تعرّف على فوائد قرصة النحل
قد يكون من المفاجئ للبعض أن لقرصة النحل فوائد واستخدامات، لنتعرّف في هذا المقال على فوائد قرصة النحل.
فوائد قرصة النحل
بالرغم من أن العلم لا يدعم جميع فوائد قرصة النحل المزعومة، فقد يكون لها العديد من الفوائد الطبية القوية، كما يأتي:
1. التقليل من الالتهاب
واحدة من أكثر فوائد قرصة النحل الموثقة جيدًا هي تأثيرها المضاد للالتهابات بشكل فعال وقوي.
وقد ثبت أن العديد من مكونات سم النحل تقلل من الالتهاب وخاصة مكوّنه الأساسي الميلتين (Melittin) الذي يقوم بقمع المسارات الالتهابية، ويُقلل من العوامل الحيوية للالتهاب، مثل: عامل نخر الورم ألفا (TNF-α)، وعامل إنترلوكين 1 بيتا (IL-1β).
2. التخفيف من الأعراض المرتبطة بالتهاب المفاصل
لقد تم إثبات أن لمضاد الالتهاب الخاص بقرصة النحل أهمية خاصة في حالة علاج التهاب المفاصل الروماتويدي.
حيث أن إحدى الأبحاث أشارت إلى أن العلاج بقرصة النحل يؤدي إلى انخفاض التورم والألم والتيبُّس في المفاصل لدى الأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي.
كما وجدت إحدى الدراسات إمكانية تقليله من الحاجة لاستخدام الأدوية التقليدية، وأنه يقلل في الوقت نفسه من خطر عودة الأعراض مرة أخرى.
3. علاج الصدفية
يمكن أن يُساعد العلاج بقرصة النحل في علاج الأمراض الجلدية الالتهابية، كما في حالة الصدفية على سبيل المثال، حيث وجدت تجربة سريرية أجريت عام 2014 لمرضى يُعانون من الصدفية اللويحية (Plaque psoriasis) أن هذا العلاج قد يُساعد في شفاء الآفات الجلدية وتقليل الالتهاب، ولكن لا تزال هناك حاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج.
4. تخفيف الألم
حيث أظهرت إحدى الدراسات أن الوخز بالإبر لسم النحل جنبًا إلى جنب مع الأدوية التقليدية، قد قلل الألم بشكل كبير وحسّن من الوضع الوظيفي عند 54 مريضًا يُعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة مقارنة مع المجموعة الثانية التي استخدمت الدواء الوهمي.
5. المساعدة في علاج مرض باركنسون
تُشير بعض الأبحاث إلى أن العلاج بقرصة النحل قد يُساعد في تقليل الأعراض المتعلقة بالأمراض العصبية بما في ذلك مرض باركنسون.
قد أظهرت نتائج دراسة سريرية صغيرة عند انتهائها تظهر تحسنًا في سرعة المشي، ونوعية الحياة، والتحكم الحركي، وأنشطة الحياة اليومية عند المشاركين المصابين بمرض باركنسون مقارنة مع بداية العلاج، ولكن هذا يتطلب إجراء المزيد من الدراسات والبحوث.
6. تنظيم وظيفة الغدة الدرقية
قد يساعد العلاج بقرصة النحل في تنظيم وظائف الغدة الدرقية في النساء اللواتي يُعانين من فرط نشاط الغدة الدرقية، ومع ذلك فإن الأبحاث في هذا الاستخدام لا تزال محدودة، وهناك الحاجة إلى مزيد من الدراسات.
الآثار الجانبية لقرصة النحل
بعد التعرّف على فوائد قرصة النحل، أيضًا هناك بعض الأعراض الجانبية التي تُرافق الشخص بعض تعرضه للقرصة، أهمها:
من الآثار الشائعة والبسيطة لقرصة النحل:
وتتفاوت شدة الأعراض من شخص لآخر.
قد تسبب قرصة النحل أعراض جانبية خطيرة ومزعجة مثل:
قد يكون من المفاجئ للبعض أن لقرصة النحل فوائد واستخدامات، لنتعرّف في هذا المقال على فوائد قرصة النحل.
فوائد قرصة النحل
بالرغم من أن العلم لا يدعم جميع فوائد قرصة النحل المزعومة، فقد يكون لها العديد من الفوائد الطبية القوية، كما يأتي:
1. التقليل من الالتهاب
واحدة من أكثر فوائد قرصة النحل الموثقة جيدًا هي تأثيرها المضاد للالتهابات بشكل فعال وقوي.
وقد ثبت أن العديد من مكونات سم النحل تقلل من الالتهاب وخاصة مكوّنه الأساسي الميلتين (Melittin) الذي يقوم بقمع المسارات الالتهابية، ويُقلل من العوامل الحيوية للالتهاب، مثل: عامل نخر الورم ألفا (TNF-α)، وعامل إنترلوكين 1 بيتا (IL-1β).
2. التخفيف من الأعراض المرتبطة بالتهاب المفاصل
لقد تم إثبات أن لمضاد الالتهاب الخاص بقرصة النحل أهمية خاصة في حالة علاج التهاب المفاصل الروماتويدي.
حيث أن إحدى الأبحاث أشارت إلى أن العلاج بقرصة النحل يؤدي إلى انخفاض التورم والألم والتيبُّس في المفاصل لدى الأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي.
كما وجدت إحدى الدراسات إمكانية تقليله من الحاجة لاستخدام الأدوية التقليدية، وأنه يقلل في الوقت نفسه من خطر عودة الأعراض مرة أخرى.
3. علاج الصدفية
يمكن أن يُساعد العلاج بقرصة النحل في علاج الأمراض الجلدية الالتهابية، كما في حالة الصدفية على سبيل المثال، حيث وجدت تجربة سريرية أجريت عام 2014 لمرضى يُعانون من الصدفية اللويحية (Plaque psoriasis) أن هذا العلاج قد يُساعد في شفاء الآفات الجلدية وتقليل الالتهاب، ولكن لا تزال هناك حاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج.
4. تخفيف الألم
حيث أظهرت إحدى الدراسات أن الوخز بالإبر لسم النحل جنبًا إلى جنب مع الأدوية التقليدية، قد قلل الألم بشكل كبير وحسّن من الوضع الوظيفي عند 54 مريضًا يُعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة مقارنة مع المجموعة الثانية التي استخدمت الدواء الوهمي.
5. المساعدة في علاج مرض باركنسون
تُشير بعض الأبحاث إلى أن العلاج بقرصة النحل قد يُساعد في تقليل الأعراض المتعلقة بالأمراض العصبية بما في ذلك مرض باركنسون.
قد أظهرت نتائج دراسة سريرية صغيرة عند انتهائها تظهر تحسنًا في سرعة المشي، ونوعية الحياة، والتحكم الحركي، وأنشطة الحياة اليومية عند المشاركين المصابين بمرض باركنسون مقارنة مع بداية العلاج، ولكن هذا يتطلب إجراء المزيد من الدراسات والبحوث.
6. تنظيم وظيفة الغدة الدرقية
قد يساعد العلاج بقرصة النحل في تنظيم وظائف الغدة الدرقية في النساء اللواتي يُعانين من فرط نشاط الغدة الدرقية، ومع ذلك فإن الأبحاث في هذا الاستخدام لا تزال محدودة، وهناك الحاجة إلى مزيد من الدراسات.
الآثار الجانبية لقرصة النحل
بعد التعرّف على فوائد قرصة النحل، أيضًا هناك بعض الأعراض الجانبية التي تُرافق الشخص بعض تعرضه للقرصة، أهمها:
- الآثار الجانبية البسيطة لقرصة النحل
من الآثار الشائعة والبسيطة لقرصة النحل:
- الحكة.
- احمرار في المنطقة.
- انتفاخ مكان القرصة.
وتتفاوت شدة الأعراض من شخص لآخر.
- الآثار الجانبية الخطيرة
قد تسبب قرصة النحل أعراض جانبية خطيرة ومزعجة مثل:
- حكة شديدة وشحوب في الجلد.
- ضيق في التنفس.
- الغثيان.
- الاستفراغ.
- الإسهال.
- فقدان الوعي.
تعليق