تويت
السبيرولينا او الطحلب الازرق =Spirulina Maxima
يعتبر الطحلب الازرق حليف التوازن و النحافة ،و بحسب كبار الباحثين قالوا ان هذا الطحلب الوحيد الخلية هو اول عنصر من مملكة النبات ظهر على الارض ...منذ ثلاثة مليارات سنة ! و امن بمفرده التخليق الضوئي ،حتي ظهور او نبات بري ،بعد ذلك بمليار سنة .من خلال انتاجها الوفير للاكسجين ،غيرت السبيرولينا الجو ...الذي اصبح قابلا لان تتنفسه الكائنات الحية .
استعملت السبيرولينا بشكل تجريبي في افريقيا و امريكا الجنوبية منذ قرون ،ثم اعيد استكشافها في ١٩٦٤ على يد عالم النبات جان ليونار خلال حملة علمية الى قبائل كانمبو في التشاد ،و منذ تلك السنة المشهودة ،خصص العديد من الابحاث العلمية لهذا النبات ،و يتفق جميع المتخصصين بالتغذية حول غناه بالعناصر الحيوية
كيف لنا ان نصدق ان طحلبا ازرق مجهريا يحتوي على هذا الكم من المواد المفيدة ؟ السبيرولينا غذاء غني بالبروتين فقير بالسعرات الحرارية يتمتع بخاصياتغذائية مذهلة فهي تحتوي على ٧٠٪ من البروتينات الغنية بالاحماض الامنية الضرورية - املاح معدنية ( مغنزيوم ،كلسيوم ،فسفور ،و بو تاسيوم ) - فيتامينات ( E .B1,B2, B3, B5, B6 , B12 اكثر باربعة اضعاف من كبد العجل ) و خصوصا بيتاكاروتين او سلف الفيتامين ا ( تعادل الكمية الموجودة في ١٠ غ من السبيرولينا ما نجده في ١٤ بيضة - الحديد يمكن امتصاصه مباشرة ( اكثر ب٤٠ ضعفا من نسبة الحديد الموجود في السبانخ - حمض اللينولييك و الغاما لينولييك ،و هما مادتان تحميان الانسجة فتسهمان في ابطاء الشيخوخة .
زراعة صحية و منقذة : تزرع الطحالب الزرقاء من دون مبيدات اعشاب ،و مبيدات فطور او مبيدات حشرية .و هي نظيفة من اي تلوث جرثومي لانها تنبت في وسط شديد القلوية ومعدني بشكل كامل ،تقع الاحواض المنتجة للسبيرولينا في البلدان النامية ،و تسمح هذه الزراعات بتجديد التربة و بالتالي بمقاومة تقدم الصحراء في الاماكن شبه الاستوائية .
هناك العديد من الاستعمالات العلاجية : و نظرا الى بنيتها الخالية من جدار او غشاء خلوي ،فان السبيرولينا سهلة للهضم ،و يستعملها الجسم بشكل كامل ،فهي لا تحتاج الى طهوا ،لذا فان عناصرها الفعالة تحفظ كاملة .السبيرولينا غنية بالاحماض الامينية ،و هو امر مثالي لمرافقة الريجيم المنحف ،لانها تساعد على توزيع الطاقة بشكل متوازن في الجسم و تخفف التحساس بالجوع .و ايضا حديد سهل الامتصاص ( مكون لا غني عنه للهيموغلوبين ) .سابق الفيتاميم ا الذي يلعب دورا في وقاية البصر ،الجلد و الاغشية المخاطية و في نموا العظام و الاسنان بشكل عام و متناغم .الفيتامين B12 الذي يشارك في تركيب الاحماض الامينية و يعزز التوالد الخلوي .حمض الغاما لينولييك ،الذي يساعد على محاربة المتاعب القلبية الكثيرة الحدوث .
استخدمات السبيرولينا .نجدها في الكثير من الاحيان على شكل كبسولات في المحلات مكملات التغذية او اقراص و الجرعة الموصي بها هي اربع كبسولات مع كاس من الماء قبل كل وجبة طعام مرتين في اليوم .مع مراعات الريجيم لاصحاب التنحيف .
يعتبر الطحلب الازرق حليف التوازن و النحافة ،و بحسب كبار الباحثين قالوا ان هذا الطحلب الوحيد الخلية هو اول عنصر من مملكة النبات ظهر على الارض ...منذ ثلاثة مليارات سنة ! و امن بمفرده التخليق الضوئي ،حتي ظهور او نبات بري ،بعد ذلك بمليار سنة .من خلال انتاجها الوفير للاكسجين ،غيرت السبيرولينا الجو ...الذي اصبح قابلا لان تتنفسه الكائنات الحية .
استعملت السبيرولينا بشكل تجريبي في افريقيا و امريكا الجنوبية منذ قرون ،ثم اعيد استكشافها في ١٩٦٤ على يد عالم النبات جان ليونار خلال حملة علمية الى قبائل كانمبو في التشاد ،و منذ تلك السنة المشهودة ،خصص العديد من الابحاث العلمية لهذا النبات ،و يتفق جميع المتخصصين بالتغذية حول غناه بالعناصر الحيوية
كيف لنا ان نصدق ان طحلبا ازرق مجهريا يحتوي على هذا الكم من المواد المفيدة ؟ السبيرولينا غذاء غني بالبروتين فقير بالسعرات الحرارية يتمتع بخاصياتغذائية مذهلة فهي تحتوي على ٧٠٪ من البروتينات الغنية بالاحماض الامنية الضرورية - املاح معدنية ( مغنزيوم ،كلسيوم ،فسفور ،و بو تاسيوم ) - فيتامينات ( E .B1,B2, B3, B5, B6 , B12 اكثر باربعة اضعاف من كبد العجل ) و خصوصا بيتاكاروتين او سلف الفيتامين ا ( تعادل الكمية الموجودة في ١٠ غ من السبيرولينا ما نجده في ١٤ بيضة - الحديد يمكن امتصاصه مباشرة ( اكثر ب٤٠ ضعفا من نسبة الحديد الموجود في السبانخ - حمض اللينولييك و الغاما لينولييك ،و هما مادتان تحميان الانسجة فتسهمان في ابطاء الشيخوخة .
زراعة صحية و منقذة : تزرع الطحالب الزرقاء من دون مبيدات اعشاب ،و مبيدات فطور او مبيدات حشرية .و هي نظيفة من اي تلوث جرثومي لانها تنبت في وسط شديد القلوية ومعدني بشكل كامل ،تقع الاحواض المنتجة للسبيرولينا في البلدان النامية ،و تسمح هذه الزراعات بتجديد التربة و بالتالي بمقاومة تقدم الصحراء في الاماكن شبه الاستوائية .
هناك العديد من الاستعمالات العلاجية : و نظرا الى بنيتها الخالية من جدار او غشاء خلوي ،فان السبيرولينا سهلة للهضم ،و يستعملها الجسم بشكل كامل ،فهي لا تحتاج الى طهوا ،لذا فان عناصرها الفعالة تحفظ كاملة .السبيرولينا غنية بالاحماض الامينية ،و هو امر مثالي لمرافقة الريجيم المنحف ،لانها تساعد على توزيع الطاقة بشكل متوازن في الجسم و تخفف التحساس بالجوع .و ايضا حديد سهل الامتصاص ( مكون لا غني عنه للهيموغلوبين ) .سابق الفيتاميم ا الذي يلعب دورا في وقاية البصر ،الجلد و الاغشية المخاطية و في نموا العظام و الاسنان بشكل عام و متناغم .الفيتامين B12 الذي يشارك في تركيب الاحماض الامينية و يعزز التوالد الخلوي .حمض الغاما لينولييك ،الذي يساعد على محاربة المتاعب القلبية الكثيرة الحدوث .
استخدمات السبيرولينا .نجدها في الكثير من الاحيان على شكل كبسولات في المحلات مكملات التغذية او اقراص و الجرعة الموصي بها هي اربع كبسولات مع كاس من الماء قبل كل وجبة طعام مرتين في اليوم .مع مراعات الريجيم لاصحاب التنحيف .