مسيرة الْأَصَمَعِي:راوية العرب وأئمة العلم.أَبُو سَعِيدْ بْنْ أَصْمَعْ اَلْبَصَرِيَّ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة الْأَصَمَعِي:راوية العرب وأئمة العلم.أَبُو سَعِيدْ بْنْ أَصْمَعْ اَلْبَصَرِيَّ

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٥٠٥-٠٨٣١٠٩_Chrome.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	209.2 كيلوبايت 
الهوية:	208132
    الأصمعي:

    راوية العرب، وأحد أئمة العلم باللغة والشعر والبلدان

    أَبُو سَعِيدْ عَبْدِ اَلْمَلِكْ بْنْ قَرِيبٍ بْنْ عَبْدِ اَلْمَلِكْ بْنْ عَلِي بْنْ أَصْمَعْ اَلْبَاهِلِي اَلْبَصَرِيَّ المَعروف بَالْأَصَمَعِي (123 هـ[4]- 216 هـ/ 741 - 831 م) راوية العرب، وأحد أئمة العلم باللغة والشعر والبلدان.[5][6][7] نسبة:

    هو : عَبْد الملك بْن قُريب بْن عَبْد الملك بْن عليّ بْن أصمع بْن مُظهّر بن رياح الباهلي [8]
    نبذة عن حياته :

    مولده ووفاته في البصرة. كان كثير التطواف في البوادي، يقتبس علومها ويتلقى أخبارها، ويتحف بها الخلفاء، فيكافأ عليها بالعطايا الوافرة. أخباره كثيرة جداً. وكان الرشيد يسميه (شيطان الشعر). قال الأخفش: ما رأينا أحداً أعلم بالشعر من الأصمعي. وقال أبو الطيب اللغوي: كان أتقن القوم لغةً، وأعلمهم بالشعر، وأحضرهم حفظاً. وكان الأصمعي يقول: أحفظ عشرة آلاف أرجوزة. وللمستشرق الألماني وليم أهلورد كتاب سماه (الأصمعيات-ط) جمع فيه بعض القصائد التي تفرد الأصمعي بروايتها. تصانيفه كثيرة، منها (الإبل-ط)، و(الأضداد-ط)، و(خلق الإنسان-ط)، و(المترادف-خ)، و(الفرق-ط) أي الفرق بين أسماء الأعضاء من الإنسان والحيوان.
    تعليمه :

    عاش في أسرة متعلمة بدليل ما رواه عن أبيه من أخبار وطلب العلم في (الكتاب) ،وتطورت العلوم النقلية فقد تطورت تطوراً كبيراً ومن أهمها: القراءات القرآنية، إذ عاش في هذا العصر من كبار القراء أبو عمرو بن العلاء وحمزة بن حبيب والكسائي. وبدأ جمع الحديث فكان لإبن جريح والأوازعي وسفيان الثوري ثم بدأت مرحلة التأليف في الحديث فكان علم الجرح والتعديل وأشهر رجاله يحيى بن معين، وبرز في هذا العصر كبار الفقهاء كالإمام أبي حنيفة ومالك بن أنس والشافعي وأحمد بن حنبل وقد هيأت الظروف للأصمعي فرصة اللقاء بهؤلاء العلماء وغيرهم فتتلمذ على أيديهم وتابع مجالسهم في مدينة البصرة منذ أن كان صبياً حتى أن صار علماً من أعلامها، وتابع أجوائها العلمية. تطورت الحركة العلمية في عصره بسبب تمازج الثقافات وتشجيع الخلفاء فعقدت مجالس المناظرة في قصور الخلفاء وكانت حافزاً للعلماء على البحث والنظر وأسهم الأصمعي فيها إلى جانب من أسهم من علماء عصره. والأصمعي واحد ممن عرف ألواناً من ثقافات البصرة الدخيلة فقد كانت رغبته شديدة في تحصيل العلم، يدلنا على ذلك عمق ثقافته وغزارة علمه وسعة إطلاعه، وانعكاس ذلك كله على كثرة مؤلفاته. وقد أفاد الأصمعي من رحلاته إلى بغداد حيث أقام فيها مدة وخرج منها أكثر علماً مما دخل، كما أنه في مكة قرأ شعر هذيل على الشافعي. إن علم الأصمعي لم يكن علم سماع من الأعراب ورواية فحسب بل كان علم رواية ودرس دراية. وقد حدث عن نفسه أنه حفظ اثني عشرة أرجوزة قبل أن يبلغ الحلم.
    العلوم الطبيعية:

    كما كان الأصمعي رائداً في العلوم الطبيعية وعلم الحيوان، وخاصة تصنيف الحيوان وتشريحها، وذلك بسبب معرفته بالمفردات العربية والبحث عن المصطلحات الأصلية التي يستخدمها العرب للحيوانات.

    في حادثة رددها العديد من المؤرخين، جلب الفضل بن الربيع حصاناً وطلب من كل من الأصمعي وأبوعبيدة معمر بن المثنى (الذي كتب أيضًا على نطاق واسع عن علم الحيوان) لتحديد المصطلحات الصحيحة لكل جزء من تشريح الحصان. اعتذر أبو عبيدة عن هذا التحدي قائلا إنه كان لغوي وليس طبيباَ بيطرياَ. ثم قفز الأصمعي إلى الحصان، وحدد كل جزء من جسده، وقدم أمثلة من الشعر العربي الذي يوضح المصطلحات كمفردات عربية مناسبة.[9]

    ويعتبر أول عالم مسلم درس الحيوانات بالتفصيل.[10] كتب العديد من الأعمال في هذا المجال مثل:
    • كتاب الخيل
    • كتاب الإبل
    • كتاب الفارق (كتاب الحيوانات النادرة)
    • كتاب الوحوش ( عن الحيوانات البرية)
    • كتاب الشاة
    • كتاب خلق الإنسان.
    شهرته :

    تمتع الأصمعي بشهرة واسعة فقد كانت الخلفاء تجالسه وتحب منادمته، وقد هيأت مجالس الرشيد له أن يذيع صوته في كل الأوساط والمحافل الأدبية فسعى يجمع الأخبار والأشعار، ويدقق في اختياره لها وفي إنشاده، بحيث دفعت هذه الشهرة الرواة أن يضعوا أخباراً وأقوالاً تنسب إليه. ومما يبرهن على شهرته الواسعة، وتفوقه على أقرانه ما نراه من غالب المصنفين الذين جاءوا من بعده يستقون ثروته اللغوية والأدبية. كما أن كتب اللغة والأدب قد جمعت الكثير من الأخبار والأشعار التي يرويها، وكان يعلل شهرته بقوله: وصلت بالعلم، وكسبت بالملح.
    مكتبته :

    كانت للأصمعي مكتبة اختلفت المصادر في ذكر عدد كتبها، فالأصفهاني ينقل على لسان الأصمعي قائلاً: لما خرجنا إلى الرقة، قال لي: هل حملت معك شيئاً من كتبك؟ قلت: نعم! حملت ما خف حمله، فقال: كم؟ فقلت: ثمانية عشر صندوقاً، فقال: هذا لما خففت، فلو ثقلت كم كنت تحمل؟ فقلت أضعافها، فجعل يعجب!
    ما قاله النقاد:

    كان سفيان الثوري يشير إلى وصف ابن مناذر للأصمعي بأنه أحفظ الناس، وقال الأزهري فيه: وكان أكثر علمه على لسانه. أما الرياشي فيقول: سمعت الأصمعي يقول قال خلف: يغلبني الأصمعي بحضور الحجة، وشهد بذلك تلميذه اسحاق الموصلي حيث أشار قائلاً: أعجب من قرب لسانه من قلبه وإجادة حفظه متى أراده.

    قال: حماد بن إسحاق: سمعت أبي يقول: ما رأيت أحداً قط أعلم بالشعر من الأصمعي، ولا أحفظ لجيده، ولا أحضر جواباً منه، ولو قلت إنه لم يك مثله أحد، ما خفت كذبا .

    وقد نقل أبو العيناء حديث كيسان فقال: قال خلف الأحمر ويلك إلزم الأصمعي ودع أبا عبيدة، فإنه أفرس الرجلين بالشعر. وقال الأخفش: لم أدرك أحداً أعلم بالشعر من خلف الأحمر والأصمعي، وقال الرياشي فسألته أيهما أعلم؟ قال: الأصمعي، قلت لم؟ قال: لأنه كان أعلم بالنحو.

    وقال إسحاق الموصلي: لم أر كالأصمعي يدعي شيئاً من العلم، فيكون أحداً أعلم منه. كما قال ابن الأعرابي: شهدت الأصمعي وقد أنشأ نحواً من مائتي بيت، ما فيها بيت عرفناه. ويقول ابن الأنباري: الأصمعي يد غراء في اللغة لا يعرف فيها مثله، وفي كثرة الرواية.

    وقال أبو الطيب اللغوي: كان أتقن القوم لللغة وأعلمهم بالشعر، وكذلك ذكر السيوطي: وكان من أعلم الناس في فنه. ويذكر ابن المرزباني: وكان الأصمعي من أروى الناس للرجز، أما الأزهري فقال: وكان الأصمعي أذكى من أبي عبيدة وأحفظ للغريب منه، وكان أبو عبيدة أكثر رواية منه.

    وسلكه الزبيدي في الطبقة الثالثة من طبقات اللغويين البصريين، كما عده الأزهري في الطبقة الثانية من اللغويين اللذين أخذ عنهم، وترتيب كل من الزبيدي والأزهري قائم على التسلسل التاريخي لا المنزلة العلمية.
    مؤلفاته :

    - الإبل - الأبواب - أبيات المعاني - الأجناس - الأخبية والبيوت - الاختيار - الأراجيز - أسماء الخمر - الاشتقاق - الأصمعيات - الأصوات - أصول الكلام - الأضداد - الألفاظ - الأمثال - الأنواء - الأوقاف - تأريخ الملوك - جزيرة العرب- الخراج - خلق الفرس - الخيل - الدارات - الدلو - الرحل - السرج واللجام والشوى والنعال والترس - السلاح - الشاء - الصفات - غريب الحديث - غريب القرآن فتوح عبد الملك بن قريب الأصمعي - فحولة الشعراء - القصائد الست - القلب والإبدال - الكلام الوحشي - لحن العامة - اللغات - ما اتفق لفظه واختلف معناه - ما اختلف لفظه واتفق معناه - ما تكلم به العرب فكثر في أفواه الناس - المذكر والمؤنث - المصادر- معاني الشعر - المقصور والممدود - مياة العرب- الميسر والقداح - النبات والشجر - النحلة - النسب - النوادر - نوادر الأعراب - الهمز - الوجوه - الوحوش - صوت صفير البلبل
    وفاته :

    توفي بالبصرة، وتختلف المصادر في تعيين سنة وفاته فتذكر بعضها انه توفي سنة 208هـ والبعض يقول 211هـ وآخرون 216هـ
    *****&&&&****
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٥٠٥-٠٨٤٦٣٨_Chrome.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	140.0 كيلوبايت 
الهوية:	208135 من هو الاصمعي :
    هو عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن اصمع الباهلي ولد عام ۱۲۱ للهجرة وتوفي عام ٢١٦ للهجرة في البصرة . هو احد ائمة العلم باللغة والشعر والبلدان, كان هارون الرشيد يسميه شيطان الشعر, قال الاخفش ما رأينا احدا اعلم بالشعر من الاصمعي وقال ابو الطيب اللغوي كان اتقن القوم للغة واعلمهم بالشعر واحضرهم حفظا. كما كان الاصمعي رائدا في العلوم الطبيعية وعلم الحيوان وخاصة تصنيف الحيوان وتشريحها ويعتبر اول مسلم درس الحيوانات بالتفصيل .
    ****&&&&****
    Who is Al-Asmai?田

    He is Abd al-Malik bin Qarib bin Abd al-Malik bin Asma al-Bahili. He was born in 121 AH and died in 216 AH in Basra. He is one of the imams of knowledge of language, poetry, and countries. Harun al-Rashid used to call him the devil of poetry. Al-Akhfash said, “We have not seen anyone more knowledgeable about poetry than Al-Asma’i.” Abu Al-Tayyib Al-Lughi said that he was the people’s master of the language, the most knowledgeable of poetry, and the best in memorization. Al-Asma’i was also a pioneer in natural sciences and zoology, especially animal classification and anatomy, and he is considered the first Muslim to study animals in detail.

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٥٠٥-٠٨٣٣٣٩_Chrome.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	77.0 كيلوبايت 
الهوية:	208134 يقول الأصمعي إذ مررت بحجر مكتوب عليه :

    إذا حلَّ عِشق بالفتى كيف يصنع أيا معشر العشاق بالله خبروا

    فكتبت تحته : يُداري هواهُ ثُمَّ : ثُمَّ يَكتم سره ويخشع في كل الأمور ويخضع

    يقول ثم عدت فوجدت مكتوباً : وكيف يُداري والهوى قاتل الفتى وفي كل يوم قلبه يتقطع

    فكتبت تحته البيت التالي : إذا لَمْ يَجِدِ صبراً لكتمان سرّه فَلَيْسَ لَهُ شَيء سوى الموت ينفع

    يقول فعدت فوجدت شاباً ملقى على ذلك الحجر

    ميتا ومكتوب تحته هذان البيتان : سَمِعنا وأطعنا ثُمَّ متنا فبلغوا سلامي إلى مَنْ كَانَ بِالْوَصل يمنعُ هنيئاً لأرباب النعيم نعيمهم وللعاشق المسكين ما يتجرّع
    *****&&&&****
    Al-Asma’i says: When I passed a stone written on it:

    If a boy falls in love with him, what will he do, O community of lovers, for God’s sake, let them know

    So I wrote underneath it: He controls his whims, then: Then he conceals his secret and is humble in all matters and submits.

    He says, “Then I came back and found it written: How can one manage it when passion is the killer of the boy, and every day his heart breaks.”

    So I wrote the following verse underneath it: If he does not have the patience to keep his secret, then there is nothing for him but death that will do him good.

    He says, “I came back and found a young man lying on that stone.”

    Dead, and written beneath it are these two verses: We heard and obeyed, then we died, so convey my greetings to whoever was in the connection withholding. Congratulations to the lords of bliss, their bliss, and to the poor lover what he takes.


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٥٠٥-٠٨٣١٤١_Chrome.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	125.8 كيلوبايت 
الهوية:	208133
يعمل...
X