منى واصف: تاج لامس تاريخي، ولوحة لمة عائلية تشبه بيوت السوريين #بوسطة_متابعة
"لا الشهرة دوختني ولا الفشل أحبطني، أنا ماشية متل جواد مانو مروض وما إلو فارس"، بهذه الكلمات وصفت الفنانة القديرة #منى_واصف نفسها وأكدت أن الفنان يجب أن يحمي نفسه من الكلام الجميل كي لا يصل لمرحلة الغرور، والذكي يحصّن نفسه منه.
وفي لقاء مع برنامج #المختار تحدثت عن مشاركتها في لوحة #لمة_عائلية في مسلسل #ما_اختلفنا: "لما انعرضت عليي شفت أنو بتخصّنا كتير، بتشبه أكتر البيوت السورية، هون كنت أم الكل، الأم المشتهية تشوف ولادها وأحفادها".
.
وعن دورها القصير في مسلسل #تاج الذي تضمن 3 مشاهد فقط، أوضحت أنه ليس لديها مشكلة أن تؤدي حتى مشهد واحد في أي عمل شريطة أن يكون ذو قيمة، لأنه بذلك يحافظ على قيمتها، وأضافت: "لما قرأت الدور بـ تاج شفت أنو بيمسني وبيمس تاريخي، وأنا شفت جنازة الرئيس الراحل شكري القوتلي بالـ 1967، والعمل بيحكي عن تاريخ عاصرتو، ونجح في بتصوير هديك الفترة، ونقل جمال الشام بوقتها".
.
واستذكرت مقابلة صحفية قديمة لها قالت فيها أنها حاصلة على شهادة "البكلوريا"، وأوضحت أنها كذبت بذلك حينها لأنها خجلت لأن هذا الشيء يمس انوثتها وذكائها، وبيّنت أنها وصلت في دراستها حتى "البروفيه/ الصف السادس"، إلا أنها ومن حبها للعلم صار أغلب المثقفين أصدقاءً لها: "كنت ضل قاعدة كل الوقت معن ومع الكتب وبالبيت عندي مكتبة كبير، بقضي وقتي فيها"
"لا الشهرة دوختني ولا الفشل أحبطني، أنا ماشية متل جواد مانو مروض وما إلو فارس"، بهذه الكلمات وصفت الفنانة القديرة #منى_واصف نفسها وأكدت أن الفنان يجب أن يحمي نفسه من الكلام الجميل كي لا يصل لمرحلة الغرور، والذكي يحصّن نفسه منه.
وفي لقاء مع برنامج #المختار تحدثت عن مشاركتها في لوحة #لمة_عائلية في مسلسل #ما_اختلفنا: "لما انعرضت عليي شفت أنو بتخصّنا كتير، بتشبه أكتر البيوت السورية، هون كنت أم الكل، الأم المشتهية تشوف ولادها وأحفادها".
.
وعن دورها القصير في مسلسل #تاج الذي تضمن 3 مشاهد فقط، أوضحت أنه ليس لديها مشكلة أن تؤدي حتى مشهد واحد في أي عمل شريطة أن يكون ذو قيمة، لأنه بذلك يحافظ على قيمتها، وأضافت: "لما قرأت الدور بـ تاج شفت أنو بيمسني وبيمس تاريخي، وأنا شفت جنازة الرئيس الراحل شكري القوتلي بالـ 1967، والعمل بيحكي عن تاريخ عاصرتو، ونجح في بتصوير هديك الفترة، ونقل جمال الشام بوقتها".
.
واستذكرت مقابلة صحفية قديمة لها قالت فيها أنها حاصلة على شهادة "البكلوريا"، وأوضحت أنها كذبت بذلك حينها لأنها خجلت لأن هذا الشيء يمس انوثتها وذكائها، وبيّنت أنها وصلت في دراستها حتى "البروفيه/ الصف السادس"، إلا أنها ومن حبها للعلم صار أغلب المثقفين أصدقاءً لها: "كنت ضل قاعدة كل الوقت معن ومع الكتب وبالبيت عندي مكتبة كبير، بقضي وقتي فيها"