يبدو أن قصر الدراما السورية المشاد منذ زمن قديم قد سقط وأصبح عبارة عن حفرة مهولة من الغباء والإستغباء والضعف والإستضعاف . رغم أنه غني بالنجوم والمال التجاري !
هذا السقوط بدأ مع مسلسل "باب الحارة "ولم ينته حتى الأن.
الواقع يضج و زاخر بالأوضاع الاجتماعية المؤسفة التي تستحق تسليط الضوء عليها ولكن عبثا !
لا دور حقيقي للدراما في المعالجة الإجتماعية الحقيقية .
قد يكون هناك بعض المحاولات الضعيفة ولكنها ليست ناجحة ولن تنجح أبدا . فالزمن هو زمن الانحطاط في كل شيء .
كان هناك كتاب صدر منذ فترة عن " زمن التفاهة " حيث يتربع التافهون "فكريا" على الشاشات وفي أحاديث الناس . ومن الواضح أن الدرما السورية لها النصيب الأكبر .
سيلينا ( من دون ألقاب ولا حروف قبل الأسم !! )
هذا السقوط بدأ مع مسلسل "باب الحارة "ولم ينته حتى الأن.
الواقع يضج و زاخر بالأوضاع الاجتماعية المؤسفة التي تستحق تسليط الضوء عليها ولكن عبثا !
لا دور حقيقي للدراما في المعالجة الإجتماعية الحقيقية .
قد يكون هناك بعض المحاولات الضعيفة ولكنها ليست ناجحة ولن تنجح أبدا . فالزمن هو زمن الانحطاط في كل شيء .
كان هناك كتاب صدر منذ فترة عن " زمن التفاهة " حيث يتربع التافهون "فكريا" على الشاشات وفي أحاديث الناس . ومن الواضح أن الدرما السورية لها النصيب الأكبر .
سيلينا ( من دون ألقاب ولا حروف قبل الأسم !! )