في صبيحة احد ايام موسم الحفائر عام ١٨٦٠ م الفرنسي مارييت يقود جمع من العمال الذين يعملون في دأب متواصل في جبانة الجيزة
واذ بمعاولهم تكشف عن وجه تمثال خشبي بحجم طبيعي وعيون تدب فيها الحياة ما اصاب العمال بالذهول فصاح احدهم هذا هو شيخ البلد
اذ كانت ملامح كاعبر تتطابق مع ملامح شيخ بلدة هؤلاء العمال فاطلق عليه تمثال شيخ البلد
وهو كبير الكهنة المرتلين في الأسرة الخامسة عصر الدولة القديمة وقد نحت التمثال من خشب الجميز الذي شاع استخدامه في عصر الدولة القديمة لكن سرعان ما توقف المصري عن استعماله لتأثره بعوامل التلف السريع وبرع الفنان في تطعيم العيون مستخدمًا البلور الصخري ما جعل العيون تحاكي الحقيقة واضفت علي التمثال هيبة وجلال كأنة حي ينظر إليك
واذ بمعاولهم تكشف عن وجه تمثال خشبي بحجم طبيعي وعيون تدب فيها الحياة ما اصاب العمال بالذهول فصاح احدهم هذا هو شيخ البلد
اذ كانت ملامح كاعبر تتطابق مع ملامح شيخ بلدة هؤلاء العمال فاطلق عليه تمثال شيخ البلد
وهو كبير الكهنة المرتلين في الأسرة الخامسة عصر الدولة القديمة وقد نحت التمثال من خشب الجميز الذي شاع استخدامه في عصر الدولة القديمة لكن سرعان ما توقف المصري عن استعماله لتأثره بعوامل التلف السريع وبرع الفنان في تطعيم العيون مستخدمًا البلور الصخري ما جعل العيون تحاكي الحقيقة واضفت علي التمثال هيبة وجلال كأنة حي ينظر إليك