?? مقاربات جديدة لدراسة الطقس والمناخ
غالبا ما تعتبر طبقة التروبوسفير أقرب طبقة من الغلاف الجوي إلى سطح الأرض، ولكن في الواقع هذا ليس صحيحا تماما.☝️ أقرب طبقة إلى سطح الكوكب هي في الواقع الطبقة الأدنى من طبقة التروبوسفير - الطبقة الحدودية للكوكب.
? ℹ️ الطبقة الحدودية للكوكب (pbl) هي النقطة التي يتفاعل فيها سطح الكوكب مع الغلاف الجوي، بما في ذلك تبادل الرطوبة والحرارة، مما يعني أنه هنا تحدث عمليات مهمة في سياق تغير المناخ العالمي.
وخلص مؤلفو الدراسة من مجموعة أنظمة الفضاء التطبيقية في مختبر لينكولن في معهد ماساتشوستس للفيزياء إلى أن دراسة هذه الطبقة المعينة من الغلاف الجوي يمكن أن
? تحسين التنبؤ بالعواصف ، وبشكل ملحوظ
? تحسين التنبؤات المناخية .
? استخدم العلماء في دراستهم بيانات من أكثر من عشر سنوات من العمل على خوارزميات الشبكة العصبية السريعة والفعالة. وتضمنت هذه الجهود تكنولوجيا رصد أنماط هطول الأمطار، وشدة العواصف، ونشر الأقمار الصناعية المؤقتة، وجمع البيانات عن دورة المياه للأرض، فضلا عن مراقبة درجات حرارة المحيطات، وهطول الأمطار، والبخار الدافئ في الغلاف الجوي للأرض.
? على الرغم من أن الأساليب الجديدة قد زادت بشكل كبير من دقة التنبؤ، إلا أن العلماء يعتقدون أنه ستكون هناك حاجة إلى أساليب أكثر تقدمًا للشبكات العصبية "للتعلم العميق" ، والتي من شأنها أن تنظر إلى الغلاف الجوي للأرض فوق المنطقة محل الاهتمام كصورة ثلاثية الأبعاد. وبهذه الطريقة، سيتمكن العلماء من تفصيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص بشكل أفضل.
غالبا ما تعتبر طبقة التروبوسفير أقرب طبقة من الغلاف الجوي إلى سطح الأرض، ولكن في الواقع هذا ليس صحيحا تماما.☝️ أقرب طبقة إلى سطح الكوكب هي في الواقع الطبقة الأدنى من طبقة التروبوسفير - الطبقة الحدودية للكوكب.
? ℹ️ الطبقة الحدودية للكوكب (pbl) هي النقطة التي يتفاعل فيها سطح الكوكب مع الغلاف الجوي، بما في ذلك تبادل الرطوبة والحرارة، مما يعني أنه هنا تحدث عمليات مهمة في سياق تغير المناخ العالمي.
وخلص مؤلفو الدراسة من مجموعة أنظمة الفضاء التطبيقية في مختبر لينكولن في معهد ماساتشوستس للفيزياء إلى أن دراسة هذه الطبقة المعينة من الغلاف الجوي يمكن أن
? تحسين التنبؤ بالعواصف ، وبشكل ملحوظ
? تحسين التنبؤات المناخية .
? استخدم العلماء في دراستهم بيانات من أكثر من عشر سنوات من العمل على خوارزميات الشبكة العصبية السريعة والفعالة. وتضمنت هذه الجهود تكنولوجيا رصد أنماط هطول الأمطار، وشدة العواصف، ونشر الأقمار الصناعية المؤقتة، وجمع البيانات عن دورة المياه للأرض، فضلا عن مراقبة درجات حرارة المحيطات، وهطول الأمطار، والبخار الدافئ في الغلاف الجوي للأرض.
? على الرغم من أن الأساليب الجديدة قد زادت بشكل كبير من دقة التنبؤ، إلا أن العلماء يعتقدون أنه ستكون هناك حاجة إلى أساليب أكثر تقدمًا للشبكات العصبية "للتعلم العميق" ، والتي من شأنها أن تنظر إلى الغلاف الجوي للأرض فوق المنطقة محل الاهتمام كصورة ثلاثية الأبعاد. وبهذه الطريقة، سيتمكن العلماء من تفصيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص بشكل أفضل.