صياح الديك و اللغة الكونية بين مقام الراست و الراجا -يقول عمر الخيام :
أتسمع الديك أطال الصياح و قد بدا في الأفق نور الصباح
-زينون الرواقي تكلم عن وحدة الانسان مع الطبيعة
- - تيسلا يقول :
لا يمكن فهم الكون قبل فهم طبيعة الاهتزازات
- إذاً الديك هو مشهد ليس إلا لنفهم كيف تخاطبنا الطبيعة و نخاطبها دون ان ندري
- لقد تكلم عن هذه المقامات الموسيقية ابن سينا و الكندي و جابر بن حيان و نصير الدين الطوسي و عن قوتها العلاجية بدراسة رياضية و هندسية ...
- -ابن سينا يقول :
إن مقام الراست صباحا مع شروق الشمس يخلق تناغما اهتزازيا بين الانسان و الطبيعة ليكون علاجا كهرومغناطيسيا له فتردد الراست يتردد في مجال اهتزازي يتوسطه التردد 432 هيرتز و هو ذات التردد الكوني و الاستماع له يجعل خلايا الدماغ على نفس اهتزازه
- أما عن (النوى)او النهاوند فيقول ابن سينا: أن الاستماع له وقت الغروب أيضا ينسجم مع اهتزاز الطبيعة الذي يتوسطه 528هيرتز و لطالما استخدمت هذه المقامات بالتراتيل الدينية قديما مأخوذا بعين الاعتبار هندسة الآلات القببية كالعود و الآراغون و و و المنسجم مع بناء الصروح الدينية القببية و ترتيب الايقاع و سرعته
- أما الراجا الهندية و هي احد مكونات هيكل الهندسة الموسيقية كدرجة اهتزازية ثبت أنهم يعالجون بها أمراض كالفصام و الباركنسون و الغرابة أن الراجا و الراست على نفس تردد صياح الديك و العصافير
- و سنرى كيف استخدمت هذه العلوم لاغتيال العقول
- يتبع ..
أتسمع الديك أطال الصياح و قد بدا في الأفق نور الصباح
-زينون الرواقي تكلم عن وحدة الانسان مع الطبيعة
- - تيسلا يقول :
لا يمكن فهم الكون قبل فهم طبيعة الاهتزازات
- إذاً الديك هو مشهد ليس إلا لنفهم كيف تخاطبنا الطبيعة و نخاطبها دون ان ندري
- لقد تكلم عن هذه المقامات الموسيقية ابن سينا و الكندي و جابر بن حيان و نصير الدين الطوسي و عن قوتها العلاجية بدراسة رياضية و هندسية ...
- -ابن سينا يقول :
إن مقام الراست صباحا مع شروق الشمس يخلق تناغما اهتزازيا بين الانسان و الطبيعة ليكون علاجا كهرومغناطيسيا له فتردد الراست يتردد في مجال اهتزازي يتوسطه التردد 432 هيرتز و هو ذات التردد الكوني و الاستماع له يجعل خلايا الدماغ على نفس اهتزازه
- أما عن (النوى)او النهاوند فيقول ابن سينا: أن الاستماع له وقت الغروب أيضا ينسجم مع اهتزاز الطبيعة الذي يتوسطه 528هيرتز و لطالما استخدمت هذه المقامات بالتراتيل الدينية قديما مأخوذا بعين الاعتبار هندسة الآلات القببية كالعود و الآراغون و و و المنسجم مع بناء الصروح الدينية القببية و ترتيب الايقاع و سرعته
- أما الراجا الهندية و هي احد مكونات هيكل الهندسة الموسيقية كدرجة اهتزازية ثبت أنهم يعالجون بها أمراض كالفصام و الباركنسون و الغرابة أن الراجا و الراست على نفس تردد صياح الديك و العصافير
- و سنرى كيف استخدمت هذه العلوم لاغتيال العقول
- يتبع ..