مسيرة المغنية الفلسطينية سناء موسى..موال شهيد النكبة من التراث..مشاركة:Yousef Saleh

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة المغنية الفلسطينية سناء موسى..موال شهيد النكبة من التراث..مشاركة:Yousef Saleh

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	fdeee.png  مشاهدات:	2  الحجم:	192.7 كيلوبايت  الهوية:	21265

    Yousef Saleh

    ١٦ فبراير ·
    يا نجمة الصبح فوق الشام علّيتي
    الاجواد اخذتي، والانذال خلّيتي
    نذراً عليّ إن عادوا حبابي ع بيتي
    لاضوي المشاعل وحنّي العتاب
    .
    هذا الموال يعود تاريخه إلى أيام النكبة الفلسطينية عندما وجدت سيّدة فلسطينية جثمان أحد شهداء النكبة وراحت تتساءل من أي البلاد أتى هذا الشهيد ؟ هل هو أردني أم شامي أم حلبي .. ثم غنّت بأسلوب ( الرّدّة الفلسطينية ):
    يا هل العريس بلادك ما آريناها
    يا بدلتك من جبل عجلون قطعناها
    وتفصّلت بحلب واهتزت بالشام
    ثمّ أتبعته بالموال
    ــــــــــ
    الغناء بصوت المغنية الفلسطينية Sana Moussa( سناء موسى ) التي اشتهرت بتقديم العديد من الأغاني الفلكلورية والتراثية الفلسطينية
    0:17 / 2:32

    Jabber Ahmad، Adnan Al Mohammad
    • Adnan Al Mohammad
      اختيار ينم عن ذوق رفيع ورقة في المشاعر .. دمت بخير .. الرحمة لشهداء الوطن .. والنصر قريب بإذن الله

  • #2

    المغنية الفلسطينية ( سناء موسى )
    سناء موسى
    من ويكيبيديا

    سناء موسى تغني في مهرجان العنب الفلسطيني الثامن 2019، حلحول

    سنة 1979 (العمر 42–43 سنة)
    دولة فلسطين
    صوت بشري
    مغنية، وعالمة أحياء خلوية
    الفرنسية[1]
    صفحتها على IMDB
    سناء موسى (1979 - ) مغنية فلسطينية، تشتهر بتقديم العديد من الأغاني الفلكلورية والتراثية الفلسطينية، بدأت مسيرتها الفنية عام 2003 وفي عام 2008 قامت بتأسيس فرقة "نوى أثر"، وصدر لها عدة البومات غنائية وأحيت العديد من الحفلات والمهرجانات حول العالم

    حياتها ونشاتها[عدل]


    من مواليد قرية دير الأسد الجليلية في شمال فلسطين.[4]
    لونها الفني[عدل]


    تندرج سناء تحت عنوان المدرسة الكلاسيكية وهي مدرسه يتم تقديم القوالب من خلال الارتكاز على الصوت المنفرد( صولو) مع الآلات الموسيقية وليس باداء جماعي لعدة مؤدين يغنون بنفس الوقت.
    نشاطها الفني[عدل]


    في عام 2003 تدربت وغنت في جوقة مركز الأرموي (مركز موسيقى المشرق) تحت إشراف الأستاذ خالد جبران. وفي عام 2004 بدأت بتقديم العروض الكلاسيكية والتراثية بالعديد من المهرجانات في أوروبا والعالم العربي من خلال التفاعل مع مجموعة من خيرة الموسيقيين اللذين قدموا من أهم المدارس الكلاسيكية وفي عام 2008 قامت بتأسيس فرقة “نوى أثر”، وهو اسم فارسي لمقام موسيقي أخّإذ تندر الاستعانة به في الموسيقى العربية. وقد عملت الفرقة على تقديم الأغاني الشعبية التي تعد جزءً من الذاكرة الفلسطينية بطريقة جديدة مع المحافظة على طابعها الشرقي الأصيل.
    أهم العروض الفنية[عدل]


    قامت بتمثيل فلسطين عام 2005 في بلجيكا بمهرجان صوت المرأة (3000 الاف شخص) حيث اختارت كل من الدول المشاركة (20) مغنية لتمثيله بامسية غنائية أو عمل فني، بعد العرض قدمت سناء ورشة عمل بخصوص الاغنية التراثية الفلسطينية للفنانات المشاركات عن الدول المختلفة. في حزيران 2008 تلقت سناء من ملك المغرب محمد السادس ومن وزارة الثقافة المغربية دعوة لتمثيل فلسطين بمهرجان صوت المرأة في تطوان هذا وكانت قد شاركت عن لبنان في المهرجان الفنانة ماجدة الرومي وعن المغرب أسماء لمنور وعن إسبانيا الفنانة استريلا مورنتية وغيرهن من الأسماء اللامعة في العالم (انظر وصلة الموقع) هذا وقدمت سناء برفقة فرقة نوى اثر عرضا مميزا مدتة الساعة والنصف قدمت اغان تراثية من الجليل، الساحل والجنوب الفلسطيني. في تشرين أول 2009 قدمت سناء ضمن تظاهرة القدس عاصمة الثقافة العربية عرضا مدتة الساعة والنصف في صالة معهد العالم العربي في باريس والذي يعد ساحة مهمة وملتقى لتفاعل الحضارات من المشرق والمغرب العربي وأوروبا.[5]
    مهرجانات وعروض مثلتها[عدل]


    قدمت سناء العديد من العروض كان من أبرزها:
    • دار الاوبرا «كتارا»في الدوحة قطر/ حزيران يونيو 2012
    • وطن بيفتح للحرية 2012
    • مسرح مكتبة المتحف الوطني الكويت/ ابريل 2012
    • احتفالية عيد الميلاد المجيد بالمشاركة مع أوركسترا شباب فلسطين -معهد إدوارد سعيد كنيسة المهد / بيت لحم فلسطين ديسمبر 2011
    • احتفاليه بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ستوكهولم السويد/ نوفمبر 2011 وفينا النمسا / ديسمبر 2011
    • حفل نظمته مؤسسة البيت العربي مدريد إسبانيا/ نوفمبر 2011
    • عروض ضمن النشاطات الثقافية في شهر رمضان وزارة الثقافة الجزائرية الديوان الوطني للثقافة والاعلام، قاعة الموقار في الجزائر العاصمة، معسكر، بو مرداس، الجزائر / أب أغسطس 2011
    • دار الأوبرا في مصر القاهرة/ أب 2011
    • جولات عروض في مهرجان الثورات العربية في كل من بيلاريجيا صفاقس سوسة المهديه وقرطاج تونس/ تموز وحزيران 2011
    • مهرجان البلد المدرج الروماني عمان الأردن/ تموز 2011
    • احتفالية جامعة القدس الثامنة / ابوظبي الإمارات العربية المتحدة/ نيسان 2011
    • احتفالية اريحا حضارة وتاريخ 10000 سنة، اريحا فلسطين/ اّذار 2011
    • مهرجان حراس الذاكرة، عمان الأردن/ كانون أول 2010
    • مهرجان التراث، بير زيت فلسطين/ كانون أول 2010
    • مهرجان التراث رام الله فلسطين/ تشرين 2010
    • مهرجان صفة صفة رام الله فلسطين/ اّب 2010
    • افتتاح مهرجان سبسطية للسياحه والتراث– سبسطية/نابلس حزيران 2010 (2500 شخص)
    • احتفالية يوم الثقافة الفلسطيني - رام الله / آذار 2010
    • مهرجان “ليالي الطرب في قدس العرب” في القدس وأريحا / كانون ثاني 2009
    • معهد العالم العربي - باريس/ حزيران 2009

    اختتام مهرجان مسرح المضطهدين: مسرح عشتار - رام الله/ أيار 2009
    • افتتاح احتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية من موقع القدس/ آذار 2009
    • مهرجان التراث 2009 / بيرزيت


    تعليق


    • #3
      سناء موسى.. فنانة فلسطينية تُقاوم الاحتلال بأغانٍ تراثية (مقابلة)

      تموت الأنفس والضمائر وتبقى القضية حيّة في قلوب أصحابها، لا يحيدون عن مبادئهم وثوابتهم، مؤكدين استمرار النضال بشتى الطرق والوسائل، سبيلا لاستعادة أرض سلبها الاحتلال ونكّل بأهلها.

      24.12.2021
      سناء موسى.. فنانة فلسطينية تُقاوم الاحتلال بأغانٍ تراثية

      Jordan


      عمان/ ليث الجنيدي/ الأناضول
      الفنانة الفلسطينية، سناء موسى، للأناضول:

      - هناك نوع من الهجوم على القضية الفلسطينية وعلى القيم الفلسطينية بطريقة مفاجئة.
      - رأينا مؤخرا أعمال أخجل بأن أقول أنها أعمال عربية، متعلقة بقضية الأسرى تحديدا.
      - أركز في عملي على التراث الفلسطيني، وهناك الكثير الذي أطمح في تقديمه لجمهوري في هذا الموضوع.
      - بالنسبة للتراث، أهالينا يعرفون جزءا منه، لكن الجيل الجديد هو من يجب أن يحمل هذه الرسالة ويورثها لمن بعده.




      تموت الأنفس والضمائر وتبقى القضية حيّة في قلوب أصحابها، لا يحيدون عن مبادئهم وثوابتهم، مؤكدين استمرار النضال بشتى الطرق والوسائل، سبيلا لاستعادة أرض سلبها الاحتلال ونكّل بأهلها.


      سناء موسى، فنانة فلسطينية من منطقة "دير الأسد"، بدأت مسيرتها الفنية عام 2003، لترسم لنفسها طريقا خاصة في مقاومة الاحتلال، عبر تقديم الأغاني التراثية، آخذة على عاتقها إحياء موروث بلادها، ليعيش مع الأجيال الجديدة، وتؤكد لهم عمق تاريخ يحاول العدو طمسه.

      الأناضول التقت موسى خلال زيارة قصيرة لها إلى العاصمة الأردنية عمان، وتحدثت إليها عن دورها الفني وأهميته في دعم المقاومة والأسرى والقضية الفلسطينية.

      ** قضية الأسرى

      "هم يعيشون عشرات السنين في الأسر، فهذا أقل ما يمكن أن نرد به الجميل لهم"، بهذه الكلمات بدأت الفنانة الفلسطينية حديثها للأناضول عن ملف الأسرى.


      وأردفت: "القضية فيها الكثير من النقاط المهمة، فلماذا لا نتطرق لها، ونتحدث عنها ونصورها، وننصفها، فهذا أقل ما يمكن تقديمه للأسرى، المنتزعة حريتهم".

      وتابعت :"أسرى وأسيرات، هناك أطفال في الأسر"، متسائلة "كل هذه القضايا وهذه النقاط، ألم تستفز في داخلنا، إن كان في السينما أو الغناء أو الشعر، وصنعت حالة فنية (؟)".

      وزادت: "نرى عمل هنا وهناك، لكنها أعمال متفرقة، ومؤخرا المشهد الفني تتصدره أعمال لا تمت لثقافتنا العربية بأي صلة".

      وأردفت: "على العكس، هناك نوع من الهجوم على القضية الفلسطينية وعلى القيم الفلسطينية بطريقة مفاجئة، وأنا أقول هذا الشيء بالنسبة كفلسطينيين غريب علينا، ونشعر بأن هناك أيادٍ خفية خلف هذه الأعمال، تدعمها وتشجعها".

      ومضت: "رأينا مؤخرا أعمال أخجل بأن أقول إنها أعمال عربية، وقضية الأسرى تحديدا، فيها قصص وحكايات، وعوامل الإثارة التي لا تحتاج إلى إسقاطات لخيالات مريضة، ونعمل منها قضية مشوهة في فيلم مشوه".

      ومؤخرا، أثار فيلم "أميرة" الأردني ردود فعل واسعة، ما دفع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام (حكومية) إلى اتخاذ قرار بسحبه من الترشيح لجوائز الأوسكار الدولية، عقب اعتراض مؤسسات معنية بشؤون الأسرى على الفيلم على اعتبار أنه "يشكك في نسَب أبناء الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، الذين تم إنجابهم عبر نطف مهربة من آبائهم".

      ** أثر الفن في حياة الناس

      واعتبرت موسى أن "تجاربنا الفنية ما زالت في بداياتها، مع أنها أثرت في حياة الناس، وفي المشهد الفني والثقافي الفلسطيني والعربي".

      وزادت: "أركز في عملي على التراث الفلسطيني، وهناك الكثير الذي أطمح في تقديمه لجمهوري في هذا الموضوع، وفاءً مني للعهد الذي قطعته على نفسي".

      وقالت: "نسمع دائما بأن الأغاني التراثية تكررت، ولكن في الواقع هناك أنواع كثيرة، فعلى سبيل المثال الأعراس هي الأكثر تواجدا بالمشهد الفني، لكن ماذا بالنسبة للأغاني الأخرى مثل أغاني الحجيج التي نسميها التحنيين والتراويد وأغاني السفر والمواسم التي لا تتواجد في حياتنا".

      وأردفت: "هذه الأغاني رافقت الطقوس التي كنا نعيشها يوميا على أرض فلسطين، مع اختلاف الطقوس وتغير طبيعة حياتنا من مجتمع زراعي إلى مجتمع مدني نوعا ما".

      واستطردت: "بدأت بالاختفاء شيئا فشيئا، وبالتالي أسعى لاستعادتها على حياتنا، إذا لم يكن بالممارسة على أرض الواقع، فعلى الأقل بالمشهد الفني الفلسطيني".

      ** أنماط الغناء وأثر التراث

      وأوضحت المتحدثة قائلةً: "أنا أجيد غناء الكثير من الأنماط الكلاسيكية والتراثية، ولكنني أعتبر نفسي ما زلت واقعة تحت التراث وموجودة بهذا المكان، وأشعر بأن لدي الكثير لتقديمه".

      ولفتت أنه "بالنسبة للتراث، أهالينا يعرفون جزءا منه، لكن الجيل الجديد هو من يجب أن يحمل هذه الرسالة ويورثها لمن بعده".

      واعتبرت أن "التراث يجب تقديمه بشكل يناسب الجيل الشاب حتى يتقبله، ولنضمن استمرارية هذا اللون، فلا بد من ذلك".

      وفي تعريفها للتراث، قالت إنه "مجموعة ما تركوه أجدادنا من ذكريات غير مادية، توثق عمليا مشاهد مختلفة من حياة الفلسطينيين، فهو نوع من التأريخ وحفظ الذاكرة".

      ورأت بأن "كثير من الطقوس غير الموجودة حاليا في حياتنا ولا نمارسها أو حقوق مختلفة عاشها الشعب الفلسطيني على أرضه، ممكن من خلال استماعك للأغاني والتدقيق في الكلمات تكتشف طبيعة عيش الناس سابقا، وأمانيهم وأحلامهم، وهذا مهم جدا، لأننا لم نكتب كثيرا عما تناقلناه من ذكريات الماضي".

      واستدركت: "هنا نجد بأن التاريخ محفوظ بالأغاني بدلا من الكتب، وبالنسبة لي، أعيد نبش هذه الأغاني، ووضعها في المشهد الفني الفلسطيني هو تأكيد على ذاكرتنا الجمعية، وإعادة تذكير أنفسنا بتاريخنا، وتعريف أنفسنا بأنفسنا عن طريق هذه الأغاني".

      ** الاحتلال يستولي على الثقافة

      موسى حذرت من محاولة الاحتلال الاستيلاء على ثقافة الفلسطينيين، حيث قالت: "الاحتلال أخذ الأرض، والآن يحاول الاستيلاء على ثقافتنا".

      ومضت: "المحتل يحاول الظهور بطريقة تدل على أن له تاريخ وجذور في هذه الأرض، ويتشابه معنا الفلسطينيين سكان الأرض الأصليين، سرقة الأكل الشعبي، وملكات جمال يرتدين الثوب الفلسطيني، فالمحاولات مستمرة لتهويد كل ما هو فلسطيني".

      وأفادت بأن "المحتل بلا تاريخ ويحاول صناعة تاريخ كاذب، ويحاول التشبه بسكان الأرض الأصليين، حتى يعطي لنفسه بعض الشرعية وينتمي لهذا الفضاء".

      وتطرقت إلى مفهوم "العولمة ومخاطرها"، لافتة إلى "مضامين تتعلق بثقافتنا نتلقاها عبر المنصات الاجتماعية لا تمت لحضارتنا بأي صلة، وهذا خطر فعلي".

      وأيدت مقولة أن "الفن أداة من أدوات مقاومة وشكل من أشكال النضال"، مشددة أنه عبر ذلك "تحاول أن تحمي ثقافتك وتقول أن هذا الشعب الذي يملك هذا الكم من الأغاني والقوالب الغنائية لم يأت أمس إلى بلاده، وإنما هذا شعب جذروه ضاربه في أرض كنعان".

      ** تحديات الفن الفلسطيني

      وعن تحديات الفن الفلسطيني، اعتبرت المتحدثة، بأنها "كثيرة، أبسطها صعوبة التنقل، فضلا عن عنف وقمع يومي، والذهاب لتأليف أغنية، أمر غير سهل".

      واعتبرت أن "الفن غير التجاري هو فن محاصر، بالتالي (يواجه) تحديات كبيرة، ونسعى لتقديم ما أمكن لتمثيل الفن الفلسطيني".

      وعبّرت عن أسفها لدور الفن العربي في دعم القضية الفلسطينية، قائلة: "عربيا، الفن مقترن بقضية معينة وحدث معين بالشأن الفلسطيني، نحن يوميا نتعرض للقتل والأسر".

      وتابعت: "فهي كلها قضايا ملهمة للفنانين، ومع ذلك لا يغنون (لفلسطين) إلا بمناسبات معينة وحادثة محددة، لا بد أن تكون قضية يومية بالمشهد الفني العربي".

      واختتمت بالقول: "أحاول أن أوصل صوتي عبر الموسيقى والأغاني، وأوضح ماذا يجري في فلسطين".

      تعليق

      يعمل...
      X