#جون_فورد لم يحب إجراء المقابلات وشرح أفلامه، مثل العديد من أبناء جيل المؤسسين، لكن عندما كان يوافق، كانت النتيجة تأتي بهذا الشكل:
- كيف وصلت الى السينما؟
- بالقطار.
- لماذا صورت هذا القدر من أفلام الوسترن؟
- لأسباب صحية. الوسترن يتيح لك ان تبتعد عن المدن الحقيرة وتذهب الى الجبال. هناك ننام في الهواء الطلق، نشوي اللحم، وعندما يأتي الليل نغني ونرقص.
- لماذا اردت ان تكون مخرجاً؟
- كنت جائعاً.
- في رأيك، ما الذي تتميز به هوليوود؟
- هذا العدد الهائل من الكنائس. فيها كنائس اكثر من اي مدينة اخرى، وفوق ذلك هي مليئة بالناس.
- ما رأيك بريميك "ستايجكوتش"؟
- شيء مقرف. هذا الوغد مارتن راكين... بكل تواضع، اعتقد انني استطعت ان افعل في هذا الفيلم بضعة امور جيدة. ما الهدف من اعادته؟
- هل تذهب الى السينما؟
- ابداً، الذهاب الى السينما يمنعني من التدخين.
- كيف تدير الممثلين؟
- عفواً؟
- كيف...
- فهمت السؤال، ولكن ماذا يعني هذا الشيء؟
- ليس لدي اي طريقة. اقول لهم ان يفعلوا كذا وكذا. هذا كل شيء.
- ما هو توجهك السياسي؟
- انا ديموقراطي ليبرالي. ومتمرد خصوصاً.
- هل صحيح انك كنت ضد الماكارثية؟
- نعم. لا احب الشيوعيين، ولكن لا اقبل ان تمس كرامتهم وان يكونوا عرضة للاضطهاد.
- الا تكره ان تتحدث عن افلامك؟
- لا اكره، ولكن لا اتذكر افلامي. صارت بعيدة جداً. احياناً يحدثونني عن افلام، فأقول لهم انني لم انجزها، ثم فجأة اتذكرها...
- من افلامك الكبيرة "حصان الحديد"...
- بالصدفة صار فيلماً كبيراً. ذهبنا لاتمام فيلم عادي، ولكن حُبسنا في الجبال بين الثلوج. ولما لم يكن لدينا الكثير لنقوم به، صورنا وصورنا فتولدت حكايات مختلفة.
- لا تستعمل حركات الكاميرا في افلامك...
- التقطيع السهل والبسيط هو الاكثر فعالية. الاهم هو الاهتمام بالممثلين. اي شخص يستطيع ان ينجز حركة كاميرا معقدة، ولكن بعضهم فقط يحصلون على تتابع في الانفعالات والمشاعر بين كلوز اب ولقطة عريضة.
- لم تستعمل الونش في ايّ من أفلامك؟
- اطلاقاً. يا له من شيء مقرف. يسألونني لم لا احرك الكاميرا، ارد ان الممثلين يقبضون اكثر من عمال الكاميرا، ليتحركوا اكثر اذاً.
(من مقابلة برتران تافرنييه مع جون فورد نُشرت في كتابه "أصدقاء أميركيون").
في التعليقات: مقابلة بيتر بوغدانوفيتش الشهيرة معه. دقيقة و٢٦ ثانية.
- كيف وصلت الى السينما؟
- بالقطار.
- لماذا صورت هذا القدر من أفلام الوسترن؟
- لأسباب صحية. الوسترن يتيح لك ان تبتعد عن المدن الحقيرة وتذهب الى الجبال. هناك ننام في الهواء الطلق، نشوي اللحم، وعندما يأتي الليل نغني ونرقص.
- لماذا اردت ان تكون مخرجاً؟
- كنت جائعاً.
- في رأيك، ما الذي تتميز به هوليوود؟
- هذا العدد الهائل من الكنائس. فيها كنائس اكثر من اي مدينة اخرى، وفوق ذلك هي مليئة بالناس.
- ما رأيك بريميك "ستايجكوتش"؟
- شيء مقرف. هذا الوغد مارتن راكين... بكل تواضع، اعتقد انني استطعت ان افعل في هذا الفيلم بضعة امور جيدة. ما الهدف من اعادته؟
- هل تذهب الى السينما؟
- ابداً، الذهاب الى السينما يمنعني من التدخين.
- كيف تدير الممثلين؟
- عفواً؟
- كيف...
- فهمت السؤال، ولكن ماذا يعني هذا الشيء؟
- ليس لدي اي طريقة. اقول لهم ان يفعلوا كذا وكذا. هذا كل شيء.
- ما هو توجهك السياسي؟
- انا ديموقراطي ليبرالي. ومتمرد خصوصاً.
- هل صحيح انك كنت ضد الماكارثية؟
- نعم. لا احب الشيوعيين، ولكن لا اقبل ان تمس كرامتهم وان يكونوا عرضة للاضطهاد.
- الا تكره ان تتحدث عن افلامك؟
- لا اكره، ولكن لا اتذكر افلامي. صارت بعيدة جداً. احياناً يحدثونني عن افلام، فأقول لهم انني لم انجزها، ثم فجأة اتذكرها...
- من افلامك الكبيرة "حصان الحديد"...
- بالصدفة صار فيلماً كبيراً. ذهبنا لاتمام فيلم عادي، ولكن حُبسنا في الجبال بين الثلوج. ولما لم يكن لدينا الكثير لنقوم به، صورنا وصورنا فتولدت حكايات مختلفة.
- لا تستعمل حركات الكاميرا في افلامك...
- التقطيع السهل والبسيط هو الاكثر فعالية. الاهم هو الاهتمام بالممثلين. اي شخص يستطيع ان ينجز حركة كاميرا معقدة، ولكن بعضهم فقط يحصلون على تتابع في الانفعالات والمشاعر بين كلوز اب ولقطة عريضة.
- لم تستعمل الونش في ايّ من أفلامك؟
- اطلاقاً. يا له من شيء مقرف. يسألونني لم لا احرك الكاميرا، ارد ان الممثلين يقبضون اكثر من عمال الكاميرا، ليتحركوا اكثر اذاً.
(من مقابلة برتران تافرنييه مع جون فورد نُشرت في كتابه "أصدقاء أميركيون").
في التعليقات: مقابلة بيتر بوغدانوفيتش الشهيرة معه. دقيقة و٢٦ ثانية.