بنك المغرب بالرباط
تندرج بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب ضمن للتراث العالمي لليونسكو .
تم تشييد بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب، تلك التحفة الفريدة التي أبدعها المهندسان المعماريان كـادي وبريـون، خلال القرن العشرين على ثلاث مراحل. فقد أعدت التصاميم الأولى سنة 1922 من طرف أوغوست كادي، ولم تبدأ أشغال البناء سوى في شهر مارس 1923 على مساحة قدرها 1842 م2 (الجناح التاريخي). وفي سنة 1924، اقتنى البنك قطعة أرضية مساحتها 3852 م2، تقع في الجهة الخلفية للقطعة السابقة، بهدف توسيع البناية. وامتدت أشغال الشطر الأول إلى غاية سنة 1930، بمساهمة ثلة من أمهر الصناع التقليديين (المعلمين) الذين نجحوا في إضفاء طابع فخم على البناية: واجهة مكسوة بالحجارة المنحوتة وبوابة المدخل مسندة بأعمدة من الرخام، وقبة من خشب الأرز الطبيعي مرصعة بالزجاج في سقف البهو، وأشكال فنية بديعة على الشبابيك الحديدية للنوافذ....
أما الشطر الثاني الممتد بالجهة الشمالية للقطعة الأرضية، فقد تم بناؤه خلال سنوات الخمسينات من القرن العشرين تحت إشراف المهندس المعماري إدموند بريون. وبفضل مشاركة هذا الأخير في إنجاز الشطر الأول، فقد أفلح في إضفاء استمرارية تامة بين جزئي البناية. وفي بداية سنوات السبعينات من القرن العشرين، أكمل المهندس المعماري مراد بن مبارك بناء محيط القطعة الأرضية بالواجهتين الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية، مستلهما إبداعه من تصاميم سابقيه.بنك المغرب بالرباط
تندرج بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب ضمن للتراث العالمي لليونسكو .
تم تشييد بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب، تلك التحفة الفريدة التي أبدعها المهندسان المعماريان كـادي وبريـون، خلال القرن العشرين على ثلاث مراحل. فقد أعدت التصاميم الأولى سنة 1922 من طرف أوغوست كادي، ولم تبدأ أشغال البناء سوى في شهر مارس 1923 على مساحة قدرها 1842 م2 (الجناح التاريخي). وفي سنة 1924، اقتنى البنك قطعة أرضية مساحتها 3852 م2، تقع في الجهة الخلفية للقطعة السابقة، بهدف توسيع البناية. وامتدت أشغال الشطر الأول إلى غاية سنة 1930، بمساهمة ثلة من أمهر الصناع التقليديين (المعلمين) الذين نجحوا في إضفاء طابع فخم على البناية: واجهة مكسوة بالحجارة المنحوتة وبوابة المدخل مسندة بأعمدة من الرخام، وقبة من خشب الأرز الطبيعي مرصعة بالزجاج في سقف البهو، وأشكال فنية بديعة على الشبابيك الحديدية للنوافذ....
أما الشطر الثاني الممتد بالجهة الشمالية للقطعة الأرضية، فقد تم بناؤه خلال سنوات الخمسينات من القرن العشرين تحت إشراف المهندس المعماري إدموند بريون. وبفضل مشاركة هذا الأخير في إنجاز الشطر الأول، فقد أفلح في إضفاء استمرارية تامة بين جزئي البناية. وفي بداية سنوات السبعينات من القرن العشرين، أكمل المهندس المعماري مراد بن مبارك بناء محيط القطعة الأرضية بالواجهتين الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية، مستلهما إبداعه من تصاميم سابقيه.
من رشيد القصري بن العياشي
تندرج بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب ضمن للتراث العالمي لليونسكو .
تم تشييد بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب، تلك التحفة الفريدة التي أبدعها المهندسان المعماريان كـادي وبريـون، خلال القرن العشرين على ثلاث مراحل. فقد أعدت التصاميم الأولى سنة 1922 من طرف أوغوست كادي، ولم تبدأ أشغال البناء سوى في شهر مارس 1923 على مساحة قدرها 1842 م2 (الجناح التاريخي). وفي سنة 1924، اقتنى البنك قطعة أرضية مساحتها 3852 م2، تقع في الجهة الخلفية للقطعة السابقة، بهدف توسيع البناية. وامتدت أشغال الشطر الأول إلى غاية سنة 1930، بمساهمة ثلة من أمهر الصناع التقليديين (المعلمين) الذين نجحوا في إضفاء طابع فخم على البناية: واجهة مكسوة بالحجارة المنحوتة وبوابة المدخل مسندة بأعمدة من الرخام، وقبة من خشب الأرز الطبيعي مرصعة بالزجاج في سقف البهو، وأشكال فنية بديعة على الشبابيك الحديدية للنوافذ....
أما الشطر الثاني الممتد بالجهة الشمالية للقطعة الأرضية، فقد تم بناؤه خلال سنوات الخمسينات من القرن العشرين تحت إشراف المهندس المعماري إدموند بريون. وبفضل مشاركة هذا الأخير في إنجاز الشطر الأول، فقد أفلح في إضفاء استمرارية تامة بين جزئي البناية. وفي بداية سنوات السبعينات من القرن العشرين، أكمل المهندس المعماري مراد بن مبارك بناء محيط القطعة الأرضية بالواجهتين الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية، مستلهما إبداعه من تصاميم سابقيه.بنك المغرب بالرباط
تندرج بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب ضمن للتراث العالمي لليونسكو .
تم تشييد بناية الإدارة المركزية لبنك المغرب، تلك التحفة الفريدة التي أبدعها المهندسان المعماريان كـادي وبريـون، خلال القرن العشرين على ثلاث مراحل. فقد أعدت التصاميم الأولى سنة 1922 من طرف أوغوست كادي، ولم تبدأ أشغال البناء سوى في شهر مارس 1923 على مساحة قدرها 1842 م2 (الجناح التاريخي). وفي سنة 1924، اقتنى البنك قطعة أرضية مساحتها 3852 م2، تقع في الجهة الخلفية للقطعة السابقة، بهدف توسيع البناية. وامتدت أشغال الشطر الأول إلى غاية سنة 1930، بمساهمة ثلة من أمهر الصناع التقليديين (المعلمين) الذين نجحوا في إضفاء طابع فخم على البناية: واجهة مكسوة بالحجارة المنحوتة وبوابة المدخل مسندة بأعمدة من الرخام، وقبة من خشب الأرز الطبيعي مرصعة بالزجاج في سقف البهو، وأشكال فنية بديعة على الشبابيك الحديدية للنوافذ....
أما الشطر الثاني الممتد بالجهة الشمالية للقطعة الأرضية، فقد تم بناؤه خلال سنوات الخمسينات من القرن العشرين تحت إشراف المهندس المعماري إدموند بريون. وبفضل مشاركة هذا الأخير في إنجاز الشطر الأول، فقد أفلح في إضفاء استمرارية تامة بين جزئي البناية. وفي بداية سنوات السبعينات من القرن العشرين، أكمل المهندس المعماري مراد بن مبارك بناء محيط القطعة الأرضية بالواجهتين الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية، مستلهما إبداعه من تصاميم سابقيه.
من رشيد القصري بن العياشي