مجلة المسرح تواكب نشاط الفن الرابع في عواصم عربية وغربية
المجلة تنشر إفادات لمجموعة من الفنانين المحليين حول "الثنائيات المسرحية" التي عرفتها التجربة الإماراتية.
الخميس 2024/05/02
قراءة في "ورقة طلبات" ضمن مواضيع المجلة
الشارقة (الإمارات) - تضمن العدد السادس والخمسين من مجلة ”المسرح” التي تصدرها دائرة الثقافة بإمارة الشارقة مجموعة متنوعة من المقالات والحوارات والتقارير حول النشاط المسرحي في الشارقة وعدد من العواصم العربية والغربية.
ففي باب ”مدخل” نشرت المجلة تقريرا عن افتتاح “مسرح أم القيوين الوطني” الذي شيد بدعم من حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن محمد القاسمي، كما نشرت إفادات لمجموعة من الفنانين المحليين حول ”الثنائيات المسرحية” التي عرفتها التجربة الإماراتية.
وحفل باب ”قراءات” بعدد ليس بالقليل من التحليلات والعروض النقدية حول الأعمال المسرحية التي قدمت أخيراً على الخشبات العربية، إذ كتب كمال الشيحاوي عن النسخة الجديدة من مسرحية ”المجنون” للمخرج التونسي توفيق الجبالي، وكتب سامر محمد إسماعيل عن ”أنتِ وأنا وبرج” للمخرج السوري منتجب صقر، وتناول شريف الشافعي عرض ”الدر المكنون” للمخرج المصري ياسر صادق، وكتب مصعب الصاوي عن عرض ”ورقة طلبات” للمخرج المصري محمد عادل الذي قدمه في النسخة الماضية من مهرجان دبا الحصن للمسرح الثنائي، بينما كتب رضا عطية عن عرض ”لقاء” للمخرج السوري عروة العربي الذي قدم في المهرجان ذاته.
المجلة نشرت تقريرا عن "مسرح أم القيوين الوطني" الذي شيد بدعم حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن محمد القاسمي
وفي باب”رؤى” نقرأ مقالين الأول لمصطفى رمضاني تحت عنوان «المسرح العربي من التقليد إلى التجريب”، والثاني لمنتجب صقر ”إخراج المسرحيات التلفزيونية”.
أما في باب ”حوار” فنشرت المجلة مقابلة أجرتها سعيدة شريف مع المخرج والكاتب المغربي بوسلهام الضعيف تحدث فيها عن بداياته ومسيرته الأكاديمية وشغفه بمسرحة الروايات وأحدث تجاربه الإخراجية.
وفي ”أسفار” حكى المخرج المصري جمال ياقوت رحلته إلى العاصمة السويسرية جنيف ومشاركته في مؤتمر حول الملكية الفكرية في مجال الفنون الحية.
وفي ”أفق” قرأت ليندا حمود تجربة المخرج السوري حسن دوبا الموسومة بـ”بعض من شكسبير” في الاشتغال المسرحي على مجموعة من نصوص الكاتب الإنجليزي الشهير مع طلبة المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق.
وفي باب «مطالعات” نقرأ لبوجمعة العوفي مقالة حول كتاب ”المسرح والمدينة” ليونس الوليدي.
أما في باب «رسائل» فقدم لنا علاء رشيدي قراءة في ثلاثة من العروض الشابة التي قدمتها أيام الشارقة المسرحية في مارس الماضي، وحاور رابح هوادف مجموعة من المختصين حول موقع النقد في المشهد المسرحي الجزائري اليوم، وكتب كريم رشيد عن عرض «القداس الجنائزي» لموزارت في السويد، وتحت عنوان «كيف تقتنص مسرحية أفضل ما في الأمة؟» كتب صبري حافظ عن عرض «ناي-Nye» للكاتب تيم برايس الذي يقدم حاليا في المسرح القومي في لندن.
وحول عودة مهرجان المسرح العماني الذي من المقرر أن ينعقد في شهر سبتمبر المقبل، كتب عامر عبدالله من مسقط، فيما تضمن باب «متابعات» مجموعة من الأخبار والحوارات القصيرة.
المجلة تنشر إفادات لمجموعة من الفنانين المحليين حول "الثنائيات المسرحية" التي عرفتها التجربة الإماراتية.
الخميس 2024/05/02
قراءة في "ورقة طلبات" ضمن مواضيع المجلة
الشارقة (الإمارات) - تضمن العدد السادس والخمسين من مجلة ”المسرح” التي تصدرها دائرة الثقافة بإمارة الشارقة مجموعة متنوعة من المقالات والحوارات والتقارير حول النشاط المسرحي في الشارقة وعدد من العواصم العربية والغربية.
ففي باب ”مدخل” نشرت المجلة تقريرا عن افتتاح “مسرح أم القيوين الوطني” الذي شيد بدعم من حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن محمد القاسمي، كما نشرت إفادات لمجموعة من الفنانين المحليين حول ”الثنائيات المسرحية” التي عرفتها التجربة الإماراتية.
وحفل باب ”قراءات” بعدد ليس بالقليل من التحليلات والعروض النقدية حول الأعمال المسرحية التي قدمت أخيراً على الخشبات العربية، إذ كتب كمال الشيحاوي عن النسخة الجديدة من مسرحية ”المجنون” للمخرج التونسي توفيق الجبالي، وكتب سامر محمد إسماعيل عن ”أنتِ وأنا وبرج” للمخرج السوري منتجب صقر، وتناول شريف الشافعي عرض ”الدر المكنون” للمخرج المصري ياسر صادق، وكتب مصعب الصاوي عن عرض ”ورقة طلبات” للمخرج المصري محمد عادل الذي قدمه في النسخة الماضية من مهرجان دبا الحصن للمسرح الثنائي، بينما كتب رضا عطية عن عرض ”لقاء” للمخرج السوري عروة العربي الذي قدم في المهرجان ذاته.
المجلة نشرت تقريرا عن "مسرح أم القيوين الوطني" الذي شيد بدعم حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن محمد القاسمي
وفي باب”رؤى” نقرأ مقالين الأول لمصطفى رمضاني تحت عنوان «المسرح العربي من التقليد إلى التجريب”، والثاني لمنتجب صقر ”إخراج المسرحيات التلفزيونية”.
أما في باب ”حوار” فنشرت المجلة مقابلة أجرتها سعيدة شريف مع المخرج والكاتب المغربي بوسلهام الضعيف تحدث فيها عن بداياته ومسيرته الأكاديمية وشغفه بمسرحة الروايات وأحدث تجاربه الإخراجية.
وفي ”أسفار” حكى المخرج المصري جمال ياقوت رحلته إلى العاصمة السويسرية جنيف ومشاركته في مؤتمر حول الملكية الفكرية في مجال الفنون الحية.
وفي ”أفق” قرأت ليندا حمود تجربة المخرج السوري حسن دوبا الموسومة بـ”بعض من شكسبير” في الاشتغال المسرحي على مجموعة من نصوص الكاتب الإنجليزي الشهير مع طلبة المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق.
وفي باب «مطالعات” نقرأ لبوجمعة العوفي مقالة حول كتاب ”المسرح والمدينة” ليونس الوليدي.
أما في باب «رسائل» فقدم لنا علاء رشيدي قراءة في ثلاثة من العروض الشابة التي قدمتها أيام الشارقة المسرحية في مارس الماضي، وحاور رابح هوادف مجموعة من المختصين حول موقع النقد في المشهد المسرحي الجزائري اليوم، وكتب كريم رشيد عن عرض «القداس الجنائزي» لموزارت في السويد، وتحت عنوان «كيف تقتنص مسرحية أفضل ما في الأمة؟» كتب صبري حافظ عن عرض «ناي-Nye» للكاتب تيم برايس الذي يقدم حاليا في المسرح القومي في لندن.
وحول عودة مهرجان المسرح العماني الذي من المقرر أن ينعقد في شهر سبتمبر المقبل، كتب عامر عبدالله من مسقط، فيما تضمن باب «متابعات» مجموعة من الأخبار والحوارات القصيرة.