تويت
مسارات اللغة و الكتابة
اللغة الحركية ( الإشارة )و اللغة الرقمية (الإعداد )
و الكتابة التصويرية الرسوم
والكتابة الصوتية الرموز
تنقسم بداية الكتابة الى اللغة المستخدمة يوجد لغة حركية او الإشارة والتواصل في هذه اللغة تقليد الحركات والأصوات و ينشاء منها التواصل اللغوي يتحول إلى نمط كتابة تصويرية بسب الاعتماد على التصوير الإشارات والأماكن والحركات على أشكال تشبه حركة الجسم و تفاعلاته مثل فنون القتال في الشرق تقليد الحركه والصوت و مثل الكتابة الشرقية الصين و اليابان و كوريا
وانبثق من هذا التواصل اللغوي الكتابة التصويرية مثل رسوم الحيوانات والمناظر الطبيعية وهذا النمط يوجد في المجتمعات البدائية التي تعيش في الطبيعة وتعتمد على الصيد والرعي نجدها في الكهوف و والصحاري و الغابات و الجزر
هذا النوع تسمى لغة الإشارة والتواصل و كتابتها تسمى كتابة تصويرية
والنوع الثاني من اللغة
اللغة الرقمية او العددية وهذا النمط نشاء بسبب الكثافة العددية و متطلباتها مثل توفير الغذاء و الإنتاج و الإقتصاد ومجالاته وهذا ينقسم إلى نمطين التخطيط و التركيز
و يتحول إلى كتابة ترميزية او علامات الترقيم و نشاء منها نمط الكتابة الأبجدية وهي تحويل الأرقام الى علامات ومنها تحولت الأصوات الى رموز صوتية
ويوجد بين الأمم تشبه من جوانب واختلاف من نواحي اخرى والمتتبع لمسار اللغة و الكتابة يعرف ان الكتابة عنصر قديم مع البشر حيث أن الأنماط المكتشفة على انها بداية الكتابة غير منطقي لانها مرحلة متقدمة من نشوء الكتابة والسبب الرئيسي لنمط الكتابة هو اللغة واللغة عنصر أساسي في المجتمعات البشرية لذا هناك كتابة اقدم بمراحل قد تكون اربع عصور او اقل مرت على تطور الكتابة وهناك عوامل طورت انواع الكتابة من الأشكال الهندسية و الجداول الفلكية و بعض الطقوس المحرمة شرعا حيث أن هناك رسوم تواصل البشر مع عوالم الخفية برموز وصور و أرقام هل كان هذا قبل المسار الطبيعي للغة مع الكتابة او أنه نشاء من بعد وجود أنماط الكتابة .
اللغة الحركية ( الإشارة )و اللغة الرقمية (الإعداد )
و الكتابة التصويرية الرسوم
والكتابة الصوتية الرموز
تنقسم بداية الكتابة الى اللغة المستخدمة يوجد لغة حركية او الإشارة والتواصل في هذه اللغة تقليد الحركات والأصوات و ينشاء منها التواصل اللغوي يتحول إلى نمط كتابة تصويرية بسب الاعتماد على التصوير الإشارات والأماكن والحركات على أشكال تشبه حركة الجسم و تفاعلاته مثل فنون القتال في الشرق تقليد الحركه والصوت و مثل الكتابة الشرقية الصين و اليابان و كوريا
وانبثق من هذا التواصل اللغوي الكتابة التصويرية مثل رسوم الحيوانات والمناظر الطبيعية وهذا النمط يوجد في المجتمعات البدائية التي تعيش في الطبيعة وتعتمد على الصيد والرعي نجدها في الكهوف و والصحاري و الغابات و الجزر
هذا النوع تسمى لغة الإشارة والتواصل و كتابتها تسمى كتابة تصويرية
والنوع الثاني من اللغة
اللغة الرقمية او العددية وهذا النمط نشاء بسبب الكثافة العددية و متطلباتها مثل توفير الغذاء و الإنتاج و الإقتصاد ومجالاته وهذا ينقسم إلى نمطين التخطيط و التركيز
و يتحول إلى كتابة ترميزية او علامات الترقيم و نشاء منها نمط الكتابة الأبجدية وهي تحويل الأرقام الى علامات ومنها تحولت الأصوات الى رموز صوتية
ويوجد بين الأمم تشبه من جوانب واختلاف من نواحي اخرى والمتتبع لمسار اللغة و الكتابة يعرف ان الكتابة عنصر قديم مع البشر حيث أن الأنماط المكتشفة على انها بداية الكتابة غير منطقي لانها مرحلة متقدمة من نشوء الكتابة والسبب الرئيسي لنمط الكتابة هو اللغة واللغة عنصر أساسي في المجتمعات البشرية لذا هناك كتابة اقدم بمراحل قد تكون اربع عصور او اقل مرت على تطور الكتابة وهناك عوامل طورت انواع الكتابة من الأشكال الهندسية و الجداول الفلكية و بعض الطقوس المحرمة شرعا حيث أن هناك رسوم تواصل البشر مع عوالم الخفية برموز وصور و أرقام هل كان هذا قبل المسار الطبيعي للغة مع الكتابة او أنه نشاء من بعد وجود أنماط الكتابة .