الفقرة الاولى)
يتحول من الحامي لهذا الجسم والمدافع عنه إلى مهاجما لأنسجة الجسم مسبِّباً المرض لها وهذا ما يسميه العلماء بأمراض المناعة الذاتية.أو تسمى أيضا الآنْضِدَادِيّة (بالإنجليزية: Autoimmunity)
فبينماتعتاد معظم أجهزة المناعة لدى الناس أنسجتهم قبل ولادتهم وتفعل ذلك عن طريق إيقاف الخلايا التي ستهاجمهم.
تحدث اضطرابات المناعة الذاتية عندما يهاجم الجسم عن طريق الخطأ الأنسجة السليمة بسبب قصور خلايا الجهاز المناعي عن التعرف على خلايا الجسم فتهاجم خلايا وانسجة الجسم ويصبح الجسم عدو نفسه وتحدث حادثة التدمير الذاتي
تتميزهذه الأمراض بموت بعض الخلايا والأنسجة في أماكن معينة من الجسم دون سبب واضح عند الأطباء ومن الفحص الدقيق للأنسجة يمكن تبيين تسلل اللمفاويات التائية القاتلة التي تسبب أضرارا عديدة تؤدي إلى تخريب الانسجة وتمنعها من أداء وظائفها. وحتى الآن لا يعرف طبياً سبب هذا الشذوذ في الأداء الوظيفي كما أن الأمراض الانضدادية في الغالب لا يعرف علاجا لها ومعظم أسبابها غير معروفة والعلاج في الغالب يتعامل مع الأعراض فقط لتخفيفها على المريض بل إن العلاجات المستعملة طبيا غالبا ماتزيد الطين بله وتتسبب بمشاكل أخرى لاحصر لها في الجسم
وقد وضعت نظرية علها تشرح أسباب هذا الخلل وتوضح كيفية إصلاحه وإعادة بناء ما يمكن بناؤه من الخلايا التالفة بسبب مهاجمة جهاز المناعة لها أو على أقل الأحوال إيقاف هذا الدمار الحاصل عند حده ومنعه من جعل الجسم يتردى أكثر مماهو عليه ونظريتي جربتها على كثير من المرضى على مدار عشر سنوات وعندي من الوثائق والتقارير ما يدل على نجاحها ولله الحمد إن بسط الله في العمر سوف اذكر فصولا منها
لكن حتى يتجلى لكم أهمية البحث في هذا الموضوع أستطيع ذكر بعض هذه الأمراض الإنضدادية لتعلموا أهميتها وخطورتها وأهمية وضع نظرية لاكتشاف هذا الخلل
قائمة ببعض أمراض المناعة الذاتية الإنضدادية:
الاعتلالات العضلية التهابية - التهاب الفقار المقسط - التصلب متعدد - متلازمة التعب المزمن -متلازمة أضداد الفوسفوليبيد -تصلب بالو المركز -متلازمة شيرغ ستروس -طفح ظاهر فجائي -طفح جلدي نزفي -اعتلال الكلية بالجلوبيولين المناعي A -متلازمة لوفغرين -وهن عضلي وبيل -متلازمة ترجرج العيون والاختلاج العضلي -التهاب الدرقية المنسوب لأورد -تحلل مخيخي مصاحب للورم -ظاهرة رينو- متلازمة رينولدز
-تصلب المايلين المنتشر -فقر الدم الانحلالي المناعي الذاتي -أمراض الأذن الداخلية ذاتية المناعة-اعتلال كبيبات الكلى الوراثي لكلاب سامويد-اعتلال معوي غلوتيني-الإلتهابات الرثوية-الالتهاب المياليني للعصب البصري-التهاب الأوعية المجهري -التهاب الجلد الهربسي الشكل-التهاب الجلد بسبب البروجسترون الذاتي-التهاب الدماغ والنخاع الحاد المنتشر-التهاب الطرق الصفراوية المصلب البدئي-التهاب العصب البصري-التهاب العضل التصلبي-التهاب العضلات والجلد-التهاب الغدة الدرقية-التهاب الغدة الدرقية لهاشيموتو-التهاب الغدة النخامية ذاتي المناعة-التهاب الغضاريف الناكس-التهاب الفقار المقسط-التهاب القولون التقرحي-التهاب اللفافة اليوزيني-التهاب المستقيم-التهاب المعدة الضموري-التهاب المفاصل الارتكاسي-التهاب المفاصل الروماتويدي-التهاب المفصل الجادع-التهاب المفصل في الصدفية-التهاب النخاع المستعرض-الرمد التعاطفي-المتلازمة المتراكبة-داء الأمعاء الالتهابي-داء الراصات الباردة-داء بطني-داء حبيبي ويغنري-داء رينو-داء كاواساكي-داء كرون-دراق التهابي ليفي-دراق جحوظي-ذئبة تثليجية-ذئبة حمامية-ذئبة حمامية شاملة
هذه أمثلة بسيطة وموجزة جدا عن هذه الأمراض المناعية الإنضدادية وكل مرض يحتاج إلى الغوص فيه بشكل عميق منقول
يتحول من الحامي لهذا الجسم والمدافع عنه إلى مهاجما لأنسجة الجسم مسبِّباً المرض لها وهذا ما يسميه العلماء بأمراض المناعة الذاتية.أو تسمى أيضا الآنْضِدَادِيّة (بالإنجليزية: Autoimmunity)
فبينماتعتاد معظم أجهزة المناعة لدى الناس أنسجتهم قبل ولادتهم وتفعل ذلك عن طريق إيقاف الخلايا التي ستهاجمهم.
تحدث اضطرابات المناعة الذاتية عندما يهاجم الجسم عن طريق الخطأ الأنسجة السليمة بسبب قصور خلايا الجهاز المناعي عن التعرف على خلايا الجسم فتهاجم خلايا وانسجة الجسم ويصبح الجسم عدو نفسه وتحدث حادثة التدمير الذاتي
تتميزهذه الأمراض بموت بعض الخلايا والأنسجة في أماكن معينة من الجسم دون سبب واضح عند الأطباء ومن الفحص الدقيق للأنسجة يمكن تبيين تسلل اللمفاويات التائية القاتلة التي تسبب أضرارا عديدة تؤدي إلى تخريب الانسجة وتمنعها من أداء وظائفها. وحتى الآن لا يعرف طبياً سبب هذا الشذوذ في الأداء الوظيفي كما أن الأمراض الانضدادية في الغالب لا يعرف علاجا لها ومعظم أسبابها غير معروفة والعلاج في الغالب يتعامل مع الأعراض فقط لتخفيفها على المريض بل إن العلاجات المستعملة طبيا غالبا ماتزيد الطين بله وتتسبب بمشاكل أخرى لاحصر لها في الجسم
وقد وضعت نظرية علها تشرح أسباب هذا الخلل وتوضح كيفية إصلاحه وإعادة بناء ما يمكن بناؤه من الخلايا التالفة بسبب مهاجمة جهاز المناعة لها أو على أقل الأحوال إيقاف هذا الدمار الحاصل عند حده ومنعه من جعل الجسم يتردى أكثر مماهو عليه ونظريتي جربتها على كثير من المرضى على مدار عشر سنوات وعندي من الوثائق والتقارير ما يدل على نجاحها ولله الحمد إن بسط الله في العمر سوف اذكر فصولا منها
لكن حتى يتجلى لكم أهمية البحث في هذا الموضوع أستطيع ذكر بعض هذه الأمراض الإنضدادية لتعلموا أهميتها وخطورتها وأهمية وضع نظرية لاكتشاف هذا الخلل
قائمة ببعض أمراض المناعة الذاتية الإنضدادية:
الاعتلالات العضلية التهابية - التهاب الفقار المقسط - التصلب متعدد - متلازمة التعب المزمن -متلازمة أضداد الفوسفوليبيد -تصلب بالو المركز -متلازمة شيرغ ستروس -طفح ظاهر فجائي -طفح جلدي نزفي -اعتلال الكلية بالجلوبيولين المناعي A -متلازمة لوفغرين -وهن عضلي وبيل -متلازمة ترجرج العيون والاختلاج العضلي -التهاب الدرقية المنسوب لأورد -تحلل مخيخي مصاحب للورم -ظاهرة رينو- متلازمة رينولدز
-تصلب المايلين المنتشر -فقر الدم الانحلالي المناعي الذاتي -أمراض الأذن الداخلية ذاتية المناعة-اعتلال كبيبات الكلى الوراثي لكلاب سامويد-اعتلال معوي غلوتيني-الإلتهابات الرثوية-الالتهاب المياليني للعصب البصري-التهاب الأوعية المجهري -التهاب الجلد الهربسي الشكل-التهاب الجلد بسبب البروجسترون الذاتي-التهاب الدماغ والنخاع الحاد المنتشر-التهاب الطرق الصفراوية المصلب البدئي-التهاب العصب البصري-التهاب العضل التصلبي-التهاب العضلات والجلد-التهاب الغدة الدرقية-التهاب الغدة الدرقية لهاشيموتو-التهاب الغدة النخامية ذاتي المناعة-التهاب الغضاريف الناكس-التهاب الفقار المقسط-التهاب القولون التقرحي-التهاب اللفافة اليوزيني-التهاب المستقيم-التهاب المعدة الضموري-التهاب المفاصل الارتكاسي-التهاب المفاصل الروماتويدي-التهاب المفصل الجادع-التهاب المفصل في الصدفية-التهاب النخاع المستعرض-الرمد التعاطفي-المتلازمة المتراكبة-داء الأمعاء الالتهابي-داء الراصات الباردة-داء بطني-داء حبيبي ويغنري-داء رينو-داء كاواساكي-داء كرون-دراق التهابي ليفي-دراق جحوظي-ذئبة تثليجية-ذئبة حمامية-ذئبة حمامية شاملة
هذه أمثلة بسيطة وموجزة جدا عن هذه الأمراض المناعية الإنضدادية وكل مرض يحتاج إلى الغوص فيه بشكل عميق منقول