تويت
سيرة قصيرة من ريبين Ilya Efimovich
اسم الفنان الكبير Ilya Repin مألوف سواء لم يكن للجميع. على شرفه ، تم تسمية العديد من المتاحف والشوارع وصالات العرض. الاهتمام المنفصل يستحق سيرة قصيرة من ريبين. يصف بوضوح وبشكل واضح أهم الأحداث في حياة السيد العظيم.
الطفولة والشباب
وُلد ريبين إيليا إفيموفيتش في 5 أغسطس 1844على أراضي أوكرانيا الحديثة. ولد الفنان المستقبلي في بلدة صغيرة تشوغوييف في منطقة خاركيف. كان والد ايليا ريبين مستوطنا عسكريا.
بدأ الطفل في وقت مبكر للانخراط في الفن. بالفعل في سن الثالثة عشرة ، بدأ الرسم. كان معلم ريبين هو رسام أيقونة ورسام البورتريه إيفان ميخائيلوفيتش بوناكوف ، الذي عاش أيضاً في تشوغويف. كما اعترف الفنان نفسه في وقت لاحق ، كان للمعلم تأثير هائل على تشكيل أسلوبه. دعا Repin مرارا Bunakov أفضل سادة Chuguyev. وينسب إليا ييفيموفيتش الفضل في هذه الكلمات: "كان إيفان ميخائيلوفيتش فنانًا رائعًا حقًا وأخذ مكانًا على نفس مستوى هولبين".
بالفعل منذ بداية نشاطه الإبداعييتلقى Repin مراجعات جيدة للإبداع. لوحاته تحظى بشعبية كبيرة في حيه الأصلي. إذا رغبنا في تطوير المزيد ، فإن الرسام الشاب يتخذ قرارًا مهمًا في الحياة لتجربة حظه في بطرسبورغ. في هذه المدينة الرائعة على نهر نيفا هناك سيرة موجزة عن ريبين.
دراسة والتعرف
بعد الانتقال إلى سان بطرسبرج ، يستمر الفنان في الدراسة في مدرسة الرسم. هناك مصير يجلب سيد مع إيفان نيكولاييفيتش كرامسكوي. في وقت لاحق أصبح مدرس الشباب ريبين.
في عام 1863 ، يبتسم الحظ إلى الموهوبينالفنان ، وإيليا Efimovich يدخل أكاديمية الفنون. هناك يظهر الربان قدرات إبداعية رائعة ، مما يكسبه الاحترام من زملائه ومرشديه. من بين المعلمين المشهورين من ريبين كان ورودولف كازيميروفيتش جوكوفسكي.
بالفعل بعد ست سنوات قصيرة ، يتلقى الفنان الشاب أول جائزة له ، والتي هي سيرة قصيرة من ريبين. كانت ميدالية ذهبية صغيرة لطلابه "أيوب وأصدقاءه".
السعي في الإبداع
منذ عام 1870 ، يذهب ريبين على متن سفينة بخارية إلى أسفلعلى طول نهر الفولغا. يستخدم الفنان الوقت المخصص لهذه الرحلة مع الاستفادة من الإبداع. في الرحلة ، يتم تجديد صندوق النقد الخاص بالماستر بالعديد من الرسومات والرسومات. في وقت لاحق ، شكل بعضها قاعدة واحدة من أهم اللوحات في أعمال السيد - "Burlaki on the Volga". كتبت هذه اللوحة لمدة ثلاث سنوات كاملة وكان لها أهمية كبيرة في الحياة الثقافية والسياسية في ذلك الوقت. من الجدير بالذكر أن إنشاءه تم بناء على طلب الأمير الخامس الكسندروفيتش نفسه. ومع ذلك ، لم تكتف هذه الصورة بإثارة المشاعر الحقيقية. استجاب النقاد بشكل جيد للعمل المنجز. بعد كل شيء ، فإن الصورة تذهل ببساطة بإخلاصها الحقيقي ، والتفاصيل التقنية الدقيقة لأدق التفاصيل والرسم المجهد لكل اللاعبين.
قريبا ، يتلقى Repin المهم التاليةله المكافأة. في عام 1870 ، حصل الفنان على الميدالية الذهبية الكبرى. هذه المرة وقع اختيار النقاد على لوحة كبيرة تسمى "قيامة ابنة يايرس". لقد أصبح هذا العمل معلما للماجستير ، لأنه ، بالإضافة إلى الاعتراف في الداخل ، حصل على فرصة لمحاولة يده في دراسة وخلق أعمال في اتساع أوروبا. كان ينتظر بالفعل إيطاليا المشمسة وفرنسا ، حيث ذهب ريبين. يستمر الفنان في تحسين مهاراته.
التراث الثقافي
واحدة من الأعمال الأكثر لفتا في عمل ريبينكانت اللوحة "Zaporozhtsy إرسال رسالة إلى السلطان التركي". أول يرسم سيد صنع في عام 1878. عملت إيليا إيفيموفيتش على اللوحة الفنية لمدة عشر سنوات طويلة.
وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة إلى الإبداعيةشارك ريبين بنجاح في علم التربية. لذلك ، منذ عام 1893 أخذ مكانا مشرفا في أكاديمية الفنون. في وقت لاحق توجه السيد رئيس الورشة. كان ذروة نشاطه التدريسي منصب مدير الجامعة.
من المثير للاهتمام أن الفنان كان متزوجا مرتين. مع زوجته القانونية الثانية ، عاش السيد في بلده بلده الحوزة في فنلندا لبقية حياته.
تنتهي هذه السيرة الموجزة لريبين ، ولكن يمكن للجميع العثور على شيء جديد لنفسه في عمله.