التفصيل في تأثيرداء كرونزعلى أجهزة الجسم أولا تأثير داء كرونز على الجهاز العصبى
لقد وجد العلماء أن الخلل المناعى الموجود بمرض كرونز ممكن أيضا أن يصيب الدورة الدموية و الأوعية الدموية الدقيقة بحيث يحدث بها ضيق أو انسداد و أول عضو ممكن أن يتأثر بذلك هو الجهاز العصبى (المخ) تحديدا ويضاف إلى ذلك أن المريض فى نشاط مرضه لا يستطيع امتصاص بعض الفيتامينات و أهمها فيتامين ب و مركباته اللازمة لنشاط الخلايا العصبية مما يؤثر على الأعصاب.
ويزداد الأمر تعقيدا إن علمت أن استخدام أقراص المترونيدازول مع مرضى كرونز خلال نوبات الإسهال يؤدى أيضا الى زيادة نقص فيتامين ب و بالتالى الى المزيد من التهاب الأعصاب والضعف في الجهاز العصبي
ثانيا تأثير مرض كرونز على الحالة الحالة النفسية للمرضى
لقد أجمعت الدراسات الحديثة أن الجهاز العصبى إن تأثر بأي خلل فإن ذلك يؤثر على الحالة النفسية بل ويتعدى ذلك إلى أن يتأثر الجهاز المناعى
إن الجهاز العصبى المركزى ينظم إفراز الهرمونات جميعها و هي بالتالى تؤثر على الجهاز المناعى و حالة المريض النفسية إذن فالحالة النفسية للمريض من أهم العوامل المؤثرة في المرض سواء نشاطه أو سكونه و يحدد ذلك كيفية استجابة المريض للحدث و على أساسه يتحدد سير المرض
إن التفاعل بين الجهاز العصبى و الجهازالمناعى بالجسم يحدث خلال شبكة معقدة تتحكم فى إفراز الكيماويات و الهرمونات العصبية و المناعية فيتحدد فى النهاية سير المرض بالنشاط أو السكون لهذا نجد أن تعرض المريض للاكتئاب أو الأحداث النفسية السيئة يزيد من طول فترة المرض و ينشطه بينما التفاؤل و الهدوء النفسى يجعل المريض يعيش لمدة طويلة فى حالة سكون للمرض .
لقد وجد العلماء أن الخلل المناعى الموجود بمرض كرونز ممكن أيضا أن يصيب الدورة الدموية و الأوعية الدموية الدقيقة بحيث يحدث بها ضيق أو انسداد و أول عضو ممكن أن يتأثر بذلك هو الجهاز العصبى (المخ) تحديدا ويضاف إلى ذلك أن المريض فى نشاط مرضه لا يستطيع امتصاص بعض الفيتامينات و أهمها فيتامين ب و مركباته اللازمة لنشاط الخلايا العصبية مما يؤثر على الأعصاب.
ويزداد الأمر تعقيدا إن علمت أن استخدام أقراص المترونيدازول مع مرضى كرونز خلال نوبات الإسهال يؤدى أيضا الى زيادة نقص فيتامين ب و بالتالى الى المزيد من التهاب الأعصاب والضعف في الجهاز العصبي
ثانيا تأثير مرض كرونز على الحالة الحالة النفسية للمرضى
لقد أجمعت الدراسات الحديثة أن الجهاز العصبى إن تأثر بأي خلل فإن ذلك يؤثر على الحالة النفسية بل ويتعدى ذلك إلى أن يتأثر الجهاز المناعى
إن الجهاز العصبى المركزى ينظم إفراز الهرمونات جميعها و هي بالتالى تؤثر على الجهاز المناعى و حالة المريض النفسية إذن فالحالة النفسية للمريض من أهم العوامل المؤثرة في المرض سواء نشاطه أو سكونه و يحدد ذلك كيفية استجابة المريض للحدث و على أساسه يتحدد سير المرض
إن التفاعل بين الجهاز العصبى و الجهازالمناعى بالجسم يحدث خلال شبكة معقدة تتحكم فى إفراز الكيماويات و الهرمونات العصبية و المناعية فيتحدد فى النهاية سير المرض بالنشاط أو السكون لهذا نجد أن تعرض المريض للاكتئاب أو الأحداث النفسية السيئة يزيد من طول فترة المرض و ينشطه بينما التفاؤل و الهدوء النفسى يجعل المريض يعيش لمدة طويلة فى حالة سكون للمرض .