غابرييل غارسيا ماركيز، كاتب كولومبي الجنسية قضى شهور من عمره فى إعداد روايته التى حملت اسم "مائة عام من العزلة"..
وبعد إتمامها، ذهب مع زوجته الى البريد لإرسال الرواية لكن الاموال لم تكفي إلا لإرسال نصف الرواية..
لم يمتلكا ما يتم بيعه أو رهنه إلا الآلة الكاتبة الخاصه به وخاتم الزفاف، ثار جدال بينهم هو يريد رهن الآلة وهى تريد رهن خاتم الزفاف..
استيقظ فى أحد الأيام ليرى أن زوجته قد رهنت خاتمها و أرسلت النصف الآخر من الرواية، هذه السيدة العظيمة اسمها "ميرسيدس بارشا"..
رواية ماركيز بعد شهور حققت إيرادات عالمية، وتم ترجمتها الى 21 لغة وبيع منها ملايين النسخ، و نال جائزة نوبل فى الآداب عليها.
_عندما تكون المرأة هي السند و أجمل هدية لك .
وبعد إتمامها، ذهب مع زوجته الى البريد لإرسال الرواية لكن الاموال لم تكفي إلا لإرسال نصف الرواية..
لم يمتلكا ما يتم بيعه أو رهنه إلا الآلة الكاتبة الخاصه به وخاتم الزفاف، ثار جدال بينهم هو يريد رهن الآلة وهى تريد رهن خاتم الزفاف..
استيقظ فى أحد الأيام ليرى أن زوجته قد رهنت خاتمها و أرسلت النصف الآخر من الرواية، هذه السيدة العظيمة اسمها "ميرسيدس بارشا"..
رواية ماركيز بعد شهور حققت إيرادات عالمية، وتم ترجمتها الى 21 لغة وبيع منها ملايين النسخ، و نال جائزة نوبل فى الآداب عليها.
_عندما تكون المرأة هي السند و أجمل هدية لك .