ياريت فيّي شوفك وياريت
لْعندك إجي واحتل أنفاسك
كون بمدينة ت لهفتك ناسك
فيك المشاعر غافية ومن جيت
صبّيت خمر الحبّ بي كاسك
قبلي كتار بهالدّني حبّيت
وزهور ياما عطورها شمّيت
لكن ( لاكن ) بعد مَ قشعتني ت لْقيت
نبض الوفا وبمعبدي صلّيت
ولولا شِ مرّة بْخاطرك مرّيت
وتفركشت عا باب إحساسك
فصّل حنيني توب عَ مْقاسك
وحيثي الوحيدة الْلِ بْهواك بقيت
نسيت العشق قبلي أنا ونسيت
أيّ فرح ....قبلي أنا باسك
...رباب...
لْعندك إجي واحتل أنفاسك
كون بمدينة ت لهفتك ناسك
فيك المشاعر غافية ومن جيت
صبّيت خمر الحبّ بي كاسك
قبلي كتار بهالدّني حبّيت
وزهور ياما عطورها شمّيت
لكن ( لاكن ) بعد مَ قشعتني ت لْقيت
نبض الوفا وبمعبدي صلّيت
ولولا شِ مرّة بْخاطرك مرّيت
وتفركشت عا باب إحساسك
فصّل حنيني توب عَ مْقاسك
وحيثي الوحيدة الْلِ بْهواك بقيت
نسيت العشق قبلي أنا ونسيت
أيّ فرح ....قبلي أنا باسك
...رباب...