أرى الضعف يزداد بي مسرعا
فأهوى الجلوس وأهوى الهجوعا
فأني من الأرض قدماخرجت
وها أنا للأرض أبغي الرجوعا
كأن الحياة سمو،،،،به
وضيع الطبيعة يغدو رفيعا
إذا مانما الشيء يوما سما
وإن مات يصبح حقيرا وضيعا
كأن مقرالحياة السماء
ترى كل حي إليها نزوعا
فعش ماحييت بأنف أشم
ولاترض يوما لشيء خضوعا
فإن الحياة لشم الأنوف
وموت لمن يستسيغ الخنوعا
فأهوى الجلوس وأهوى الهجوعا
فأني من الأرض قدماخرجت
وها أنا للأرض أبغي الرجوعا
كأن الحياة سمو،،،،به
وضيع الطبيعة يغدو رفيعا
إذا مانما الشيء يوما سما
وإن مات يصبح حقيرا وضيعا
كأن مقرالحياة السماء
ترى كل حي إليها نزوعا
فعش ماحييت بأنف أشم
ولاترض يوما لشيء خضوعا
فإن الحياة لشم الأنوف
وموت لمن يستسيغ الخنوعا