تويت
تاريخ مخبأ يكشف: عرض أعظم سكليات عملاقة بطول 7 أمتار
توجد العديد من القصص عن اكتشافات مذهلة تم العثور عليها في جميع أنحاء الكوكب. بشكل مثير للاهتمام، تحتوي الإكوادور على العديد من الاكتشافات الغريبة. واحدة من أكثر الاكتشافات الشهيرة الأخيرة هي المدينة المفقودة للعمالقة، التي تم العثور عليها من قبل مجموعة من المستكشفين في الغابة الإكوادورية.
بالإضافة إلى المدينة الغامضة، وجد الناس العديد من الهياكل العظمية في أجزاء مختلفة من الإكوادور في الماضي. في جنوب الإكوادور، بالقرب من الحدود مع بيرو، صادف الناس كل أنواع الأشياء الغريبة. زُعم أن الخبراء قاموا بانتشال عظام وهياكل عظمية تشبه البشر ولكن بحجم أكبر بكثير.
ظلت العديد من هذه الهياكل والعظام مخبأة عن الجمهور في مجموعات خاصة حول العالم. يُعتقد أن واحدًا من أشهر حراس "سكليات العمالقة" كان الأب كارلوس ميغيل فاكا، الذي حرس حتى وفاته في عام 1999، العديد من العظام والشظايا التي تم انتشارها من موقع يُسمى "تشانجايميناس" في الإكوادور. وبشكل غريب، يعني Changaiminas ترجمتها "مقبرة الآلهة".
ولد الأب كارلوس ميغيل فاكا ألفارادو في 25 أغسطس 1912 في لوخا، الإكوادور. كان كاهناً لرعية تشانجايمينا في مقاطعة غونزاناما في لوخا بالإكوادور.
كان الأب كارلوس فاكا كاهناً كاثوليكياً، وموسيقياً، وعالمًا أثريائيًا اكتشف في عام 1965 - مصادفة نفس العام لبعثة خوان موريكز في كهف تايوس واكتشاف عالم تحت الأرض - تجمعًا أثريًا من سكليات عملاقة عُرضت لاحقًا في متحفه، الذي يقع في تشانجايمينا، المعروف باسم "متحف الأب فاكا" حيث حفظ العديد من الأشياء التي تم اكتشافها في الأراضي المملوكة للسيد لويس جوامان.
شملت المجموعة عظام عمالقة بطول يبلغ سبعة أمتار يُزعم أنها كانت تعيش في الإكوادور وأجزاء أخرى من أمريكا منذ آلاف السنين. كان المجموعة أيضًا مؤلفة من أدوات غريبة، ومعادن، ومركبات من "خصائص سحرية"، التي، وفق ما يقول الكثيرون من الكتاب، قد تفسر العديد من الألغاز الأثرية التي لم يتم حلها بعد.
بعد وفاة الأب فاكا - وبشكل غريب كما حدث مع متحف الأب كريسبي - تم نهب محتوياته.
علاوة على ذلك، اكتشف الباحثون العديد من الأماكن الفضولية في الإكوادور بالإضافة إلى هياكل ضخمة الحجم. المدينة المفقودة للعمالقة هي واحدة منها.
توجد العديد من القصص عن اكتشافات مذهلة تم العثور عليها في جميع أنحاء الكوكب. بشكل مثير للاهتمام، تحتوي الإكوادور على العديد من الاكتشافات الغريبة. واحدة من أكثر الاكتشافات الشهيرة الأخيرة هي المدينة المفقودة للعمالقة، التي تم العثور عليها من قبل مجموعة من المستكشفين في الغابة الإكوادورية.
بالإضافة إلى المدينة الغامضة، وجد الناس العديد من الهياكل العظمية في أجزاء مختلفة من الإكوادور في الماضي. في جنوب الإكوادور، بالقرب من الحدود مع بيرو، صادف الناس كل أنواع الأشياء الغريبة. زُعم أن الخبراء قاموا بانتشال عظام وهياكل عظمية تشبه البشر ولكن بحجم أكبر بكثير.
ظلت العديد من هذه الهياكل والعظام مخبأة عن الجمهور في مجموعات خاصة حول العالم. يُعتقد أن واحدًا من أشهر حراس "سكليات العمالقة" كان الأب كارلوس ميغيل فاكا، الذي حرس حتى وفاته في عام 1999، العديد من العظام والشظايا التي تم انتشارها من موقع يُسمى "تشانجايميناس" في الإكوادور. وبشكل غريب، يعني Changaiminas ترجمتها "مقبرة الآلهة".
ولد الأب كارلوس ميغيل فاكا ألفارادو في 25 أغسطس 1912 في لوخا، الإكوادور. كان كاهناً لرعية تشانجايمينا في مقاطعة غونزاناما في لوخا بالإكوادور.
كان الأب كارلوس فاكا كاهناً كاثوليكياً، وموسيقياً، وعالمًا أثريائيًا اكتشف في عام 1965 - مصادفة نفس العام لبعثة خوان موريكز في كهف تايوس واكتشاف عالم تحت الأرض - تجمعًا أثريًا من سكليات عملاقة عُرضت لاحقًا في متحفه، الذي يقع في تشانجايمينا، المعروف باسم "متحف الأب فاكا" حيث حفظ العديد من الأشياء التي تم اكتشافها في الأراضي المملوكة للسيد لويس جوامان.
شملت المجموعة عظام عمالقة بطول يبلغ سبعة أمتار يُزعم أنها كانت تعيش في الإكوادور وأجزاء أخرى من أمريكا منذ آلاف السنين. كان المجموعة أيضًا مؤلفة من أدوات غريبة، ومعادن، ومركبات من "خصائص سحرية"، التي، وفق ما يقول الكثيرون من الكتاب، قد تفسر العديد من الألغاز الأثرية التي لم يتم حلها بعد.
بعد وفاة الأب فاكا - وبشكل غريب كما حدث مع متحف الأب كريسبي - تم نهب محتوياته.
علاوة على ذلك، اكتشف الباحثون العديد من الأماكن الفضولية في الإكوادور بالإضافة إلى هياكل ضخمة الحجم. المدينة المفقودة للعمالقة هي واحدة منها.