تويت
" عليك أن ترى المغرب " عنوان مقال بجريدة
L'Illustration رقم 3689
8 نوفمبر 1913 ، إنجاز الفوتوغرافي والرحالة المستشرق الفرنسي الكبير
Jules Gervais-Courtellemont
( 1863-1931)
افتتاحية المقالة تتحدث عن استغراب الفرنسيين من وقوع المغرب في الحماية الفرنسية ومنذ فترة الرومان.
.________________________
العمارة الشرقية. أطلال رومانية
والحضارة الفرنسية.
من رحلة مثمرة إلى المغرب
- مغرب مشبع بالفعل بالحضارة -
أعاد إلينا السيد جيرفيه - كورتيليمونت، بصور رائعة بالألوان، مجموعة من الانطباعات السريعة والحديثة جدا التي ستضيف إلى اهتمام الوثائق المستنسخة في هذه الصفحات، تحت توقيع هذا المستشرق المطلع جيدا في الشرق.
تهدئة المغرب! المغرب منفتح على الحضارة الأوروبية!
تم الحصول على هذه النتيجة المذهلة بسرعة كبيرة بعد الأيام الدامية التي تابع قراء L'Illustration تقلباتها المأساوية ...
ما هي المعجزة التي كان يمكن أن تجعل هذا الشعب الحربي ، الذي يشعر بالغيرة بفخر من استقلاله ، يستسلم بسرعة لأسلحتنا ، هذا الشعب ، الذي ، منذ احتلال الرومان ، الذي لم يتسامح أبدا مع الأسياد؟ بأي معجزة من الجهود المثابرة ، والطاقة الممزوجة بمهارة باللطف وعدم الاهتمام ، حقق الجنود والمسؤولون الفرنسيون ، بتوجيه من زعيم لا يضاهى ، ما بدا بعيد المنال؟ وكيف يمكننا أيضا أن نفسر هذا الحماس للرأي العام، في فرنسا والجزائر، لهذا المغرب حيث تم حملهم كما يحلو لهم، وفي "اندفاع" إضافي.
#عبدالعالي_بوزيان
#الأرشيف_الفرنسي
L'Illustration رقم 3689
8 نوفمبر 1913 ، إنجاز الفوتوغرافي والرحالة المستشرق الفرنسي الكبير
Jules Gervais-Courtellemont
( 1863-1931)
افتتاحية المقالة تتحدث عن استغراب الفرنسيين من وقوع المغرب في الحماية الفرنسية ومنذ فترة الرومان.
.________________________
العمارة الشرقية. أطلال رومانية
والحضارة الفرنسية.
من رحلة مثمرة إلى المغرب
- مغرب مشبع بالفعل بالحضارة -
أعاد إلينا السيد جيرفيه - كورتيليمونت، بصور رائعة بالألوان، مجموعة من الانطباعات السريعة والحديثة جدا التي ستضيف إلى اهتمام الوثائق المستنسخة في هذه الصفحات، تحت توقيع هذا المستشرق المطلع جيدا في الشرق.
تهدئة المغرب! المغرب منفتح على الحضارة الأوروبية!
تم الحصول على هذه النتيجة المذهلة بسرعة كبيرة بعد الأيام الدامية التي تابع قراء L'Illustration تقلباتها المأساوية ...
ما هي المعجزة التي كان يمكن أن تجعل هذا الشعب الحربي ، الذي يشعر بالغيرة بفخر من استقلاله ، يستسلم بسرعة لأسلحتنا ، هذا الشعب ، الذي ، منذ احتلال الرومان ، الذي لم يتسامح أبدا مع الأسياد؟ بأي معجزة من الجهود المثابرة ، والطاقة الممزوجة بمهارة باللطف وعدم الاهتمام ، حقق الجنود والمسؤولون الفرنسيون ، بتوجيه من زعيم لا يضاهى ، ما بدا بعيد المنال؟ وكيف يمكننا أيضا أن نفسر هذا الحماس للرأي العام، في فرنسا والجزائر، لهذا المغرب حيث تم حملهم كما يحلو لهم، وفي "اندفاع" إضافي.
#عبدالعالي_بوزيان
#الأرشيف_الفرنسي