أدونيس الربيعي Adonis vernalis - Adonis هو عين الثور ، عين البز يسمى أيضا بنعمان ، عين الحجلة ، عين البومة ، ناب الجمل ، بوقرون ، زغليل . و بالأمازيغية : تينثا سكورت ، أوجيل ، بولغروم ، تينشوكيت . لم يذكره ابن البيطار و لا ابن سينا ، و هناك أنواع من الأدونيس يجب التميز بينهما ، إذ في الطبابة يفرقون بين الأدونيس الربيعي المعزز للقلب و المدر للبول ، و الأدونيس الجراسلي و هو مقرح جدا .
وصفه : عشبة معمرة برية جذمورية من فصيلة الحوذانيات تعد من نباتات المعتدلة في أوروبا و آسيا و شمال إفريقيا ، ترغب في الأراضي البور و البراري تعلو ما بين 10 و 20 سم ساقها أسطوانية فرعاء اوراقها متبادلة السة او معنقة قصيرة احية مفصصة بعمق ازهارها تشبه ازهار الشقار ، و هي فردية التجميع طويلة الزناد تظهر عند نهاية الساق صفراء اللون خماسية البتلات عديدة البتلات الصفر المسننة نصلية الشكل ثمارها مرطاء خضراء اللون او رمادية بيضوية الشكل ذات منقار و على سطح الثمرة الملساء نلاحظ خطا بارزا قليلا و هذه العلامة للتمييز بين الادونيس الربيعي و بقية الأدونيسيات ، كذلك يتميز الأدونيس الربيعي بزهره الاصفر بينما الأدونيس الصيفي Adonis estivalis بزهره الأحمر ، و كذلك الأدونيس الخريفي Adonis autumnalis و هما أقل فعالية من الأدونيس الربيعي و لا يحلان محله رغم توفرهما بكثرة عندنا في الجزائر أكثر من الأدونيس الربيعي النادر الوجود و لا نجده إلا في المناطق الجبلية
الاجزاء المستعملة : النبتة كلها التي تجمع في شهر مايو بعد سنتها الثالثة أو الزهور فقط
العناصر الفعالة : أدونيدين ، كليكوزيد ، سيمارين ، بروتين ، نشاء ، أحماض ، خميرة الكولين
المنافع : الأدونيس الربيعي معزز للقلب و الشىايين بشدة إلى درجة انه قد يوقف نبضات القلب ، مسكن مخدر ، يرفع الضغط الدموي ، مدر للبول بتأثيره على القلب و تنظيم دقاته و كما ينقي البول من الكلورير لهذا عده البعض من أجود الادوية لضعاف القلب و الكلا و طريقة إستعماله هي تنقيع 2 غ من الزهور في ربع لتر ماء ساخن و يشرب منه ثلاث مرات في اليوم ، و يؤخذ من صبغته 20 نقطة في اي مشروب اربع مرات في اليوم ، او يؤخذ من مسحوقه نصف غرام مرتين في اليوم و يحبب أن لا يؤخذ من دوائه إلا تحت إشراف طبي او خبير لأنها من النبتات السامة و لا يؤخذ في البلدان الانجلو سكسونية عكس ألمانيا رايدة في إستعماله و فرنسا و إيطالية . قد يحدث في الإفراط من تناوله رعشة و إغماء و إنقباض في القلب و لا يعطى للنساء الحوامل و الاطفال .
وصفه : عشبة معمرة برية جذمورية من فصيلة الحوذانيات تعد من نباتات المعتدلة في أوروبا و آسيا و شمال إفريقيا ، ترغب في الأراضي البور و البراري تعلو ما بين 10 و 20 سم ساقها أسطوانية فرعاء اوراقها متبادلة السة او معنقة قصيرة احية مفصصة بعمق ازهارها تشبه ازهار الشقار ، و هي فردية التجميع طويلة الزناد تظهر عند نهاية الساق صفراء اللون خماسية البتلات عديدة البتلات الصفر المسننة نصلية الشكل ثمارها مرطاء خضراء اللون او رمادية بيضوية الشكل ذات منقار و على سطح الثمرة الملساء نلاحظ خطا بارزا قليلا و هذه العلامة للتمييز بين الادونيس الربيعي و بقية الأدونيسيات ، كذلك يتميز الأدونيس الربيعي بزهره الاصفر بينما الأدونيس الصيفي Adonis estivalis بزهره الأحمر ، و كذلك الأدونيس الخريفي Adonis autumnalis و هما أقل فعالية من الأدونيس الربيعي و لا يحلان محله رغم توفرهما بكثرة عندنا في الجزائر أكثر من الأدونيس الربيعي النادر الوجود و لا نجده إلا في المناطق الجبلية
الاجزاء المستعملة : النبتة كلها التي تجمع في شهر مايو بعد سنتها الثالثة أو الزهور فقط
العناصر الفعالة : أدونيدين ، كليكوزيد ، سيمارين ، بروتين ، نشاء ، أحماض ، خميرة الكولين
المنافع : الأدونيس الربيعي معزز للقلب و الشىايين بشدة إلى درجة انه قد يوقف نبضات القلب ، مسكن مخدر ، يرفع الضغط الدموي ، مدر للبول بتأثيره على القلب و تنظيم دقاته و كما ينقي البول من الكلورير لهذا عده البعض من أجود الادوية لضعاف القلب و الكلا و طريقة إستعماله هي تنقيع 2 غ من الزهور في ربع لتر ماء ساخن و يشرب منه ثلاث مرات في اليوم ، و يؤخذ من صبغته 20 نقطة في اي مشروب اربع مرات في اليوم ، او يؤخذ من مسحوقه نصف غرام مرتين في اليوم و يحبب أن لا يؤخذ من دوائه إلا تحت إشراف طبي او خبير لأنها من النبتات السامة و لا يؤخذ في البلدان الانجلو سكسونية عكس ألمانيا رايدة في إستعماله و فرنسا و إيطالية . قد يحدث في الإفراط من تناوله رعشة و إغماء و إنقباض في القلب و لا يعطى للنساء الحوامل و الاطفال .