عشبة القوى البرية Potentilla anserina - Potentille
عشبة القوى الفضية - بوطنطيلة - حشيشة الإوز ( الهضم - الرئتين )
من بين أنواع عشبة القوى البرية ، هناك ثلاث انواع تعتبر طبية : عرق إنجبار Potentilla tormentilla - عشبة القوى الزاحفة أو البنطافلن Potentilla reptans ، و حشيشة الإوز Potentilla anserina
تعرف حشيشة الإوز أيضا بعشبة الخنازير أو قدم الإوز لأن الدواجن تحبها جدا ، و تنبت على ضفاف الجداول و في المناطق الرطبة ، و قد عالجت هذه العشبة خلال الحرب العالمية الاولى الجنود في حملة البلقان
يعرف أيضا عرق إنجبار بعشبة القديسة كاترين و عشبة الشيطان و عشبة المغص ، و يشكل هذا النبات جذرا غليضا قابضا جدا و يمتز المغلي المحضر منه ب10 غ من الجذر في لتر ماء ، له فعالية كبيرة لوقف الإسهال ، و كان يستعمل في صناعة لدبغ الجلود عندما كان لحاء السنديان غير متوفر
تعرف عشبة القوى الزاحفة أو قدم الحمام منذ العصور القديمة بإسم Pentaphyllon و تستعمل جذورها و أوراقها في خليط مع عصا الراعي Polygonum bistorte لتحضير قابض للأنسجة ، او مع شوك الجمال Silybum marianum و ثمار العرعر العنابية لتحضير مقو للجهاز الهضمي . لهذه النبتات الثلاثة خواص طبية متشابهة ، و الجذور القابضة الغنية بحموض التنيك بالكينوفين و الكثير من المكونات ، و هي التي قدمت بشكل خاص خدمات جمة ضد الديزنطاريا اي الزحار و النزف و المشاكل الرئوية مثل الربو ، و السل ، و السعال الديكي ، و كافة المشاكل الهضمية . و قد يكون أيضا لعرق إنجبار و حشيشة الإوز تأثير فعال على الصرع و القلق . و في الإستعمال الخارجي تسكن الغرغرة و حمام الفم أوجاع الحلق و مشاكل اللثة ، و تعالج لبخات محضرة من الجذور او كمادات بللة بالمغليأوجاع الروماتيزم و الرضوض ، إلا انه ينبغي إستعمالها و هي في حالة طازجة للنبات و لا ينبغي ان تغلي او تنقع انواع العشبة القوى المختلفة في آنية من معدن بحيث تكون الآنية من زجاج او فخار أو الطين لتفاعلها
عشبة القوى الفضية - بوطنطيلة - حشيشة الإوز ( الهضم - الرئتين )
من بين أنواع عشبة القوى البرية ، هناك ثلاث انواع تعتبر طبية : عرق إنجبار Potentilla tormentilla - عشبة القوى الزاحفة أو البنطافلن Potentilla reptans ، و حشيشة الإوز Potentilla anserina
تعرف حشيشة الإوز أيضا بعشبة الخنازير أو قدم الإوز لأن الدواجن تحبها جدا ، و تنبت على ضفاف الجداول و في المناطق الرطبة ، و قد عالجت هذه العشبة خلال الحرب العالمية الاولى الجنود في حملة البلقان
يعرف أيضا عرق إنجبار بعشبة القديسة كاترين و عشبة الشيطان و عشبة المغص ، و يشكل هذا النبات جذرا غليضا قابضا جدا و يمتز المغلي المحضر منه ب10 غ من الجذر في لتر ماء ، له فعالية كبيرة لوقف الإسهال ، و كان يستعمل في صناعة لدبغ الجلود عندما كان لحاء السنديان غير متوفر
تعرف عشبة القوى الزاحفة أو قدم الحمام منذ العصور القديمة بإسم Pentaphyllon و تستعمل جذورها و أوراقها في خليط مع عصا الراعي Polygonum bistorte لتحضير قابض للأنسجة ، او مع شوك الجمال Silybum marianum و ثمار العرعر العنابية لتحضير مقو للجهاز الهضمي . لهذه النبتات الثلاثة خواص طبية متشابهة ، و الجذور القابضة الغنية بحموض التنيك بالكينوفين و الكثير من المكونات ، و هي التي قدمت بشكل خاص خدمات جمة ضد الديزنطاريا اي الزحار و النزف و المشاكل الرئوية مثل الربو ، و السل ، و السعال الديكي ، و كافة المشاكل الهضمية . و قد يكون أيضا لعرق إنجبار و حشيشة الإوز تأثير فعال على الصرع و القلق . و في الإستعمال الخارجي تسكن الغرغرة و حمام الفم أوجاع الحلق و مشاكل اللثة ، و تعالج لبخات محضرة من الجذور او كمادات بللة بالمغليأوجاع الروماتيزم و الرضوض ، إلا انه ينبغي إستعمالها و هي في حالة طازجة للنبات و لا ينبغي ان تغلي او تنقع انواع العشبة القوى المختلفة في آنية من معدن بحيث تكون الآنية من زجاج او فخار أو الطين لتفاعلها