تويت
▪️ السوريين والمشارقة على ضفاف الدانوب في أوربا:
١- داسيا ( جزء من رومانيا و صربيا )
٢- و بانونيا ( جزء من هنغاريا و دول البلقان )
” لقد ظهر الشرقيون بأعداد كبيرة تحت حكم الأسرة السفرية، خاصة في بانونيا و داسيا ( أوربا الشرقية )، ولكن ليس في مقاطعات الدانوب الأخرى.
يمكننا ربط الهجرة الشرقية بالتوسع الاقتصادي المحلي المعاصر، وقد جذب هذا الازدهار الاقتصادي رجال الأعمال السوريين إلى هاتين المحافظتين.
وأصبح السوريون طبقة اجتماعية رائدة تحافظ على تقاليدها وأفكارها الدينية.
وانتشرت الأفكار و الآلهة السورية على نطاق واسع و شعبي.
وقد ذكرت العديد من النقوش آلهة سورية مثل ديوس عزيزوس (عزيز)، وهذا الشكل من الإهداء معروف في مقاطعات الدانوب، ومعظمه من بانونيا وداسيا ومع ذلك ، فقد كشف البحث في النقوش من هذه المقاطعات أن لعبادة عزيزوس جوانب فريدة معينة هنا.
اختفى التكريس لـ عزيزوس مع نهاية السلالة السفرية في كل مكان باستثناء Intercisa ( في هنغاريا )، وحيث الفوج هناك كان يتكون بالكامل من الحمصيين حتى نهاية القرن الثالث. “
من بحث اكاديمي جامعي
-الياس ابو اللياس
١- داسيا ( جزء من رومانيا و صربيا )
٢- و بانونيا ( جزء من هنغاريا و دول البلقان )
” لقد ظهر الشرقيون بأعداد كبيرة تحت حكم الأسرة السفرية، خاصة في بانونيا و داسيا ( أوربا الشرقية )، ولكن ليس في مقاطعات الدانوب الأخرى.
يمكننا ربط الهجرة الشرقية بالتوسع الاقتصادي المحلي المعاصر، وقد جذب هذا الازدهار الاقتصادي رجال الأعمال السوريين إلى هاتين المحافظتين.
وأصبح السوريون طبقة اجتماعية رائدة تحافظ على تقاليدها وأفكارها الدينية.
وانتشرت الأفكار و الآلهة السورية على نطاق واسع و شعبي.
وقد ذكرت العديد من النقوش آلهة سورية مثل ديوس عزيزوس (عزيز)، وهذا الشكل من الإهداء معروف في مقاطعات الدانوب، ومعظمه من بانونيا وداسيا ومع ذلك ، فقد كشف البحث في النقوش من هذه المقاطعات أن لعبادة عزيزوس جوانب فريدة معينة هنا.
اختفى التكريس لـ عزيزوس مع نهاية السلالة السفرية في كل مكان باستثناء Intercisa ( في هنغاريا )، وحيث الفوج هناك كان يتكون بالكامل من الحمصيين حتى نهاية القرن الثالث. “
من بحث اكاديمي جامعي
-الياس ابو اللياس