ما هو فن الإلقاء والخطابة؟
تعريف فن الإلقاء والخطابة
يمكن تعريف فن الإلقاء والخطابة (بالإنجليزية: Public Speaking Skills) بأنه ذلك النوع من الفن الذي يعبر عن الحالة التي يقدم فيها المتحدث عروضًا تقديمي أمام مجموعة من الأفراد بنجاح ومهارة، ويمكن لهذه العروض التقديمية أن تتراوح بين التحدث إلى عدد قليل من الموظفين إلى تقديم عرض إلى جمهور كبير من الناس ضمن إحدى المؤتمرات أو الأحداث الوطنية.[١]
وفي كلتا الحالتين يجب على المتحدث أن يمتلك مهارات متقدمة بحيث يكون قادراً على التحدث بشكل مريح أمام الجمهور بغض النظر عن حجم المجموعة، وهو يتطلب وجود الحماس لدى الفرد، وامتلاك مهارات اتصال ممتازة، ووجود القدرة على التفاعل مع الجمهور. [١]
المهارات المطلوبة في فن الإلقاء والخطابة
من أبرز المهارات المطلوبة في فن الإلقاء والخطابة ما يأتي:
القدرة على التعبير بوضوح
وذلك يعني القدرة على توصيل الأفكار بوضوح، وبشكل مترابط، والتأكد من أن الرسالة المقصودة واضحة للجمهور، دون وجود حشو غير مبرر لبعض الكلمات مثل "أم" أو "آه" التي قد تؤدي إلى إضعاف العرض وإرباك الجمهور، فإيصال الرسالة يتطلب عرض المكونات والأفكار الرئيسية للعرض بكل سلاسة وترابط دون الانحراف عن خطة العرض التقديمي.[٢]
امتلاك أسلوب عرض جيد
وذلك يشمل طريقة نقل المعلومة للجمهور، والطرق المستخدمة في ذلك، مثل التحدث، أو العروض التقديمية القائمة على التكنولوجيا، إضافة إلى استخدام الطرق التي تعزز من مشاركة الجمهور، وغيرها، ويعد أسلوب العرض العنصر الأساسي في جذب اهتمام الجمهور للعرض، والحفاظ على اهتمامهم.[٢]
القدرة على التفاعل مع الجمهور
من أبرز المهارات المتعلقة بفن الإلقاء والخطابة هي امتلاك القدرة على التواصل مع الجمهور والتفاعل معهم، وذلك يكون عادة باستخدام طرق عدة مثل طرح الأسئلة، أو السماح لهم بالتحدث وتقديم بعض المشاركات المتعلقة بالموضوع وسرد القصص لتعزيز الأفكار المقدّمة، وغيرها من الطرق التي تجعل الحاضرين أكثر تقبلاً للعرض، وأكثر قدرة على استيعاب رسالة العرض التقديمي.[٢]
كيفية تعزيز المهارات المطلوبة في فن الإلقاء والخطابة
تدريب الصوت
فهو الأداة الرئيسية في الاتصال، وهو مفتاح تحسين مهارات الخطابة الخاصة بالفرد، ولتحقيق ذلك يجب ممارسة بعض تمارين تحسين الصوت وتقويته مثل التنفس البطني التي تمنح الصوت قوة ووضوحاً أكبر، وتمنع حدوث ضيق التنفس بسبب القلق.[٣]
الانتباه إلى لغة الجسد
وهي تعبر عن الإيماءات وتعبيرات الوجه، والحركات المستخدمة، ويجب استخدام لغة الجسد بحيث تساعد في نقل الرسالة المطلوبة للجمهور وأن تتوافق مع ما يريد المقدم نقله أو عرضه، ومن الأمور التي تجب مراعاتها في لغة الجسد، هي الوقوف بشكل مستقيم والثبات في المكان قدر الإمكان فالحركة المستمرة قد تشتت انتباه الجمهور، والوقوف بوضعيات تعبر عن القوة والثقة بالنفس مثل المباعدة بين القدمين، وفرد الذراعين، والتواصل البصري مع الجمهور.[٣]
تحسين طريقة التحدث
وذلك يشمل التحدث بسرعة منطقية غير سريعة وغير بطيئة حتى لا يُصاب الجمهور بالتشتت او الملل، مع التوقف بشكل منتظم، لمنح الجمهور فرصة كافية لاستيعاب المعلومات المحكية، إضافة إلى التحدث ونطق الكلمات بوضوح، وتجنب إصدار أصوات الأصوات الدالة على التفكير أو الحيرة مثل: "آه" أو "أم" بين الكلمات، وإنما يمكن التوقف لبضع ثواني في حال ظهور الحاجة إلى التفكير.[٣]
تعريف فن الإلقاء والخطابة
يمكن تعريف فن الإلقاء والخطابة (بالإنجليزية: Public Speaking Skills) بأنه ذلك النوع من الفن الذي يعبر عن الحالة التي يقدم فيها المتحدث عروضًا تقديمي أمام مجموعة من الأفراد بنجاح ومهارة، ويمكن لهذه العروض التقديمية أن تتراوح بين التحدث إلى عدد قليل من الموظفين إلى تقديم عرض إلى جمهور كبير من الناس ضمن إحدى المؤتمرات أو الأحداث الوطنية.[١]
وفي كلتا الحالتين يجب على المتحدث أن يمتلك مهارات متقدمة بحيث يكون قادراً على التحدث بشكل مريح أمام الجمهور بغض النظر عن حجم المجموعة، وهو يتطلب وجود الحماس لدى الفرد، وامتلاك مهارات اتصال ممتازة، ووجود القدرة على التفاعل مع الجمهور. [١]
المهارات المطلوبة في فن الإلقاء والخطابة
من أبرز المهارات المطلوبة في فن الإلقاء والخطابة ما يأتي:
القدرة على التعبير بوضوح
وذلك يعني القدرة على توصيل الأفكار بوضوح، وبشكل مترابط، والتأكد من أن الرسالة المقصودة واضحة للجمهور، دون وجود حشو غير مبرر لبعض الكلمات مثل "أم" أو "آه" التي قد تؤدي إلى إضعاف العرض وإرباك الجمهور، فإيصال الرسالة يتطلب عرض المكونات والأفكار الرئيسية للعرض بكل سلاسة وترابط دون الانحراف عن خطة العرض التقديمي.[٢]
امتلاك أسلوب عرض جيد
وذلك يشمل طريقة نقل المعلومة للجمهور، والطرق المستخدمة في ذلك، مثل التحدث، أو العروض التقديمية القائمة على التكنولوجيا، إضافة إلى استخدام الطرق التي تعزز من مشاركة الجمهور، وغيرها، ويعد أسلوب العرض العنصر الأساسي في جذب اهتمام الجمهور للعرض، والحفاظ على اهتمامهم.[٢]
القدرة على التفاعل مع الجمهور
من أبرز المهارات المتعلقة بفن الإلقاء والخطابة هي امتلاك القدرة على التواصل مع الجمهور والتفاعل معهم، وذلك يكون عادة باستخدام طرق عدة مثل طرح الأسئلة، أو السماح لهم بالتحدث وتقديم بعض المشاركات المتعلقة بالموضوع وسرد القصص لتعزيز الأفكار المقدّمة، وغيرها من الطرق التي تجعل الحاضرين أكثر تقبلاً للعرض، وأكثر قدرة على استيعاب رسالة العرض التقديمي.[٢]
كيفية تعزيز المهارات المطلوبة في فن الإلقاء والخطابة
تدريب الصوت
فهو الأداة الرئيسية في الاتصال، وهو مفتاح تحسين مهارات الخطابة الخاصة بالفرد، ولتحقيق ذلك يجب ممارسة بعض تمارين تحسين الصوت وتقويته مثل التنفس البطني التي تمنح الصوت قوة ووضوحاً أكبر، وتمنع حدوث ضيق التنفس بسبب القلق.[٣]
الانتباه إلى لغة الجسد
وهي تعبر عن الإيماءات وتعبيرات الوجه، والحركات المستخدمة، ويجب استخدام لغة الجسد بحيث تساعد في نقل الرسالة المطلوبة للجمهور وأن تتوافق مع ما يريد المقدم نقله أو عرضه، ومن الأمور التي تجب مراعاتها في لغة الجسد، هي الوقوف بشكل مستقيم والثبات في المكان قدر الإمكان فالحركة المستمرة قد تشتت انتباه الجمهور، والوقوف بوضعيات تعبر عن القوة والثقة بالنفس مثل المباعدة بين القدمين، وفرد الذراعين، والتواصل البصري مع الجمهور.[٣]
تحسين طريقة التحدث
وذلك يشمل التحدث بسرعة منطقية غير سريعة وغير بطيئة حتى لا يُصاب الجمهور بالتشتت او الملل، مع التوقف بشكل منتظم، لمنح الجمهور فرصة كافية لاستيعاب المعلومات المحكية، إضافة إلى التحدث ونطق الكلمات بوضوح، وتجنب إصدار أصوات الأصوات الدالة على التفكير أو الحيرة مثل: "آه" أو "أم" بين الكلمات، وإنما يمكن التوقف لبضع ثواني في حال ظهور الحاجة إلى التفكير.[٣]