تويت
الرسام الملون فيكتور تكاتشينكو
لوحات تصويرية بملامح مبالغ فيها
تكاتشينكو فنان موهوب أوكراني المولد ومقيم في كندا وقد عرض أعماله في المملكة المتحدة. يعمل في المقام الأول باستخدام الأكريليك على اللوحة التي تبدو غنية بتراكمات الألوان الترابية، مع لمسة شفافة زاهية بدات تظهر في اعماله الاخيرة، وهو ينشئ لوحات تصويرية بملامح مبالغ فيها وأنماط هندسية، كل منها ملفت للنظر ومثير للتفكير ويفتخر بتوقيع فني قوي.
يعيش فيكتور تكاتشينكو في تورونتو، كندا، وحصل على المقدرة المهنية في الفن منذ سنوات عديدة، فأصبح واحدًا من عدد قليل من المتخرجين بعد إكمال البرنامج الشامل والدقيق لمدرسة الفن في كريفوي روج، أوكرانيا، انه يجري تجاربه في المقام الأول على مادة الأكريليك؛ فيعرض مساحة من الخط واللون من خلال لوحات مرسومة، ولوحة تهيمن عليها نغمات الأرض. لقد تم تجديد إمكاناته التعبيرية في الرسم من خلال إضافات المادة واللون، وبطريقة متقطعة، بزيادة المواد الصناعية المتنوعة. على مدى المراحل المتنوعة من عمله، تم نشر الأشكال المجسمة لفيكتور تكاتشينكو بخطوط واسعة ومبالغ فيها ورعاية هندسية، فكانت الرسوم الأولية يمكن التوفيق بينها من خلال استخدام الخطوط المستمرة والألوان المرسومة التي تشير إلى الفسيفساء البيزنطية أو الزجاجية، فإن عمله يرتكز على مصطلحات عامة ورمزية وتعبيرية. ويهيمن على فنه مخططات خفيفة لطيفة تنطلق وتتضخم، وتظهر الأشياء والأشكال في جو من الألوان المتناغمة، بينما تنتقل العاطفة والمعنى بشكل رائع من خلال نمط جديد وخط حيوي.
ان اعمال فيكتور تكاتشينكو الأكريليكية، غالبا ما تسعى إلى تصوير الطبقات المعقدة للاتصال البشري؛ فيتجسد الأسلوب التصويري من خلال المزج بين روحين، حيث ترمز تفاصيلهما المعقدة، وتناقضاتهما النابضة بالحياة إلى العمق العاطفي، فعند صياغة هذه الاعمال، سيغمرها جوهر الرفقة، بهدف جلب الدفء ومشهد المشاعر إلى مساحتك الخاصة. من خلال هذه الصور، أدعو المشاهدين إلى استكشاف الطبيعة المتعددة الأوجه للعمل الجماعي.
يقول فيكتور تكاتشينكو:
« يتم تعزيز الطابع المادي لعملي من خلال لمسات من الحبر وإضافة مواد صناعية مثل الورنيش والجص بشكل متقطع».
لوحات تصويرية بملامح مبالغ فيها
تكاتشينكو فنان موهوب أوكراني المولد ومقيم في كندا وقد عرض أعماله في المملكة المتحدة. يعمل في المقام الأول باستخدام الأكريليك على اللوحة التي تبدو غنية بتراكمات الألوان الترابية، مع لمسة شفافة زاهية بدات تظهر في اعماله الاخيرة، وهو ينشئ لوحات تصويرية بملامح مبالغ فيها وأنماط هندسية، كل منها ملفت للنظر ومثير للتفكير ويفتخر بتوقيع فني قوي.
يعيش فيكتور تكاتشينكو في تورونتو، كندا، وحصل على المقدرة المهنية في الفن منذ سنوات عديدة، فأصبح واحدًا من عدد قليل من المتخرجين بعد إكمال البرنامج الشامل والدقيق لمدرسة الفن في كريفوي روج، أوكرانيا، انه يجري تجاربه في المقام الأول على مادة الأكريليك؛ فيعرض مساحة من الخط واللون من خلال لوحات مرسومة، ولوحة تهيمن عليها نغمات الأرض. لقد تم تجديد إمكاناته التعبيرية في الرسم من خلال إضافات المادة واللون، وبطريقة متقطعة، بزيادة المواد الصناعية المتنوعة. على مدى المراحل المتنوعة من عمله، تم نشر الأشكال المجسمة لفيكتور تكاتشينكو بخطوط واسعة ومبالغ فيها ورعاية هندسية، فكانت الرسوم الأولية يمكن التوفيق بينها من خلال استخدام الخطوط المستمرة والألوان المرسومة التي تشير إلى الفسيفساء البيزنطية أو الزجاجية، فإن عمله يرتكز على مصطلحات عامة ورمزية وتعبيرية. ويهيمن على فنه مخططات خفيفة لطيفة تنطلق وتتضخم، وتظهر الأشياء والأشكال في جو من الألوان المتناغمة، بينما تنتقل العاطفة والمعنى بشكل رائع من خلال نمط جديد وخط حيوي.
ان اعمال فيكتور تكاتشينكو الأكريليكية، غالبا ما تسعى إلى تصوير الطبقات المعقدة للاتصال البشري؛ فيتجسد الأسلوب التصويري من خلال المزج بين روحين، حيث ترمز تفاصيلهما المعقدة، وتناقضاتهما النابضة بالحياة إلى العمق العاطفي، فعند صياغة هذه الاعمال، سيغمرها جوهر الرفقة، بهدف جلب الدفء ومشهد المشاعر إلى مساحتك الخاصة. من خلال هذه الصور، أدعو المشاهدين إلى استكشاف الطبيعة المتعددة الأوجه للعمل الجماعي.
يقول فيكتور تكاتشينكو:
« يتم تعزيز الطابع المادي لعملي من خلال لمسات من الحبر وإضافة مواد صناعية مثل الورنيش والجص بشكل متقطع».