تويت
بعض اللوحات (تمبرا فوق الجص) لكنيس درة أوروبوس (سوريا، الفرات) من أقدم اللوحات والفريدة من نوعها - 244م - المتحف الوطني دمشق، سوريا
مع مراعاة الحظر التاريخي المطلق الذي فرضته اليهودية على الصور المرئية، كانت اللوحة الواسعة النطاق في الكنيس مفاجأة كبيرة للعلماء.
1 - تكريس الطبر مع هارون والحاضرين
2 - السفينة في أرض الفلسطينيين ومعبد داغون والأصنام التي تم إسقاطها
3 - أنقذ موسى من الماء
4 - معركة إبن عزر
4 - النزوح من مصر
5 - عبور البحر الأحمر
6 - النزوح من مصر
7 صموئيل وديفيد
8 - مشهد من كتاب استر
9 - ذبيحة إسحاق
وغطت اللوحات جدران الغرفة الرئيسية، "قاعة التجمع"، بثلاثة مستويات من الصور تديرها فرسكات رمزية على الزهر، يصل ارتفاعها إلى نحو 7 أمتار. تم التقاط الصور المصورة من الكتاب المقدس العبري وتضمنت العديد من المشاهد السردية وبعض الصور (58 مشهد في المجموع، ربما حوالي 60% من العدد الأصلي). شملت هذه تضحية إسحاق وحلقات أخرى من سفر التكوين، واستلام موسى موائد القانون، وموسى يقود اليهود خارج مصر، ورؤى حزقيال وغيرها الكثير. تم استخدام زخارف يد الله لتمثيل تدخل الموافقة الإلهية في لوحات مختلفة. اختلف الباحثون على مواضيع بعض المشاهد بسبب التلف أو عدم وجود أمثلة مقارنة.
من الناحية الأسلوبية هي إصدارات محلية من الطراز والتقنية اليونانية الرومانية ويبدو أن العديد من الفنانين عملوا على إبداعاتهم. من الناحية الفنية هي ليست طازجة (طلاء الطباشير الرطب يذوب) لكنها مزاجية على الجص. الأجزاء السابقة من المبنى كان بها دهان زخرفى بدون أرقام.
يعتقد الباحثون أن للوحات وظيفة تعليمية لتدريس التاريخ وقوانين الدين. يعتقد البعض أن هذا الكنيس تم رسمه بطريقة تنافس الأديان الأخرى العديدة التي تمارس في دورا أوروبا.
جاء فنون الرسم على نطاق واسع في الكنيس كمفاجأة للعلماء، على الرغم من أنهم اشتبهوا بالفعل في وجود تقليد روائي يهودي في الفن الديني في ذلك الوقت، والذي كان مفقودا تماما تقريبا، وترك آثار فقط في الفن المسيحي. ساعد اكتشاف الكنيس على تبديد التفسيرات حول الحظر التاريخي المطلق للصور المرئية في اليهودية.
التاريخ الاصطناعي لدورا أوروبا
كنيس دورا أوروبا هو كنيس قديم اكتُشف في دورا أوروبا، سوريا، عام 1932. تاريخ المرحلة الأخيرة من بنائه، من نقش باللغة الآرامية، إلى 244، مما يجعلها واحدة من أقدم المعابد في العالم. إنه فريد من نوعه من بين العديد من المعابد القديمة التي تم العثور عليها أثناء الحفريات الأثرية، حيث تم الحفاظ على الهيكل سليم تقريباً، مما يولد الكثير من اللحمات اللحمية الآن في متحف دمشق الوطني.
كانت دورا يوروبوس حامية صغيرة ومدينة تجارية على نهر الفرات، على الحدود بين الإمبراطورية الرومانية الشرقية والإمبراطورية الجزئية ثم ساسانيد بلاد فارس. مرت عدة مرات تحت حكم الأمم الأخرى، لكنها أصبحت رومانية في عام 165.
قبل التدمير الفارسي للمدينة، في 256-257، كانت أجزاء من الكنيس، الذي يحد الجدران الرئيسية للمدينة، متطلبات ومليئة بالرمال كتدبير دفاعي، وظلت الجدران السفلى للغرف مدفونة وسليمة إلى حد كبير حتى اكتشافها. كما أدت الحفريات إلى اكتشاف جدارات لأماكن عبادة المسيحية، وكنيسة دورا يوروبوس، والميتريزم وشظايا من النصوص المسيحية واليهودية.
كانت بعض اللوحات تحتوي على شخصيات تم خدش أعينها، خاصة تلك التي ترتدي الأزياء الفارسية.
مع مراعاة الحظر التاريخي المطلق الذي فرضته اليهودية على الصور المرئية، كانت اللوحة الواسعة النطاق في الكنيس مفاجأة كبيرة للعلماء.
1 - تكريس الطبر مع هارون والحاضرين
2 - السفينة في أرض الفلسطينيين ومعبد داغون والأصنام التي تم إسقاطها
3 - أنقذ موسى من الماء
4 - معركة إبن عزر
4 - النزوح من مصر
5 - عبور البحر الأحمر
6 - النزوح من مصر
7 صموئيل وديفيد
8 - مشهد من كتاب استر
9 - ذبيحة إسحاق
وغطت اللوحات جدران الغرفة الرئيسية، "قاعة التجمع"، بثلاثة مستويات من الصور تديرها فرسكات رمزية على الزهر، يصل ارتفاعها إلى نحو 7 أمتار. تم التقاط الصور المصورة من الكتاب المقدس العبري وتضمنت العديد من المشاهد السردية وبعض الصور (58 مشهد في المجموع، ربما حوالي 60% من العدد الأصلي). شملت هذه تضحية إسحاق وحلقات أخرى من سفر التكوين، واستلام موسى موائد القانون، وموسى يقود اليهود خارج مصر، ورؤى حزقيال وغيرها الكثير. تم استخدام زخارف يد الله لتمثيل تدخل الموافقة الإلهية في لوحات مختلفة. اختلف الباحثون على مواضيع بعض المشاهد بسبب التلف أو عدم وجود أمثلة مقارنة.
من الناحية الأسلوبية هي إصدارات محلية من الطراز والتقنية اليونانية الرومانية ويبدو أن العديد من الفنانين عملوا على إبداعاتهم. من الناحية الفنية هي ليست طازجة (طلاء الطباشير الرطب يذوب) لكنها مزاجية على الجص. الأجزاء السابقة من المبنى كان بها دهان زخرفى بدون أرقام.
يعتقد الباحثون أن للوحات وظيفة تعليمية لتدريس التاريخ وقوانين الدين. يعتقد البعض أن هذا الكنيس تم رسمه بطريقة تنافس الأديان الأخرى العديدة التي تمارس في دورا أوروبا.
جاء فنون الرسم على نطاق واسع في الكنيس كمفاجأة للعلماء، على الرغم من أنهم اشتبهوا بالفعل في وجود تقليد روائي يهودي في الفن الديني في ذلك الوقت، والذي كان مفقودا تماما تقريبا، وترك آثار فقط في الفن المسيحي. ساعد اكتشاف الكنيس على تبديد التفسيرات حول الحظر التاريخي المطلق للصور المرئية في اليهودية.
التاريخ الاصطناعي لدورا أوروبا
كنيس دورا أوروبا هو كنيس قديم اكتُشف في دورا أوروبا، سوريا، عام 1932. تاريخ المرحلة الأخيرة من بنائه، من نقش باللغة الآرامية، إلى 244، مما يجعلها واحدة من أقدم المعابد في العالم. إنه فريد من نوعه من بين العديد من المعابد القديمة التي تم العثور عليها أثناء الحفريات الأثرية، حيث تم الحفاظ على الهيكل سليم تقريباً، مما يولد الكثير من اللحمات اللحمية الآن في متحف دمشق الوطني.
كانت دورا يوروبوس حامية صغيرة ومدينة تجارية على نهر الفرات، على الحدود بين الإمبراطورية الرومانية الشرقية والإمبراطورية الجزئية ثم ساسانيد بلاد فارس. مرت عدة مرات تحت حكم الأمم الأخرى، لكنها أصبحت رومانية في عام 165.
قبل التدمير الفارسي للمدينة، في 256-257، كانت أجزاء من الكنيس، الذي يحد الجدران الرئيسية للمدينة، متطلبات ومليئة بالرمال كتدبير دفاعي، وظلت الجدران السفلى للغرف مدفونة وسليمة إلى حد كبير حتى اكتشافها. كما أدت الحفريات إلى اكتشاف جدارات لأماكن عبادة المسيحية، وكنيسة دورا يوروبوس، والميتريزم وشظايا من النصوص المسيحية واليهودية.
كانت بعض اللوحات تحتوي على شخصيات تم خدش أعينها، خاصة تلك التي ترتدي الأزياء الفارسية.