تويت
ديانا تبرئ كاميلا من تدمير زواجها
كاميلا لم تكن السبب في انهيار زواج ديانا وتشارلز رغم كل ما أثير حول هذا الموضوع من قصص.
الثلاثاء 2024/04/23
انشرWhatsAppTwitterFacebook
تفاصيل جديدة
لندن - كشفت الكاتبة الملكية الإنجليزية إنغريد سيوارد، تفاصيل آخر محادثة مع الأميرة الراحلة ديانا قبل وفاتها
عام 1997. وقالت إنغريد في برنامج “كان شبح كاميلا يدور في رأسها طوال الوقت، وكانت مهووسة بهذه القصة، ولكنني اندهشت عندما تحدثت معها آخر مرة، وجاء ذكر كاميلا، لكنها قالت لي: أوه، لم تكن كاميلا هي التي دمرت زواجنا، وأكدت لي أن من كانوا حول زوجها هم السبب”.
وتابعت “لقد غيرت ديانا موقفها، وقالت إن البيئة التي تحافظ على الزواج الملكي يجب أن تكون قوية جدًا، وربما أكثر نضجًا بكثير مما كانت عليه بينها والأمير تشارلز في ذلك الوقت”.
من جانبه، أكد الخبير الملكي مات ويلكنسون، أن كاميلا لم تكن السبب في انهيار زواج ديانا وتشارلز رغم كل ما أثير حول هذا الموضوع من قصص.
في 31 أغسطس 1997 لاقت الأميرة البريطانية ديانا سبنسر، أميرة ويلز، حتفها في حادث سيارة مميت عند مدخل نفق بون دو لالما في العاصمة الفرنسية باريس. وكان لحياتها ووفاتها تأثير عظيم على الأسرة الملكية البريطانية بل وعلى العالم بأسره.
كاميلا لم تكن السبب في انهيار زواج ديانا وتشارلز رغم كل ما أثير حول هذا الموضوع من قصص.
الثلاثاء 2024/04/23
انشرWhatsAppTwitterFacebook
تفاصيل جديدة
لندن - كشفت الكاتبة الملكية الإنجليزية إنغريد سيوارد، تفاصيل آخر محادثة مع الأميرة الراحلة ديانا قبل وفاتها
عام 1997. وقالت إنغريد في برنامج “كان شبح كاميلا يدور في رأسها طوال الوقت، وكانت مهووسة بهذه القصة، ولكنني اندهشت عندما تحدثت معها آخر مرة، وجاء ذكر كاميلا، لكنها قالت لي: أوه، لم تكن كاميلا هي التي دمرت زواجنا، وأكدت لي أن من كانوا حول زوجها هم السبب”.
وتابعت “لقد غيرت ديانا موقفها، وقالت إن البيئة التي تحافظ على الزواج الملكي يجب أن تكون قوية جدًا، وربما أكثر نضجًا بكثير مما كانت عليه بينها والأمير تشارلز في ذلك الوقت”.
من جانبه، أكد الخبير الملكي مات ويلكنسون، أن كاميلا لم تكن السبب في انهيار زواج ديانا وتشارلز رغم كل ما أثير حول هذا الموضوع من قصص.
في 31 أغسطس 1997 لاقت الأميرة البريطانية ديانا سبنسر، أميرة ويلز، حتفها في حادث سيارة مميت عند مدخل نفق بون دو لالما في العاصمة الفرنسية باريس. وكان لحياتها ووفاتها تأثير عظيم على الأسرة الملكية البريطانية بل وعلى العالم بأسره.