سلمى حايك تكشف كيف جعلت هوليوود
تتوقف عن تصويرها على أنها «مثيرة»
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
منذ لحظة وصولها إلى هوليوود، تم تصوير سلمى حايك على أنها الفتاة «المثيرة»، وهو لقب تكشف أنها لم تكن قادرة على الهروب حتى بلغت الأربعينيات من عمرها.
ناقشت الممثلة كيف تحولت مع فيلمها الجديد Magic Mike's Last Dance، وقالت: "طوال حياتي كنت أرغب في القيام بالكوميديا، ولم أستطع الحصول على دور حتى قابلت آدم ساندلر، الذي وضعني في فيلم كوميدي Grown Ups 2010 ، لكنني كنت في الأربعينيات من عمري!، قالوا، أنتي مثيرة، لذا لا يُسمح لك أن تتمتعي بروح الدعابة. وأضافت : "ليس فقط أنه لا يُسمح لي بأن أكون ذكية، ولكن لم يُسمح لي بأن أكون مضحكة في التسعينيات".
وعندما سُئلت عما إذا كان هذا الموقف لا يزال يثير غضبها، أجابت : "لقد كنت حزينة في ذلك الوقت، ولكن الآن أمثل كل الأنواع، في وقت من حياتي حيث أخبروني أنني مثيرة كنت سأنتهي - إن آخر 20 عاماً لو استمريت على ما نصحوني به ًكنت سأكون خارج العمل. لذلك أنا لست حزينًة، ولست غاضبه. أنا أضحك الآن."
ومع ذلك، أوضحت حايك أن تصويرها لفريدا كاهلو في فيلم فريدا (2002)، كان بمثابة إدراك لما يمكن أن تفعله في حياتها المهنية. بعد أن كانت مهووسة بالفنانة منذ أن كانت مراهقة، لعبت الممثلة دورًا شخصيًا في صنع الفيلم، حيث عملت كمنتجة، وتواصلت مع عائلة كاهلو، لتأمين حقوق لوحاتها. كما أنها جلبت هارفي وينشتاين كمنتج مشارك، وهو خيار مروع وصفته في مقال عام 2017 لصحيفة نيويورك تايمز. في المقال، وصفت بالتفصيل كيف تحرش بها وينشتاين عاطفياً وجنسياً طوال فترة صنع الفيلم. وقالت: "أخبرني أن الشيء الوحيد الذي أمتلكه هو جاذبيتي الجنسية وأنه لم يكن هناك شيء من هذا في هذا الفيلم"، مضيفة أن رفضها المتكرر لطلباته الخاصة، حول دعمه إلى "غضب ميكافيلي". وكتبت: "في عينيه، لم أكن فنانة. لم أكن حتى شخصًا، بل جسدًا فقط".
ومع نجاح فيلم فريدا في الحصول على إشادة من النقاد وترشيح سلمى حايك لجائزة الأوسكار. علقت قائلة : "رغم ترشيحي لجائزة الأوسكار، لم تتغير أنواع الأدوار التي قدمتها لي هوليوود، لكنني كافحت حقًا ورفضت بعض الأدوار حتى تغيرت نوعيات الأفلام التي تعرض إلى، ومعها بدأت في تغيير النظرة لكوني مثيرة."
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك
تتوقف عن تصويرها على أنها «مثيرة»
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
منذ لحظة وصولها إلى هوليوود، تم تصوير سلمى حايك على أنها الفتاة «المثيرة»، وهو لقب تكشف أنها لم تكن قادرة على الهروب حتى بلغت الأربعينيات من عمرها.
ناقشت الممثلة كيف تحولت مع فيلمها الجديد Magic Mike's Last Dance، وقالت: "طوال حياتي كنت أرغب في القيام بالكوميديا، ولم أستطع الحصول على دور حتى قابلت آدم ساندلر، الذي وضعني في فيلم كوميدي Grown Ups 2010 ، لكنني كنت في الأربعينيات من عمري!، قالوا، أنتي مثيرة، لذا لا يُسمح لك أن تتمتعي بروح الدعابة. وأضافت : "ليس فقط أنه لا يُسمح لي بأن أكون ذكية، ولكن لم يُسمح لي بأن أكون مضحكة في التسعينيات".
وعندما سُئلت عما إذا كان هذا الموقف لا يزال يثير غضبها، أجابت : "لقد كنت حزينة في ذلك الوقت، ولكن الآن أمثل كل الأنواع، في وقت من حياتي حيث أخبروني أنني مثيرة كنت سأنتهي - إن آخر 20 عاماً لو استمريت على ما نصحوني به ًكنت سأكون خارج العمل. لذلك أنا لست حزينًة، ولست غاضبه. أنا أضحك الآن."
ومع ذلك، أوضحت حايك أن تصويرها لفريدا كاهلو في فيلم فريدا (2002)، كان بمثابة إدراك لما يمكن أن تفعله في حياتها المهنية. بعد أن كانت مهووسة بالفنانة منذ أن كانت مراهقة، لعبت الممثلة دورًا شخصيًا في صنع الفيلم، حيث عملت كمنتجة، وتواصلت مع عائلة كاهلو، لتأمين حقوق لوحاتها. كما أنها جلبت هارفي وينشتاين كمنتج مشارك، وهو خيار مروع وصفته في مقال عام 2017 لصحيفة نيويورك تايمز. في المقال، وصفت بالتفصيل كيف تحرش بها وينشتاين عاطفياً وجنسياً طوال فترة صنع الفيلم. وقالت: "أخبرني أن الشيء الوحيد الذي أمتلكه هو جاذبيتي الجنسية وأنه لم يكن هناك شيء من هذا في هذا الفيلم"، مضيفة أن رفضها المتكرر لطلباته الخاصة، حول دعمه إلى "غضب ميكافيلي". وكتبت: "في عينيه، لم أكن فنانة. لم أكن حتى شخصًا، بل جسدًا فقط".
ومع نجاح فيلم فريدا في الحصول على إشادة من النقاد وترشيح سلمى حايك لجائزة الأوسكار. علقت قائلة : "رغم ترشيحي لجائزة الأوسكار، لم تتغير أنواع الأدوار التي قدمتها لي هوليوود، لكنني كافحت حقًا ورفضت بعض الأدوار حتى تغيرت نوعيات الأفلام التي تعرض إلى، ومعها بدأت في تغيير النظرة لكوني مثيرة."
http://cinematographwebsite.com/
#فيلم، #فيديو، #أفلام، #فيديوهات، #ممثل، #ممثلين، #ممثلة، #ممثلات، #سينما، #سيما، #هوليوود، #فيلم_اليوم، #رعب، #رومانس، #كوميدي، #أكشن، #خيال_علمي، #وثائقي، #تاريخي، #مهرجانات_سينمائية، #سينما_العالم، #سينما_مختلفة، #تقارير_فنية، #مراجعات_أفلام، #بلاتوهات، #نجوم، #أخبار، #ذاكرة_العالم_أمام_عينيك