تويت
جيش فارسي قوامه 50 ألف جندي ابتلعته صحراء مصر
جيش قمبيز المفقود.. لغز غامض عبر التاريخ
يُعدّ جيش قمبيز، الذي أرسله الملك الفارسي قمبيز الثاني لغزو واحة سيوة في مصر عام 525 قبل الميلاد، أحد أشهر الألغاز التاريخية.
قصة اختفاء الجيش:
زحف جيشٌ قوامه 50 ألف جندي بقيادة قمبيز عبر الصحراء المصرية.
بعد عبوره لمدينة الفرما المصرية، اختفى الجيش دون أي أثر.
لم يُعثر على أي دليل على مسارهم أو مصيرهم، مما أدى إلى ظهور العديد من النظريات حول اختفائهم.
نظريات حول اختفاء الجيش:
العاصفة الرملية: يرجح البعض أن جيش قمبيز تعرض لعاصفة رملية هائلة دفنت جنوده تحت الرمال.
التمرد المصري: يرى البعض الآخر أن الجيش واجه تمردًا من قبل المصريين، مما أدى إلى هزيمته وإبادته.
الواحة الملعونة: تُشير بعض الأساطير إلى أن واحة سيوة كانت ملعونة، وأن أي جيش يحاول غزوها سيلقى حتفه.
الضياع في الصحراء: يعتقد البعض أن الجيش ضل طريقه في الصحراء ولم يتمكن من العثور على الماء والطعام، مما أدى إلى هلاكه.
الاكتشافات الحديثة:
في عام 2009، اكتشف فريق من العلماء الإيطاليين بقايا جيش قمبيز في واحة سيوة.
تضمنت الاكتشافات رفات الجنود وأسلحتهم ودروعهم.
أكد هذا الاكتشاف صحة رواية هيرودوت، المؤرخ اليوناني القديم، الذي ذكر اختفاء جيش قمبيز.
لا تزال قصة جيش قمبيز المفقود لغزًا غامضًا حتى يومنا هذا.
ملاحظات:
لا يزال هناك الكثير من الجدل حول مصير جيش قمبيز،
وتُعدّ مختلف النظريات مجرد تكهنات لا تستند إلى أدلة قاطعة.
تُعدّ الاكتشافات الحديثة خطوة مهمة في حل هذا اللغز،
لكن لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث للكشف عن الحقيقة كاملة.
جيش قمبيز المفقود.. لغز غامض عبر التاريخ
يُعدّ جيش قمبيز، الذي أرسله الملك الفارسي قمبيز الثاني لغزو واحة سيوة في مصر عام 525 قبل الميلاد، أحد أشهر الألغاز التاريخية.
قصة اختفاء الجيش:
زحف جيشٌ قوامه 50 ألف جندي بقيادة قمبيز عبر الصحراء المصرية.
بعد عبوره لمدينة الفرما المصرية، اختفى الجيش دون أي أثر.
لم يُعثر على أي دليل على مسارهم أو مصيرهم، مما أدى إلى ظهور العديد من النظريات حول اختفائهم.
نظريات حول اختفاء الجيش:
العاصفة الرملية: يرجح البعض أن جيش قمبيز تعرض لعاصفة رملية هائلة دفنت جنوده تحت الرمال.
التمرد المصري: يرى البعض الآخر أن الجيش واجه تمردًا من قبل المصريين، مما أدى إلى هزيمته وإبادته.
الواحة الملعونة: تُشير بعض الأساطير إلى أن واحة سيوة كانت ملعونة، وأن أي جيش يحاول غزوها سيلقى حتفه.
الضياع في الصحراء: يعتقد البعض أن الجيش ضل طريقه في الصحراء ولم يتمكن من العثور على الماء والطعام، مما أدى إلى هلاكه.
الاكتشافات الحديثة:
في عام 2009، اكتشف فريق من العلماء الإيطاليين بقايا جيش قمبيز في واحة سيوة.
تضمنت الاكتشافات رفات الجنود وأسلحتهم ودروعهم.
أكد هذا الاكتشاف صحة رواية هيرودوت، المؤرخ اليوناني القديم، الذي ذكر اختفاء جيش قمبيز.
لا تزال قصة جيش قمبيز المفقود لغزًا غامضًا حتى يومنا هذا.
ملاحظات:
لا يزال هناك الكثير من الجدل حول مصير جيش قمبيز،
وتُعدّ مختلف النظريات مجرد تكهنات لا تستند إلى أدلة قاطعة.
تُعدّ الاكتشافات الحديثة خطوة مهمة في حل هذا اللغز،
لكن لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث للكشف عن الحقيقة كاملة.