ما هي مدارس الفن التجريدي؟
أبرز مدارس الفن التجريدي؟
يُشير مصطلح الفنّ التجريديّ إلى الأعمال الفنيّة التي تصوِّر الواقع من خلال الرّموز والضربات الإيمائيّة والخطوط والأشكال غير الواقعيّة، وقد تشعّب هذا الفنّ ليشملَ أشكالًا عديدة، منها ما يأتي.[١]
التنقيطية
وهي نوعٌ من اللوحاتِ الانطباعيّة القماشيّة التي تفصلُ الألوان إلى نقاطٍ وبُقَع، والتي تبدو كأنّها مدموجة عندما يراها المشاهد عن بُعد.[١]
الحوشية
تتميّز بتمثيلها المشاعر الإنسانيّة المختلفة والمشاهد غير الطبيعيّة مستخدمةً الألوان الجريئة، وقد تأثّرت الحوشيّة بالتعبيريّة الألمانيّة والانطباعيّة الجديدة.[٢]
التعبيرية
تهتمُّ التعبيريَّة بالمنظور الذاتيّ للفنّان وبتجربتِه العاطفيّة الخاصَّة، حيث تُصوِّر وجدانَه وأحاسيسَه وتُهمل بالمقابل تصوير الواقع الماديّ من حوله.[١]
التكعيبية
التكعيبيّة حركة تعتمد على استخدام الأشكال الهندسيّة المختلفة للتّعبير عن فكرةٍ ما، وتهدف عامَّةً إلى إيصال فكرة أنّ الحياة معقَّدة ويمكن فهمها من وجهات نظر مختلفة.[٣]
المستقبلية
تهتمُّ بتصوير الحياة الحديثة بمعطياتِها وتغيُّراتها وحيويّتها وديناميكيّتها كافّة؛ حيث تؤمن أنّ الفنّ يجب أن يُواكب العصر ويعبّر عنه.[٤]
الدادائية
نشأت إثر الحرب العالميّة الأولى، وعمَدت إلى إنشاء أعمال فنيّة مَرحة وعفويّة تقاوم قسوة الواقع، من منطق أنّه يُمن خلق فنّ جميل في ظلّ عالَم مدمَّر.[١]
التفوقية
التفوقيّة نسخو مبسّطة من التكعيبيّة، تعتمد على أشكال هندسيّة مثل المستطيلات غير المنتظمة المرسومة على خلفيّة نقيّة.[١]
البنائية
معماريًّا، تعتمد هذه الحركة على بناء أشكال خطيّة مستوية ذات أجزاء متحرّكة، وتجميع المنحوتات أو تصنيعها من موادّ مثل البلاستيك او المعدن المطليّ.[١]
التجريدية الهندسية
تعتمد على رسم أشكال هندسية مختلفة يتمّ دمجها معًا بطريقة غير موضوعيّة، بحيث لا يُوحي اجتماعُها معًا بأيّ معنى واضح ومُباشر للمشاهد.[١]
دي ستايل De Stijl
اعتمدت على استخدام الأشكال الفنيّة الأساسيّة: الأفقيّة والرأسيّة، والألوان الأساسيّة خاصّة اللون الأبيض، بحيث تنتج فنًّا مبسطًا يُمكن فهمه.[١]
الكونكريت
ترى هذه الحركة أنّ العمل الفنيّ ينبغي أن يحتوي على هياكل بسيطة خالية من الزخرفة، وأن تبتعد عن الذاتيّة وتصوير العالم الوجدانيّ للفنّان.[١]
التعبيرية المجردة
مال أصحابُ هذا الاتّجاه إلى التّعبير عن مشاعرِهم المكبوتة من خلال الفنّ، مركّزين على تصوير الفيض العاطفيّ المنبثق عن تجاربهم الشخصيّة.[١]
التجريد الغنائي
اعتمدَت على تلطيخ اللوحات بالأكريليك والرّسم بتقنية التّنقيط ولم تُجسّد أشكالًا موضوعيَّة بذاتها، وقد عارضَت في مبادئها المدرسة السرياليّة والتكعيبيّة والتجريديّة الهندسيّة.[١]
التجريد الإيمائي
رفضت هذه الحركة تصوير أشياء أو مشاهد يُمكن التعرُّف عليها، واعتمدت على الإيماء في تصوير مشاعر الفنّان الداخليّة.[١]
الفن غير الرسمي
ابتكرت هذه الحركة رموزًا وأشكالًا وعلامات سرديّة فريدة بها، مبتعدةً عن الأشكال التصويريّة التقليديّة، ليعبّر من خلالها الفنّان عن هويّته الخاصّة.[١]
البقعية
تعتمد على مبدأ تلطيخ اللوحة بالطّلاء، حيث كان للفنّان الحريّة الكاملة لرشّ الطلاء أو تقطيره على اللوحة القماشيّة، مبتعدًا في ذلك عن تصوير الأفكار الموضوعيّة.[١]
مجال اللون
تقوم على مبدأ أنّ اللون هو موضوع اللوحة الرّئيس لا العناصر الثانويّة المرسومة عليها، واعتمدت على تلطيخ الألوان أو رشّها على القماش.[١]
الرسم الحاد
تعتمد على تقنية الانتقال المفاجئ على اللوحة من شكل إلى آخر، ورسم أشكال وخطوط دقيقة، مستخدمةً في ذلك طلاء الأكريليك سريع الجفاف.[١]
الأوب آرت
وهي حركة تجريديّة تقدّم أعمالًا فنيّة قائمة على الوهم البصريّ، من خلال رسم أشكال متداخلة باللونين الأبيض والأسود، تبدو كأنّها تتحرك أو تنتج وميضًا.[١]
أبرز مدارس الفن التجريدي؟
يُشير مصطلح الفنّ التجريديّ إلى الأعمال الفنيّة التي تصوِّر الواقع من خلال الرّموز والضربات الإيمائيّة والخطوط والأشكال غير الواقعيّة، وقد تشعّب هذا الفنّ ليشملَ أشكالًا عديدة، منها ما يأتي.[١]
التنقيطية
وهي نوعٌ من اللوحاتِ الانطباعيّة القماشيّة التي تفصلُ الألوان إلى نقاطٍ وبُقَع، والتي تبدو كأنّها مدموجة عندما يراها المشاهد عن بُعد.[١]
الحوشية
تتميّز بتمثيلها المشاعر الإنسانيّة المختلفة والمشاهد غير الطبيعيّة مستخدمةً الألوان الجريئة، وقد تأثّرت الحوشيّة بالتعبيريّة الألمانيّة والانطباعيّة الجديدة.[٢]
التعبيرية
تهتمُّ التعبيريَّة بالمنظور الذاتيّ للفنّان وبتجربتِه العاطفيّة الخاصَّة، حيث تُصوِّر وجدانَه وأحاسيسَه وتُهمل بالمقابل تصوير الواقع الماديّ من حوله.[١]
التكعيبية
التكعيبيّة حركة تعتمد على استخدام الأشكال الهندسيّة المختلفة للتّعبير عن فكرةٍ ما، وتهدف عامَّةً إلى إيصال فكرة أنّ الحياة معقَّدة ويمكن فهمها من وجهات نظر مختلفة.[٣]
المستقبلية
تهتمُّ بتصوير الحياة الحديثة بمعطياتِها وتغيُّراتها وحيويّتها وديناميكيّتها كافّة؛ حيث تؤمن أنّ الفنّ يجب أن يُواكب العصر ويعبّر عنه.[٤]
الدادائية
نشأت إثر الحرب العالميّة الأولى، وعمَدت إلى إنشاء أعمال فنيّة مَرحة وعفويّة تقاوم قسوة الواقع، من منطق أنّه يُمن خلق فنّ جميل في ظلّ عالَم مدمَّر.[١]
التفوقية
التفوقيّة نسخو مبسّطة من التكعيبيّة، تعتمد على أشكال هندسيّة مثل المستطيلات غير المنتظمة المرسومة على خلفيّة نقيّة.[١]
البنائية
معماريًّا، تعتمد هذه الحركة على بناء أشكال خطيّة مستوية ذات أجزاء متحرّكة، وتجميع المنحوتات أو تصنيعها من موادّ مثل البلاستيك او المعدن المطليّ.[١]
التجريدية الهندسية
تعتمد على رسم أشكال هندسية مختلفة يتمّ دمجها معًا بطريقة غير موضوعيّة، بحيث لا يُوحي اجتماعُها معًا بأيّ معنى واضح ومُباشر للمشاهد.[١]
دي ستايل De Stijl
اعتمدت على استخدام الأشكال الفنيّة الأساسيّة: الأفقيّة والرأسيّة، والألوان الأساسيّة خاصّة اللون الأبيض، بحيث تنتج فنًّا مبسطًا يُمكن فهمه.[١]
الكونكريت
ترى هذه الحركة أنّ العمل الفنيّ ينبغي أن يحتوي على هياكل بسيطة خالية من الزخرفة، وأن تبتعد عن الذاتيّة وتصوير العالم الوجدانيّ للفنّان.[١]
التعبيرية المجردة
مال أصحابُ هذا الاتّجاه إلى التّعبير عن مشاعرِهم المكبوتة من خلال الفنّ، مركّزين على تصوير الفيض العاطفيّ المنبثق عن تجاربهم الشخصيّة.[١]
التجريد الغنائي
اعتمدَت على تلطيخ اللوحات بالأكريليك والرّسم بتقنية التّنقيط ولم تُجسّد أشكالًا موضوعيَّة بذاتها، وقد عارضَت في مبادئها المدرسة السرياليّة والتكعيبيّة والتجريديّة الهندسيّة.[١]
التجريد الإيمائي
رفضت هذه الحركة تصوير أشياء أو مشاهد يُمكن التعرُّف عليها، واعتمدت على الإيماء في تصوير مشاعر الفنّان الداخليّة.[١]
الفن غير الرسمي
ابتكرت هذه الحركة رموزًا وأشكالًا وعلامات سرديّة فريدة بها، مبتعدةً عن الأشكال التصويريّة التقليديّة، ليعبّر من خلالها الفنّان عن هويّته الخاصّة.[١]
البقعية
تعتمد على مبدأ تلطيخ اللوحة بالطّلاء، حيث كان للفنّان الحريّة الكاملة لرشّ الطلاء أو تقطيره على اللوحة القماشيّة، مبتعدًا في ذلك عن تصوير الأفكار الموضوعيّة.[١]
مجال اللون
تقوم على مبدأ أنّ اللون هو موضوع اللوحة الرّئيس لا العناصر الثانويّة المرسومة عليها، واعتمدت على تلطيخ الألوان أو رشّها على القماش.[١]
الرسم الحاد
تعتمد على تقنية الانتقال المفاجئ على اللوحة من شكل إلى آخر، ورسم أشكال وخطوط دقيقة، مستخدمةً في ذلك طلاء الأكريليك سريع الجفاف.[١]
الأوب آرت
وهي حركة تجريديّة تقدّم أعمالًا فنيّة قائمة على الوهم البصريّ، من خلال رسم أشكال متداخلة باللونين الأبيض والأسود، تبدو كأنّها تتحرك أو تنتج وميضًا.[١]