يلقي الصباحُ سلاماً مزهراً عبقاً
كأنُه خمرةُ الأعنابِ و البلحِ
فكيفَ بالعيدِ و الإصباح من فمه
و ليلة البدر تحكي نظرة الفرحِ
و فرحة تنشد الأرواحُ رشفتها
كطفلةٍ في رؤى الأحلامِ لم تنحِ
العـيد يأتي بأنغامٍ على فننٍ
و الطّيرُ يعزف ألحاناً بذي صدحِ
أستوقفُ العيدَ يمضي بابتسامته
إلى وجوهٍ خلتْ من وزمة القرحِ
ليتَ الحياة تعيدُ الوقتَ من صغرٍ
طفلاً أعيشُ حياتي دونما تــرح
زرتُ الحياةَ فعادتني ســـنابلها
عضتْ بحقدٍ على الأنياب في كلح
يا طفلتي غادري صحراء أمنية
امضي إلى ذروة العلياء و انفتحي
طائر الفينيق
كأنُه خمرةُ الأعنابِ و البلحِ
فكيفَ بالعيدِ و الإصباح من فمه
و ليلة البدر تحكي نظرة الفرحِ
و فرحة تنشد الأرواحُ رشفتها
كطفلةٍ في رؤى الأحلامِ لم تنحِ
العـيد يأتي بأنغامٍ على فننٍ
و الطّيرُ يعزف ألحاناً بذي صدحِ
أستوقفُ العيدَ يمضي بابتسامته
إلى وجوهٍ خلتْ من وزمة القرحِ
ليتَ الحياة تعيدُ الوقتَ من صغرٍ
طفلاً أعيشُ حياتي دونما تــرح
زرتُ الحياةَ فعادتني ســـنابلها
عضتْ بحقدٍ على الأنياب في كلح
يا طفلتي غادري صحراء أمنية
امضي إلى ذروة العلياء و انفتحي
طائر الفينيق