غرفه الملك خوفو داخل الهرم الأكبر.. قد تبدو للكثير.. أحجار جرانيتية متراصة ملساء ليس بها أي نوع من أنواع الزخرفه أو النقش..
المعجزه التي لازلت تحير العلماء حتي الآن هي كيف قام المصري القديم بنقل و قطع و تسويه هذه الاحجار ورصها فوق بعضها بهذا الاتقان حتي أن الشفره لا تستطيع المرور بين وصلات الأحجار والتي من الصعب أن تتحقق في عصرنا هذا..
والأصعب كيف استطاعوا رفع تلك الأطنان من الأحجار إلي ارتفاع أكثر من 100متر .
تلك الغرفه الصغيرة يكمن في محتواها عبقريه المهندس المصري القديم وقدرته المذهله علي تحدي أي عقبات
المعجزه التي لازلت تحير العلماء حتي الآن هي كيف قام المصري القديم بنقل و قطع و تسويه هذه الاحجار ورصها فوق بعضها بهذا الاتقان حتي أن الشفره لا تستطيع المرور بين وصلات الأحجار والتي من الصعب أن تتحقق في عصرنا هذا..
والأصعب كيف استطاعوا رفع تلك الأطنان من الأحجار إلي ارتفاع أكثر من 100متر .
تلك الغرفه الصغيرة يكمن في محتواها عبقريه المهندس المصري القديم وقدرته المذهله علي تحدي أي عقبات