نيرمين الفقي: أحب الكوميديا وأخاف منها
قالت لـ«الشرق الأوسط» إنها ليست محظوظة سينمائياً
نُشر: 23:40-10 يوليو 2022 م ـ 10 ذو الحِجّة 1443 هـ
TT
20قالت الفنانة المصرية نيرمين الفقي، إنَّها تحب الكوميديا لكنَّها تخاف من أداء أدوارها، مضيفة أنَّ ظهورها ضيفة شرف في الجزء السادس لمسلسل «الكبير أوي»، أكسبها جرأة في تقديم الكوميديا بعدما ارتبط اسمها طويلاً بالأعمال الرومانسية.
وتقول نيرمين الفقي في حديث لـ«الشرق الأوسط» إنَّ عملها في «الكبير أوي« كان «تجربة ممتعة مع الفنان أحمد مكي، رغم كوني ضيفة شرف، لكنه أتاح لي أنَّ أجرب نفسي في الكوميديا التي أحبها وأخاف منها، وهذه الحلقة ربما تشجعني على تلك الخطوة بشكل أكبر».
اختيارات نيرمين الفقي الفنية تضع لها قواعد تحددها: «أن أقتنع بالعمل، ويكون دوري مؤثراً وفعّالاً، وأن يعبر عن الناس سواء كان اجتماعياً أو حتى كوميدياً».
في بدايتها الفنية كانت نيرمين الفقي نموذجاً للبطلة الرومانسية، وتعترف بأنَّها «شخصية رومانسية للغاية»، ومن أعمالها التي تعتز بها في هذه النوعية، مسلسلات «الأصدقاء»، و«للثروة حسابات أخرى»، و«لم تنس أنَّها امرأة»، و«بنات عمري».
وقدَّمت نيرمين الفقي عدداً محدوداً من الأفلام لا يتناسب مع موهبتها، وفق نقاد، ومنها، «فل الفل»، و«تحت الترابيزة»، وتربط ذلك بـ«الحظ» وتقول: «لم يكن لدي حظ في السينما، لكن في الدراما التلفزيونية كنت من أوائل ممثلات جيلي التي لعبت أدوار البطولة، وأتيح لي التنوع في أعمالي، وفي المسرح أيضاً شاركت في بطولة مسرحيتين فقط هما (دستور يا أسيادنا)، و(أنا ومراتي ومونيكا)، ونجح العرضان بشكل كبير، لكن لم أجد بعدها أعمالاً على المستوى نفسه».
قالت لـ«الشرق الأوسط» إنها ليست محظوظة سينمائياً
- القاهرة: انتصار دردير
نُشر: 23:40-10 يوليو 2022 م ـ 10 ذو الحِجّة 1443 هـ
TT
20قالت الفنانة المصرية نيرمين الفقي، إنَّها تحب الكوميديا لكنَّها تخاف من أداء أدوارها، مضيفة أنَّ ظهورها ضيفة شرف في الجزء السادس لمسلسل «الكبير أوي»، أكسبها جرأة في تقديم الكوميديا بعدما ارتبط اسمها طويلاً بالأعمال الرومانسية.
وتقول نيرمين الفقي في حديث لـ«الشرق الأوسط» إنَّ عملها في «الكبير أوي« كان «تجربة ممتعة مع الفنان أحمد مكي، رغم كوني ضيفة شرف، لكنه أتاح لي أنَّ أجرب نفسي في الكوميديا التي أحبها وأخاف منها، وهذه الحلقة ربما تشجعني على تلك الخطوة بشكل أكبر».
اختيارات نيرمين الفقي الفنية تضع لها قواعد تحددها: «أن أقتنع بالعمل، ويكون دوري مؤثراً وفعّالاً، وأن يعبر عن الناس سواء كان اجتماعياً أو حتى كوميدياً».
في بدايتها الفنية كانت نيرمين الفقي نموذجاً للبطلة الرومانسية، وتعترف بأنَّها «شخصية رومانسية للغاية»، ومن أعمالها التي تعتز بها في هذه النوعية، مسلسلات «الأصدقاء»، و«للثروة حسابات أخرى»، و«لم تنس أنَّها امرأة»، و«بنات عمري».
وقدَّمت نيرمين الفقي عدداً محدوداً من الأفلام لا يتناسب مع موهبتها، وفق نقاد، ومنها، «فل الفل»، و«تحت الترابيزة»، وتربط ذلك بـ«الحظ» وتقول: «لم يكن لدي حظ في السينما، لكن في الدراما التلفزيونية كنت من أوائل ممثلات جيلي التي لعبت أدوار البطولة، وأتيح لي التنوع في أعمالي، وفي المسرح أيضاً شاركت في بطولة مسرحيتين فقط هما (دستور يا أسيادنا)، و(أنا ومراتي ومونيكا)، ونجح العرضان بشكل كبير، لكن لم أجد بعدها أعمالاً على المستوى نفسه».