ما السهل ما الطود ما البركان ما الوادي ...........................إلا استعارات فكر غير معتاد
وما الرسائل في جوال قافيتي .......................... سوى انزياح مكاني لميلادي
وما الموائد في أعراف مجلسنا ..........................سوى تكاثر أجساد وأعداد
في هيبة الوقت حين الوقت يأخذنا ...........................إلى مقامات تنزيه وإيجاد
كل التفاصيل تمحى من دفاترنا .................. وملح صمتي يصلي قرب أولادي
فلا أرى الخبز إلا في مخيلة ............. جياعها أرهقوا صوت المدى الهادي
كأنما ريح فرعون تلاحقنا ................وصوت نيرون يمشي داخل الضاد
ونحن لا غيرنا أضداد أنفسنا ....................... فهل سنحيا بأحقاد وأضداد
ملاذنا يوسف النجوى ومعبدنا .....................بيت اللقاء ومحراب الدم الهادي
تلفازنا في مهب الجرح شارعنا ..........................بلا رصيف على أعتاب جلاد
في شامنا الموت يمشي غير مكترث ........................والحزن قيثارة أخرى لبغدادي
والخوف يكتظ مثل الرمل في عدن .................... والموج مثل جليد صوته الشادي
مبادىء الخلق باتت دون ذاكرة .....................مشاعر الحب صارت ضمن براد
قارون في أرضنا هابيل يتبعه ................ شارون يلبس ثوب الراهب الفادي
ونحن في ذاتنا لا شيء نفهمه ............. في مذهب الجمع صرتا بعض أعواد
مشانق الضيق تلهو فوق رؤيتنا ....................... وصرنا نلطم نجوانا كحداد
خيوطنا عنكبوت الجهل يحملها ........................فلسنا نحيا على ميقات أجداد
مستنقعات ذباب الرجس يملأها ................. فكيف تهذي الخطايا بين أبعادي
ساعات أحلامنا مرساة قافية ...................فأين ترسو مصابيح لميعادي
وما الرسائل في جوال قافيتي .......................... سوى انزياح مكاني لميلادي
وما الموائد في أعراف مجلسنا ..........................سوى تكاثر أجساد وأعداد
في هيبة الوقت حين الوقت يأخذنا ...........................إلى مقامات تنزيه وإيجاد
كل التفاصيل تمحى من دفاترنا .................. وملح صمتي يصلي قرب أولادي
فلا أرى الخبز إلا في مخيلة ............. جياعها أرهقوا صوت المدى الهادي
كأنما ريح فرعون تلاحقنا ................وصوت نيرون يمشي داخل الضاد
ونحن لا غيرنا أضداد أنفسنا ....................... فهل سنحيا بأحقاد وأضداد
ملاذنا يوسف النجوى ومعبدنا .....................بيت اللقاء ومحراب الدم الهادي
تلفازنا في مهب الجرح شارعنا ..........................بلا رصيف على أعتاب جلاد
في شامنا الموت يمشي غير مكترث ........................والحزن قيثارة أخرى لبغدادي
والخوف يكتظ مثل الرمل في عدن .................... والموج مثل جليد صوته الشادي
مبادىء الخلق باتت دون ذاكرة .....................مشاعر الحب صارت ضمن براد
قارون في أرضنا هابيل يتبعه ................ شارون يلبس ثوب الراهب الفادي
ونحن في ذاتنا لا شيء نفهمه ............. في مذهب الجمع صرتا بعض أعواد
مشانق الضيق تلهو فوق رؤيتنا ....................... وصرنا نلطم نجوانا كحداد
خيوطنا عنكبوت الجهل يحملها ........................فلسنا نحيا على ميقات أجداد
مستنقعات ذباب الرجس يملأها ................. فكيف تهذي الخطايا بين أبعادي
ساعات أحلامنا مرساة قافية ...................فأين ترسو مصابيح لميعادي