تويت
Amal Alhabbal
عُرِف في اللُّغةِ العربيَّةِ أنَّ #تاء_التَّأنيث ساكنة ولا محل لها من الإعراب!!
لماذا وبالذَّات تاء التَّأنيث لا محل لها من الإعراب ؟
فوجدت نصَّاً :يقول فيه
مبيِّناً انحياز اللُّغة العربيَّة إلى #تاء_التَّأنيث :
الحرف بمحدوديته ذكر......واللُّغة بشمولها أنثى ....
والحبُّ بضيق مساحته ذكر.......والمحبَّة بسموِّها أنثى ...
والسِّجن بضيق مساحته ذكر......والحريَّة بفضائها أنثى ..
والبرد بلسعته ذكر...........والحرارة بدفئها أنثى ..
والجهل بكلِّ خيباته ذكر........والمعرفة بعمقها أنثى ..
والفقر بكلِّ معاناته ذكر.......والرَّفاهيَّة بدلالها أنثى ..
والجحيم بناره ذكر..........والجنَّة بنعيمها أنثى ..
والظُّلم بوحشيته ذكر.........والعدالة بميِّزاتها أنثى ..
والتَّخلُّف برجعيته ذكر........والحضارة برقيِّها أنثى ..
والمرض بذلِّه ذكر.........والصِّحَّة بعافيتها أنثى ..
والموت بحقيقته ذكر....... ..والحياة بألوأنها أنثى ..
وتمضي القصيدة إلى تعدُّد انحياز العربيَّة لتاء التَّأنيث
حتَّى تختم بـ :........الشَّمس في عليائها أنثى ..
وكلُّ الطَّيِّبات بنات.........إذن فلتحيا تاء #التَّأنيث
وإن كانت #ساكنةً ولا محلَّ لها من الإعراب ..
فربَّما........ #لثقل_وزنها_وقدرها_لم_يكفها_محلٌ_في_الإعراب ..