مريم البسّام تتهجّم على ديما صادق في مجلس عزاء: "بدّي ربّيكي"
اختارت مديرة الاخبار في قناة "الجديد" مريم البسام مناسبة عزاء، لتجذب الأنظار عبر التهجّم المباشر، بصوتٍ مرتفع وأمام جميع الحاضرين، على الإعلامية ديما صادق.
القصة بدأت في المصعد، حينما انوجدت فيه مع الزميلة صادق، فقامت بشدّها من كتفها. قبل ان تحوّل الاعتداء الجسدي إلى لفظي أيضا، حينما وقفت امام صادق في العزاء، وبدأت بالصراخ عليها ومهاجمتها بصوتٍ مرتفع، على مسمع ومرأى الجميع، قائلةً "بدّي ربيكي، بدّي علمك الاخلاق، بدّي علمك كيف تطاولي، بدّي علمك تبطلي كذب". فما كان من صادق إلا ان قالت لها "ارجوكِ نحن في عزاء، أتمنى عليكِ احتراماً لعائلة الفقيدة التوقف عن الصراخ".
لكنّ البسام ردّت برفع وتيرة الصراخ، وسط الناس الذين تجمّعوا حولها، قائلةً: "انتي بتعرفي احترام؟ انت بدك مين يعلمك الاحترام".
كرّرت صادق محاولتها التهدئة "توقفي ارجوكِ احتراماً لحرمة الموت"، ففقدت البسام صوابها وبدأت تصرخ أكثر، فتدخّل أفراد من عائلة الفقيدة وطلبوا من البسام التوقف فوراً عن الصراخ، وتوجّهوا إليها بالقول "عيب اللي عم تعملي ما منقبل". وحين رفضت الاستجابة، تدخّل البعض وأمسكها بذراعها طالبين منها الابتعاد عن ديما، فابتعدت مرغمةً وجلست بعيداً، وسط ذهول واستنكار الحاضرين.
هذه الواقعة التي حصلت أمس، أمام عددٍ من الشهود، تأتي استكملا لهجوم كانت بدأته على صادق على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا نحتاج، لتوصيفها، أكثر من كلمتين بسيطتين: قلّة أخلاق.
اختارت مديرة الاخبار في قناة "الجديد" مريم البسام مناسبة عزاء، لتجذب الأنظار عبر التهجّم المباشر، بصوتٍ مرتفع وأمام جميع الحاضرين، على الإعلامية ديما صادق.
القصة بدأت في المصعد، حينما انوجدت فيه مع الزميلة صادق، فقامت بشدّها من كتفها. قبل ان تحوّل الاعتداء الجسدي إلى لفظي أيضا، حينما وقفت امام صادق في العزاء، وبدأت بالصراخ عليها ومهاجمتها بصوتٍ مرتفع، على مسمع ومرأى الجميع، قائلةً "بدّي ربيكي، بدّي علمك الاخلاق، بدّي علمك كيف تطاولي، بدّي علمك تبطلي كذب". فما كان من صادق إلا ان قالت لها "ارجوكِ نحن في عزاء، أتمنى عليكِ احتراماً لعائلة الفقيدة التوقف عن الصراخ".
لكنّ البسام ردّت برفع وتيرة الصراخ، وسط الناس الذين تجمّعوا حولها، قائلةً: "انتي بتعرفي احترام؟ انت بدك مين يعلمك الاحترام".
كرّرت صادق محاولتها التهدئة "توقفي ارجوكِ احتراماً لحرمة الموت"، ففقدت البسام صوابها وبدأت تصرخ أكثر، فتدخّل أفراد من عائلة الفقيدة وطلبوا من البسام التوقف فوراً عن الصراخ، وتوجّهوا إليها بالقول "عيب اللي عم تعملي ما منقبل". وحين رفضت الاستجابة، تدخّل البعض وأمسكها بذراعها طالبين منها الابتعاد عن ديما، فابتعدت مرغمةً وجلست بعيداً، وسط ذهول واستنكار الحاضرين.
هذه الواقعة التي حصلت أمس، أمام عددٍ من الشهود، تأتي استكملا لهجوم كانت بدأته على صادق على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا نحتاج، لتوصيفها، أكثر من كلمتين بسيطتين: قلّة أخلاق.