس يجب أن تظل مقدسة، وتُمنح فقط لرجال النور المختارين" تم تكليف تحوت بالحفاظ على المعرفة والحكمة في أتلانتس مع طاقم كوني من الأطلنطيين، انطلق في رحلة سماوية، حيث نزل على أرض صحراوية قديمة تُعرف باسم كيم او كيمت، والتي تسمى الآن مصر هنا، وسط الرمال الذهبية وتحت النجوم الساهرة، كان تحوت وطاقمه المتنوع من عالم سماوي يهدفون إلى إحياء حضارة عالية باستخدام التكنولوجيا المتقدمة والمعرفة السماوية، قام تحوت ببناء الهرم الأكبر في الجيزة، وهو مولد قوي ومنارة للأرض القديمة وكانت خطة رع واضحة: أبناء مصر سوف يرثون هذه الأرض وحكمتها الإلهية سجل تحوت هذه الأحداث في ألواح الزمرد، وهي نصوص مقدسة تشرح بالتفصيل مهمته عند وصولهم، واجه الأطلنطيون العداء من القبائل المحيطة من السكان الاصليين المسلحون بالرماح والهراوات إلى تدمير القادمين الجدد لكن تحوت، مستخدمًا عصاه، أصدر شعاعًا من الاهتزازات، مما أدى إلى تجميدهم في مساراتهم تحدث إليهم بهدوء، وكشف لهم حقيقة أتلانتس ومهمتهم النور أعجب رجال القبائل باستعراضه للقوة والحكمة، فجثا عند قدميه و حكم تحوت كحاكم حكيم لكيمت مصر لمدة 1600 عام، حيث قاد شعبها نحو التنوير وفقًا للألواح الزمردية، كان تحوت ينقل وعيه بشكل دوري إلى تجسيدات متجددة، ويمشي بين الرجال كمعلم دائم عُرف أيضًا باسم هيرميس في التجسيدات اللاحقة، وقام بنشر المبادئ الهرمسية، مؤثرًا على الأجيال وفي ظل حكم تحوت، ازدهرت مصر، ونمو أبناؤها وبناتها في الحكمة وقوة الروح والعلم وعين كهنة موثوقين لحفظ المعرفة المقدسة، وشكلوا المدارس السرية المصرية الباطنية لن تبدأ هذه المؤسسات إلا في تعليم الحكمة الباطنية والعلوم ولقد أرست تعاليم تحوت الأساس للحضارات المستقبلية، والتي تردد صداها عبر الزمن بينما تتكشف ملحمة تحوت، نتذكر أتلانتس، المدينة التي كانت عظيمة ذات يوم في ألواح الزمرد، يكتب تحوت عن علاقته العميقة بالكون، ورحلته إلى ما وراء المكان والزمان إنه يوجه حكماء الدورات، حراس العوالم والمتحكمين هذه القصة المثيرة لتحوت وأتلانتس تنسج معًا موضوعات القوة والحكمة والولادة الجديدة، وتكشف عن إرث يتجاوز العصور بينما نتعمق أكثر في هذه الألغاز، فإننا نتأمل الإمكانات اللامحدودة بداخلنا، مسترشدين بالحكمة القديمة لتحوت، الكاهن الملك الأطلنطي وهذة كانت كلمات من الاسطورة المصرية عن رجل اتي من السماء وعلم الارض كلها علوم لم يكن احد يعلم عنها شي وقد تم تحويله وتحريف اسمه وقصته بعد قرون ولكنه نفس الرجل الذي ذهب الي سومر في العراق وهو نفسة الذي ذهب الي بلاد الغرب بعد ذلك ثم اختفي وصعد الي السماء اليست كل تلك الكتابات عبر الزمن ومن عمق التاريخ تدل مع كتاب اخنوخ ايضا انه نفس شخصية نبي الله ادريس عليه السلام اذا تم تنقيحها من الخرافات وهو نفسه الملقب بمثلث العظمة