علاج الهبات الساخنة بالأعشاب
هل علاج الهبات الساخنة بالأعشاب ممكن؟ ما هي الأعشاب التي من الممكن لاستخدامها أن يخفف من حدة الهبات الساخنة؟ معلومات هامة في المقال الآتي.
سوف نتعرف في ما يأتي على بعض المعلومات الهامة حول إمكانية علاج الهبات الساخنة بالأعشاب، وسوف نتناول أبرز الأعشاب المستخدمة لهذا الغرض.
علاج الهبات الساخنة بالأعشاب: هل هو ممكن؟
حتى الآن، لا يوجد علاج نهائي مضمون للهبات الساخنة، ولكن من الممكن للخضوع لبعض العلاجات أو إجراء بعض التغييرات الحياتية أن يسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة وتقليل وتيرة حدوثها. ولكن جميع العلاجات المتاحة حاليًّا، سواء الطبية أو الطبيعية، غالبًا لن تتمكن من إيقاف الهبات الساخن تمامًا.
على الرغم من أن البعض قد يحاول علاج الهبات الساخنة بالأعشاب، إلا أن فعالية الأعشاب في مقاومة الهبات الساخنة لا تزال موضع شك، إذ لم تثبتها الدراسات بعد، ناهيك عن ما قد يرتبط باستخدامها من مضاعفات جانبية محتملة.
طبيًّا، وبعيدًا عن الوصفات العشبية، يعد العلاج الهرموني بالأستروجين أكثر طرق علاج الهبات الساخنة فاعلية، ولكن حتى هذه الطريقة قد يكون لها مخاطر ومضاعفات.
الأعشاب المستخدمة لعلاج الهبات الساخنة
إليك قائمة بأبرزها:
1. الكوهوش الأسود
يعد الكوهوش الأسود أحد أكثر طرق علاج الهبات الساخنة بالأعشاب شعبية. تنبع الفوائد المحتملة للكوهوش الأسود في هذا الصدد من احتوائه على أستروجينات نباتية (Phytoestrogens)، لذا يعتقد أن استخدام هذه العشبة قد يسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة، بالإضافة لتخفيف حدة الآتي:
تبعًا لإحدى الدراسات، قد يساعد الاستخدام المنتظمة نبتة الناردين (Valerian root) على تخفيف حدة الهبات الساخنة. وتعزى بعض فوائد الناردين في هذا الصدد لاحتوائه على الإستروجينات نباتية والتي قد تسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة.
كما قد تساعد التركيبة الطبيعية للناردين كذلك على تحسين جودة النوم لدى النساء في سن انقطاع الطمث، بسبب احتوائها على مركبات قد تؤثر بطريقة إيجابية على نشاط السيروتونين في الدماغ، وتحسن جودة النوم قد يسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة عمومًا.
3. الشمر
إحدى طرق علاج الهبات الساخنة بالأعشاب هي استخدام الشمر، فتبعًا لإحدى الدراسات؛ قد يساعد استعمال الشمر على تخفيف حدة الهبات الساخنة، بالإضافة لتخفيف حدة بعض أعراض انقطاع الطمث الأخرى، مثل الأرق وجفاف المهبل.
علاج الهبات الساخنة بالأعشاب
هل علاج الهبات الساخنة بالأعشاب ممكن؟ ما هي الأعشاب التي من الممكن لاستخدامها أن يخفف من حدة الهبات الساخنة؟ معلومات هامة في المقال الآتي.
سوف نتعرف في ما يأتي على بعض المعلومات الهامة حول إمكانية علاج الهبات الساخنة بالأعشاب، وسوف نتناول أبرز الأعشاب المستخدمة لهذا الغرض.
علاج الهبات الساخنة بالأعشاب: هل هو ممكن؟
حتى الآن، لا يوجد علاج نهائي مضمون للهبات الساخنة، ولكن من الممكن للخضوع لبعض العلاجات أو إجراء بعض التغييرات الحياتية أن يسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة وتقليل وتيرة حدوثها. ولكن جميع العلاجات المتاحة حاليًّا، سواء الطبية أو الطبيعية، غالبًا لن تتمكن من إيقاف الهبات الساخن تمامًا.
على الرغم من أن البعض قد يحاول علاج الهبات الساخنة بالأعشاب، إلا أن فعالية الأعشاب في مقاومة الهبات الساخنة لا تزال موضع شك، إذ لم تثبتها الدراسات بعد، ناهيك عن ما قد يرتبط باستخدامها من مضاعفات جانبية محتملة.
طبيًّا، وبعيدًا عن الوصفات العشبية، يعد العلاج الهرموني بالأستروجين أكثر طرق علاج الهبات الساخنة فاعلية، ولكن حتى هذه الطريقة قد يكون لها مخاطر ومضاعفات.
الأعشاب المستخدمة لعلاج الهبات الساخنة
إليك قائمة بأبرزها:
1. الكوهوش الأسود
يعد الكوهوش الأسود أحد أكثر طرق علاج الهبات الساخنة بالأعشاب شعبية. تنبع الفوائد المحتملة للكوهوش الأسود في هذا الصدد من احتوائه على أستروجينات نباتية (Phytoestrogens)، لذا يعتقد أن استخدام هذه العشبة قد يسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة، بالإضافة لتخفيف حدة الآتي:
- بعض أعراض مرحلة انقطاع الطمث الأخرى، مثل: التعرق الليلي، والتقلبات المزاجية، وجفاف المهبل.
- بعض أعراض المتلازمة السابقة للحيض.
تبعًا لإحدى الدراسات، قد يساعد الاستخدام المنتظمة نبتة الناردين (Valerian root) على تخفيف حدة الهبات الساخنة. وتعزى بعض فوائد الناردين في هذا الصدد لاحتوائه على الإستروجينات نباتية والتي قد تسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة.
كما قد تساعد التركيبة الطبيعية للناردين كذلك على تحسين جودة النوم لدى النساء في سن انقطاع الطمث، بسبب احتوائها على مركبات قد تؤثر بطريقة إيجابية على نشاط السيروتونين في الدماغ، وتحسن جودة النوم قد يسهم في تخفيف حدة الهبات الساخنة عمومًا.
3. الشمر
إحدى طرق علاج الهبات الساخنة بالأعشاب هي استخدام الشمر، فتبعًا لإحدى الدراسات؛ قد يساعد استعمال الشمر على تخفيف حدة الهبات الساخنة، بالإضافة لتخفيف حدة بعض أعراض انقطاع الطمث الأخرى، مثل الأرق وجفاف المهبل.