أمدتنا وثائق ماري بأخبار عن طبيعة العلاقات التحالفية التي كانت قائمة بين بابل وماري ويمحاض في مواجهة تحالف إشنونا وعيلام، حيث أن ماري وضعت تحت تصرف بابل قواتها، وأنها كانت تتوسط في تعبئة قوات من يمحاض، حيث تشير المعطيات إلى ارسال قوات يمحاضية إلى بابل بقيادة زمري ليم / فاروق اسماعيل 1993 /.
فثمة وثيقة عن مبعوث لبابل إلى زمري ليم، أخبر حمورابي أن قواتاً من يمحاض قد وصلت، وتذكر أن عدد هذه القوات هو 30.000 جندي.
وثمة رسالة لزمري ليم إلى حمورابي تتحدث عن " القوات المساعدة التي بسببها كررت الكتابة إليّ، فقد كتبتُ إلى الملك حمورابي/ ملك حلب، ليرسل إلي قواته وقد أرسل الآن قواته ووصلت عندي ".
وتشير المعطيات أيضاً إلى أن حمورابي بابل قدّم مساعدات عسكرية وقوات لماري بين حين وآخر، وفي السنة الحادية عشرة من حكم زمري ليم، قدّمت ماري مساعدة عسكرية لبابل، وقد أكد مختلف سفراء ماري، وصول هذه القوات من منطقة ماري إلى بابل.
فثمة وثيقة عن مبعوث لبابل إلى زمري ليم، أخبر حمورابي أن قواتاً من يمحاض قد وصلت، وتذكر أن عدد هذه القوات هو 30.000 جندي.
وثمة رسالة لزمري ليم إلى حمورابي تتحدث عن " القوات المساعدة التي بسببها كررت الكتابة إليّ، فقد كتبتُ إلى الملك حمورابي/ ملك حلب، ليرسل إلي قواته وقد أرسل الآن قواته ووصلت عندي ".
وتشير المعطيات أيضاً إلى أن حمورابي بابل قدّم مساعدات عسكرية وقوات لماري بين حين وآخر، وفي السنة الحادية عشرة من حكم زمري ليم، قدّمت ماري مساعدة عسكرية لبابل، وقد أكد مختلف سفراء ماري، وصول هذه القوات من منطقة ماري إلى بابل.