shutterstock
11/11الزعتر
يساعد الزعتر في تخطي الالتهابات الشعبية، ونزلات البرد، وأوجاع الحلق،
shutterstock
11/10جوزة الطيب
عبر القرون، استخدمت جوزة الطيب كمخدر لتحفيز الحيض، والحث على الإجهاض، ومحاربة العدوى. إلّا أنها إذا استخدمت بشكل خاطئ قد تؤدي للتسمم.
shutterstock
11/9الريحان
تظهر دراسات أن المواد الكيمائية الموجودة في الريحان تخفض من مستوى السكر في الدم، كما تساعد في الاكتئاب والتوتر، وتحسن النوم.
shutterstock
11/8المريمية
تظهر بعض الأبحاث أن عشبة المريمية تساعد في التخلص من تشنجات الدورة الشهرية، كما تحسن من الذاكرة ومن الكوليسترول.
shutterstock
11/7الزعفران
تظهر الدراسات أن الزعفران يساعد في التخلص من الاكتئاب وأوجاع الدورة الشهرية، كما يساهم أيضاً في تحسين الذاكرة وخفض نسبة الإصابة بمرض الزهايمر.
shutterstock
11/6الثوم
يمكن استخدام الثوم لمحاربة نزلات البرد، كما يعتبر أيضاً مخفضاً طبيعياً لضغط الدم العالي والكوليسترول.
shutterstock
11/5الزنجبيل
تظهر دراسات عدة أن الزنجبيل يساعد في السيطرة على الغثيان، كما يمكن استخدامه خلال الخضوع لجلسات العلاج الكيمائي.
shutterstock
11/4النعنع
يمكن استخدام النعنع كمهدئ طبيعي، كما أنه مفيد جداً لأوجاع المعدة وأمراض الجهاز الهضمي.
shutterstock
11/3الكركم
يعتبر الكركم من البهارات المفيدة والصحية للعديد من الأمراض، بما فيها السرطانات والالتهابات وأمراض المفاصل والجلطات.
shutterstock
11/2إكليل الجبل
لدى إكليل الجبل خصائص مفيدة عدة، حيث يمكن استخدامه كمضاد للالتهاب، فضلاً عن قدرته على تحسين الذاكرة ومحاربة مرض الزهايمر.
shutterstock
11/1القرفة
يكثر استخدام القرفة في جميع أنحاء العالم، لا سيما في العالم العربي، حيث تشرب وتستخدم في الطبخ. وتتميز القرفة بفائدتها في تحسين مستوى الكوليسترول والسكر في الدم، كما لديها أيضاً خاصيات مضادة للالتهاب والجراثيم.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أقيمت الحروب بسببها، ومثّلت أساساً للتجارة منذ قرون.. لا يمر يوم في حياتك دون استعمالها، وعلى الأغلب لن تستطيع الاستمتاع بطعامك من دونها.. إنها البهارات والأعشاب!
ولكن، ما قد لا تعرفه عن هذه المنكهات هو أنها ليست مجرد عنصراً أساسياً في وصفات الطعام العربية، يضيف لطعامك النكهة أو اللون، فهي تساعد أيضاً في الوقاية من أمراض خطيرة عدة، وتزيد من صحة الجسد والأداء البدني.
وتتعرّف في معرض الصور أعلاه، إلى 11 عشبة وبهاراً، وفوائدها الصحية على الجسم.
يعد الكركم، الذي يُعرف أيضاً بـ "الزعفران الهندي"، نوعاً من التوابل المشابهة للزنجبيل.كما يستخدم بعض الأشخاص هذا التابل الأصفر في مساحيق الكاري والخردل.
وينمو نبات الكركم في الهند وبمناطق أخرى في آسيا وأمريكا الوسطى. إذ لا يُستخدم في أطباق الطعام فحسب، بل هو عنصرٌ أساسي في بعض الطقوس الدينية. ويُشار إلى أنه استُخدم لأغراض طبية لحوالي 4 آلاف عام.
وأوضح كبير المراسلين الطبيين لـCNN أن العديد من الدراسات أشارت إلى أنه بإمكان الكركم السيطرة على آلام الركبة الناتجة عن التهاب المفاصل، فضلاً عن تقليل احتمالية الإصابة بنوبة قلبية بعد إجراء عملية جراحية.
ووفقاً لمعاهد الصحة الأمريكية، يستخدم هذا النبات في "الأيورفيدا"، وهي منظومة من تعاليم الطب التقليدي في جنوب آسيا، إذ يُعالج مشاكل التنفس، والروماتيزم، والتعب، والألم.
وأوضح الخبراء أن استخراج الكركومين وتحويل بودرته إلى علاج ناجح، ما زال يمثل تحدياً كبيراً للباحثين. وأشار هوب إلى أن العديد من الأشخاص، تُنسب الفوائد الصحية الكبيرة إلى تابل الكركم، كونه يقلل من معدل الإصابة بسرطان القولون في شبه القارة الهندية.
وفي الآن ذاته، يمتص جسم الإنسان كمية قليلة من الكركومين. لذا، من شأن طريقة استخدام الكركم أهمية كبيرة، فالفلفل الأسود على سبيل المثال، يحتوي على مادة بيبيرين، التي تزيد من التوافر الحيوي للكركومين.
وقال الباحثون في دراسة نُشرت مؤخراً في مجلة "ساينس ريبورتس"، إن الكركومين لا ينحل بسهولة ولا يدخل الكثير منه في مجرى الدم، إذ يحتاج الشخص حوالي 24 حبة بتركيز 500 ميليغرام من الكركومين في اليوم حتى تكون الجرعة فعّالة. ولكن، على الجانب الآخر، قد تزيد من الآثار الجانبية للمعدة، مثل القيء والإسهال.
وحتى إذا كانت مخاطر الكركم محدودة، إلا أن هوب أوصى بمناقشة هذا النوع من العلاج مع الطبيب، خاصةً إذا كان يتناول أدوية أخرى، بحيث يتمكن الطبيب من تقديم الرعاية الصحية لكل مريض بشكل صحيح.