هناك 200 ألف وثيقة آرامية في مصر. فأريد أن أقول هنا، أن مصر لم تكن بعيدة عن هذا المحيط، فمثلاً عندما وقعت اضطرابات هنا في سورية، وأدت إلى خروج السكان نتيجة للأوضاع السياسية بسبب اجتياح دول قوية ذات صفة عسكرية محاربة كالآشوريين ومن جاء بعدهم، فكثير من السكان لجأوا إلى مصر، ويمكن لك أن تستغرب ذلك أن هناك سكاناً من منطقة إدلب...هاجروا إلى مصر.. د. محمد حرب فرزات
كتابنا حوارات في الحضارة السورية
كتابنا حوارات في الحضارة السورية