تويت
طنجة_الكنعانية_العربية
طنجة من اجمل المدن المغربية تقع في شمال المغرب ببلاد جبالة مدينة التنوع والثقافات وإمتزاجها وتلاقح كل اطياف الشعب المغربي ولكن هنا سنرحل معكم عبر عصور التاريخ وكما تعلمون تكلمنا سابقا في منشور سابق عن طنجة الفينيقية العربية واليوم عن الكنعانية مع العلم أن الفينيقيين فرع من أجدادهم الكنعانيين ما يعرف بالعماليق والجبارين وهجرتهم من ارض كنعان ببلاد الشام وبيت المقدس إلى المغرب العربي قبل ألاف السنين قبل الميلاد
يشير الكاتب الأمريكي مارك توين المولود بفلوريدا سنة 1835 ميلادية أثناء زيارته لمدينة طنجة عام 1867م في كتابه المسمى "الأبرياء في الخارج" وهذه الزيارة كانت بتمويل من إحدى الصحف المحلية التي كان يعمل بها والجمعية الدينية المتشددة المعروفة بإسم كويرز في رحلة اخذته لأوروبا والشرق الأوسط وحين نزوله بطنجة بدأ في إستكشاف المكان وأهلها وما يتعلق بهم وتنوع أصولهم بقوله هنا الكثير من العرب وقوط أندلسيين وبربر وزنوج وغيرهم ثم يصف كل ما يجده في طريقه من معمار ولباس وطريقة العيش وغيرها
ولكن هنا سيتكلم عن نقش تاريخي كنعاني كان موجود بطنجة وشاهده ويقول ترجمة النقش الكنعاني العربي القديم """نحن الكنعانيين نحن من طردنا من أرض كنعان من قبل اللص العبري يوشع""" وللإشارة فهناك عدة مؤرخين وكتاب تكلموا عن النقش الكنعاني العربي القديم بطنجة قبل إختفائه ولا احد يعلم من يقف خلف إختفاء هذا النقش الكنعاني العربي القديم والمقصود بيوشع هو النبي يوشع فتى موسى عليه السلام وبعد وفاة موسى عليه السلام حكم يوشع بن نون عليه السلام وكانت له حروب مع من كان ضذه من بعض بني إسرائيل والكنعانيين الجبارين العماليق وبسبب هذه الحروب هاجر الكثير من الكنعانيين من ارضهم ارض كنعان حتى وصل الكثير منهم للمغرب العربي ومدينة طنجة ونقشوا هذا النقش الكنعاني العربي القديم لتأكيد وجودهم بهذه الأرض وهم بناة طنجة الحقيقيين وبعدهم الفينيقيين وكل هذه الشعوب هي عربية سامية
وللإشارة ايضا ذكر هذا المؤرخ الفرنسي فيكتور فيرنيي في كتابه "منطقة طنجة الفريدة" بقوله في صفحة 45
إن طنجة قد تكون قد تأسست قبل 14 قرن من عصرنا من طرف سكان فلسطين الذين فروا من العبرانيين هنا يقصد الكنعانيين العرب الأوائل من أرض كنعان ويجب التنويه أن الكثير من إخواننا البربر العرب الأوائل من احفاد الكنعانيين من مازيغ بن كنعان من أرض كنعان كما اشار إلى ذلك الحضرمي العربي إبن خلدون وغيره
فهل يترى ستجد هذه الحقائق في ظل وجود لصوص التاريخ صناع الأساطير والخرافات بالأكاذيب والتحريف والتزوير فاين هو المهرج كلاب المركشي المتصهين والقرد عصيد وقطيع جاك صناعة المعاهد الفرنسية الذين لهم عداء لأي شيء يتعلق بالتاريخ والأصول والإسلام والعروبة وعرب المغرب وتحياتي لكل متابع عاشق لتاريخ وأسراره كان معكم اخوكم الشمالي يوسف بدر بن عياد والسلام
طنجة من اجمل المدن المغربية تقع في شمال المغرب ببلاد جبالة مدينة التنوع والثقافات وإمتزاجها وتلاقح كل اطياف الشعب المغربي ولكن هنا سنرحل معكم عبر عصور التاريخ وكما تعلمون تكلمنا سابقا في منشور سابق عن طنجة الفينيقية العربية واليوم عن الكنعانية مع العلم أن الفينيقيين فرع من أجدادهم الكنعانيين ما يعرف بالعماليق والجبارين وهجرتهم من ارض كنعان ببلاد الشام وبيت المقدس إلى المغرب العربي قبل ألاف السنين قبل الميلاد
يشير الكاتب الأمريكي مارك توين المولود بفلوريدا سنة 1835 ميلادية أثناء زيارته لمدينة طنجة عام 1867م في كتابه المسمى "الأبرياء في الخارج" وهذه الزيارة كانت بتمويل من إحدى الصحف المحلية التي كان يعمل بها والجمعية الدينية المتشددة المعروفة بإسم كويرز في رحلة اخذته لأوروبا والشرق الأوسط وحين نزوله بطنجة بدأ في إستكشاف المكان وأهلها وما يتعلق بهم وتنوع أصولهم بقوله هنا الكثير من العرب وقوط أندلسيين وبربر وزنوج وغيرهم ثم يصف كل ما يجده في طريقه من معمار ولباس وطريقة العيش وغيرها
ولكن هنا سيتكلم عن نقش تاريخي كنعاني كان موجود بطنجة وشاهده ويقول ترجمة النقش الكنعاني العربي القديم """نحن الكنعانيين نحن من طردنا من أرض كنعان من قبل اللص العبري يوشع""" وللإشارة فهناك عدة مؤرخين وكتاب تكلموا عن النقش الكنعاني العربي القديم بطنجة قبل إختفائه ولا احد يعلم من يقف خلف إختفاء هذا النقش الكنعاني العربي القديم والمقصود بيوشع هو النبي يوشع فتى موسى عليه السلام وبعد وفاة موسى عليه السلام حكم يوشع بن نون عليه السلام وكانت له حروب مع من كان ضذه من بعض بني إسرائيل والكنعانيين الجبارين العماليق وبسبب هذه الحروب هاجر الكثير من الكنعانيين من ارضهم ارض كنعان حتى وصل الكثير منهم للمغرب العربي ومدينة طنجة ونقشوا هذا النقش الكنعاني العربي القديم لتأكيد وجودهم بهذه الأرض وهم بناة طنجة الحقيقيين وبعدهم الفينيقيين وكل هذه الشعوب هي عربية سامية
وللإشارة ايضا ذكر هذا المؤرخ الفرنسي فيكتور فيرنيي في كتابه "منطقة طنجة الفريدة" بقوله في صفحة 45
إن طنجة قد تكون قد تأسست قبل 14 قرن من عصرنا من طرف سكان فلسطين الذين فروا من العبرانيين هنا يقصد الكنعانيين العرب الأوائل من أرض كنعان ويجب التنويه أن الكثير من إخواننا البربر العرب الأوائل من احفاد الكنعانيين من مازيغ بن كنعان من أرض كنعان كما اشار إلى ذلك الحضرمي العربي إبن خلدون وغيره
فهل يترى ستجد هذه الحقائق في ظل وجود لصوص التاريخ صناع الأساطير والخرافات بالأكاذيب والتحريف والتزوير فاين هو المهرج كلاب المركشي المتصهين والقرد عصيد وقطيع جاك صناعة المعاهد الفرنسية الذين لهم عداء لأي شيء يتعلق بالتاريخ والأصول والإسلام والعروبة وعرب المغرب وتحياتي لكل متابع عاشق لتاريخ وأسراره كان معكم اخوكم الشمالي يوسف بدر بن عياد والسلام