الاله الجني التدمري أشر -
هذا التمثال عثر عليه في دورا اوروبس ويمثل الإلهين الجنيين الطيبين سعد الواقف وأشر الراكب على الحصان وبيده سكين وعلى يمينه جعبة النبال.. وفي الاعلى حمامة تكلله باكليل الغار.
والاله الجني أشر ينتمي إلى فئة الآلهة الجن، يرد ذكره في نقوش نبطية وتدمرية وحضرية، وتظهره المنحوتات التدمرية التي عثر عليها في معبد أبجل في خربة سمرين وفي مدينة دورا أوروبس، فارساً شاباً بلباس مقاتل تدمري ويوصف بالإله الشاب والطيب وكذلك بالإله الجني الطيب.
ويبدو أن لهذا الإله مكانة لدى أنباط صلخد وبصرى، ففي مبنى الدير المقام في قرية المشقوق القريبة من صلخد في جبل حوران، ثمة نقش حجري باللغة النبطية يشير إلى بناء (خمانا) لمعبد الإله أشرو في العام السابع للقيصر هادريان عام 124 م .
وقد ورد في النقوش الحضرية (نسبة لمدينة الحضر قرب الموصل) متبوعاً باسم الإله بل أشربل، وهو ما يدل على علاقته بالاله الفلكي بل.
هذا التمثال عثر عليه في دورا اوروبس ويمثل الإلهين الجنيين الطيبين سعد الواقف وأشر الراكب على الحصان وبيده سكين وعلى يمينه جعبة النبال.. وفي الاعلى حمامة تكلله باكليل الغار.
والاله الجني أشر ينتمي إلى فئة الآلهة الجن، يرد ذكره في نقوش نبطية وتدمرية وحضرية، وتظهره المنحوتات التدمرية التي عثر عليها في معبد أبجل في خربة سمرين وفي مدينة دورا أوروبس، فارساً شاباً بلباس مقاتل تدمري ويوصف بالإله الشاب والطيب وكذلك بالإله الجني الطيب.
ويبدو أن لهذا الإله مكانة لدى أنباط صلخد وبصرى، ففي مبنى الدير المقام في قرية المشقوق القريبة من صلخد في جبل حوران، ثمة نقش حجري باللغة النبطية يشير إلى بناء (خمانا) لمعبد الإله أشرو في العام السابع للقيصر هادريان عام 124 م .
وقد ورد في النقوش الحضرية (نسبة لمدينة الحضر قرب الموصل) متبوعاً باسم الإله بل أشربل، وهو ما يدل على علاقته بالاله الفلكي بل.