تتوهجُ الروحُ سعيدةً
بعطاءٍ غير مشروط
تذوبُ رويداً رويداً
وهي ببهجة العطاءِ
بصدق وإخلاص
للأعلى الناس
و تبدأُ باحتراقٍ مؤلمٍ
حين يذهبُ العطاءُ هباءْ
والأكثرُ حزناً حينَ
يتعودوا بالأخذِ
وكأنه فرضا
كعبادة صلاة
وإذا انطفأ النور
وتوقف العطاء
يبدأ العتاب والملام
بالتقصير دون سؤال
لأنهم تعودوا الأخذ
دون حسبان
فهنا تبدأ الروح بالإنطفاء
ولكنها تبقى الشمعة
المنيرة بكل الأوقات
حتى لو أطفاؤا
نورها ووهج العطاء
نورا شكرو
بعطاءٍ غير مشروط
تذوبُ رويداً رويداً
وهي ببهجة العطاءِ
بصدق وإخلاص
للأعلى الناس
و تبدأُ باحتراقٍ مؤلمٍ
حين يذهبُ العطاءُ هباءْ
والأكثرُ حزناً حينَ
يتعودوا بالأخذِ
وكأنه فرضا
كعبادة صلاة
وإذا انطفأ النور
وتوقف العطاء
يبدأ العتاب والملام
بالتقصير دون سؤال
لأنهم تعودوا الأخذ
دون حسبان
فهنا تبدأ الروح بالإنطفاء
ولكنها تبقى الشمعة
المنيرة بكل الأوقات
حتى لو أطفاؤا
نورها ووهج العطاء
نورا شكرو