تويت
تجميع الأسد .. الرواية المفقودة ..طبعة جديدة في بغداد
عن مؤسسة ثائر العصامي في بغداد صدرت رواية " تجميع الأسد" بطبعة/ أنيقة/ ثانية بعد صدورها الأول في بيروت عام 2012 وستشارك مع مجموعة الإصدارات التي أصدرتها المؤسسة سابقاً في معرض الكتاب / دمشق / نهاية الشهر الحالي.
تصدرت الرواية دراسة جمالية للناقد اللبناني أحمد زين الدين وقف فيها على أهم الخطوط الفنية للرواية.
كما صدّرها الناشر بكلمة مختصرة جاء فيها :
(تعيد مؤسسة ثائر العصامي للطباعة والنشر طباعة رواية المبدع وارد بدر السالم " تجميع الأسد" التي تُعد من رواياته المفقودة والتي حظيت باهتمام نقدي عراقي وعربي حال صدورها عام 2012 ، لكنها لم تتوفر في السوق العراقية الا على نحوٍ قليل ولم يقرأها الكثيرون حتى الآن.
"تجميع الأسد " سرد موصول ببعضه ، تتناوب فيه شخصيات أدبية وصحفية وعلمية ناضجة وواعية لمجريات الأحداث التي تعيشها ، كما هي لغز فني عصي الى حد ما ، حينما عمد السالم الى إنشاء لعبة لغوية ورقمية وحروفية ، متتبعاً الأثر العربي القديم في الحسابات الفلكية والسحرية لتقديم نبوءات محددة ومركزة من خلال جدارية عملاقة موازية لجدارية الحرية للراحل جواد سليم تكشف الكثير من ملابسات ما حدث من ترويع في سجن "أبو غريب" إبان الاحتلال الأميركي من إذلال للجسد العراقي وإهانته بشكل بعيد عن الخلق والإنسانية.
الجسد .. هو المهيمنة الأساسية على هذه السردية الوطنية التي حاولت "تجميع الأسد" العراقي الذي فكّكه الاحتلال الأمريكي ، عبر حبكة بوليسية أجادها السالم بطريقته المعهودة في تقديم أثر روائي لا يُنسى.)
....
تقع الرواية في 368 صفحة من القطع المتوسط
عن مؤسسة ثائر العصامي في بغداد صدرت رواية " تجميع الأسد" بطبعة/ أنيقة/ ثانية بعد صدورها الأول في بيروت عام 2012 وستشارك مع مجموعة الإصدارات التي أصدرتها المؤسسة سابقاً في معرض الكتاب / دمشق / نهاية الشهر الحالي.
تصدرت الرواية دراسة جمالية للناقد اللبناني أحمد زين الدين وقف فيها على أهم الخطوط الفنية للرواية.
كما صدّرها الناشر بكلمة مختصرة جاء فيها :
(تعيد مؤسسة ثائر العصامي للطباعة والنشر طباعة رواية المبدع وارد بدر السالم " تجميع الأسد" التي تُعد من رواياته المفقودة والتي حظيت باهتمام نقدي عراقي وعربي حال صدورها عام 2012 ، لكنها لم تتوفر في السوق العراقية الا على نحوٍ قليل ولم يقرأها الكثيرون حتى الآن.
"تجميع الأسد " سرد موصول ببعضه ، تتناوب فيه شخصيات أدبية وصحفية وعلمية ناضجة وواعية لمجريات الأحداث التي تعيشها ، كما هي لغز فني عصي الى حد ما ، حينما عمد السالم الى إنشاء لعبة لغوية ورقمية وحروفية ، متتبعاً الأثر العربي القديم في الحسابات الفلكية والسحرية لتقديم نبوءات محددة ومركزة من خلال جدارية عملاقة موازية لجدارية الحرية للراحل جواد سليم تكشف الكثير من ملابسات ما حدث من ترويع في سجن "أبو غريب" إبان الاحتلال الأميركي من إذلال للجسد العراقي وإهانته بشكل بعيد عن الخلق والإنسانية.
الجسد .. هو المهيمنة الأساسية على هذه السردية الوطنية التي حاولت "تجميع الأسد" العراقي الذي فكّكه الاحتلال الأمريكي ، عبر حبكة بوليسية أجادها السالم بطريقته المعهودة في تقديم أثر روائي لا يُنسى.)
....
تقع الرواية في 368 صفحة من القطع المتوسط